او
لمشاركة اصدقائك!
08-12-2015
| #116533 | |
 
 |  خَلــف هُــدوئــي شــَقــآوَة لآآ تــُدْركـ ... و خَلــف خــَجــلْــي جُــرأةٌ لآ تــَظــهر ... و خَلــف سَــذآآجــتـٍي وَعـي لآ يُــعــرفـ ... و خَلــف غُـــموضـْي وُضــوحٌ لآ يُــقرأ ... { } : | |
 |
|
08-12-2015
| #116534 | |
| أعلمُ إني أسرفت في حبك كثيراً وها أنا اندم , ها أنا ندمت , ها انا وصلت الى حد الندم اللامبالي لوجود الحب استرجعت نبضاتي الضائعة , مزقت اوراقي دفنت احشاء حنيني في مقبرة فاقدي الحب واستلمت على روحي العزاء لم اعد أؤمن بالحب قط .... أعلم إني قدمت لك من الحب أكثر مما ينبغي لكن ها أنا سلمت وتعبت وانهزمت وتراجعت. وسقطت وخرجت من عالم الحب بلا عوده إليه كالأموات الذين لا يملكون حق الرجوع إلى الحياة فالحب في هذه الحياة قد أصبح مثل الجسد المتشقق , والباهت و الجاف من دون ماء فإني أسرفت في الحب كثيراً لذا لن اتسرع بأي فعل بعد اليوم | |
| |
|
08-12-2015
| #116535 | |
| جنونَ ﺂنِ تبتعد ﻋ̃ن ﺂلشخصَ ﺂلذِيّ : تحبّ ... گيّ تثبتَ ﻟﮧ ﺂنھٓ : ( لـآآ يھٓمگ ) فتجَد اّنك ... تثبتَ لنفسسّگ . . ﺂنھٓ گل ھٓمگ حقيقي | |
| |
|
08-12-2015
| #116538 | |
| لا تسلني عن حبيبي ربما كان اسمه النسيان ! لا تسلني عن أبي ربما كان اسمه الغربة! سلني عن أمي وحدها أعرفها جيداً. . واسمها الحرية! | |
| |
|
08-12-2015
| #116539 | |
| ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺒﺴﻤﺔ ﺍﻟﻰ ﺷﻔﺘﻴﻬﺎ ﺣﻴﻦ ﻏﺎﺩﺭﻫﺎ ﻭﺣﻴﺪَﺓ ﻭﺗﺮﻛﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﺣﺎﻓﺔ ﺍﻟﺮﺻﻴﻒ " ﺑﺈﻳﺎﻡ ﺍﻟﺒﺮﺩ .. ﺇﻳﺎﻡ ﺍﻟﺸﺘﻲ " ﻛﻤﺎ ﻭﺻﻔﺘﻬﺎ ﻓﻴﺮﻭﺯ ﺣﻴﻦ ﺗﺮﻛﻬﺎ ﺑﻴﻦ ﻗﺎﻉ ﺍﻟﺨﻴﺒﺔ ﻭﻗﺎﻉ ﺍﻟﺨﺬﻻﻥ ﺗﺤﺎﻭﻝ ﺍﻟﻬﺮﻭﺏ ﻣﻦ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻤﺼﻴﺮﻳﻦ ﺇﻧﺘﻈﺮﺗﻪ ﺣﺎﻣﻼً ﻭﺭﺩﺓ ﺣﻤﺮﺍﺀ ، ﺃﻭ ﻛﻤﻴﺔ ﻫﺎﺋﻠﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﺎﻟﻮﻧﺎﺕ ﺍﻟﻤﻠﻮﻧﺔ .. ﻓﻲ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻛﺎﻧﺖ ﻛﻤﻴﺔ ﺑﺴﻴﻄﺔ ﺳﺘﻜﻔﻴﻬﺎ ! ﻟﻢ ﺗﻐﻠﻖ ﻧﻮﺍﻓﺬﻫﺎ ، ﻟﻌﻠﻪ ﻳﺄﺗﻲ ﻛﻠﺺ ﻟﻴﺨﻄﻔﻬﺎ ﻣﻦ ﻓﺮﺍﺷﻬﺎ ﺍﻟﺪﺍﻓﺊ ﺍﻟﻰ ﻗﻠﺒﻪ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩ .. ﻟﻢ ﺗﻤﺰﻕ ﺻﻮﺭﻫﻤﺎ ﻭﻓﻜﺮﺕ : " ﺭﺑﻤﺎ ﺳﻴﺄﺗﻲ ﻳﻮﻣﺎً ﻹﺳﺘﻌﺎﺩﺓ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﻟﺬﺍ ﺳﺄﺣﺘﻔﻆ ﺑﻬﺎ ﺍﻟﻰ ﺣﻴﻦ ﻋﻮﺩﺗﻪ " ﺧﺎﻓﺖ ﺃﻥ ﻳﺠﻤﻌﻬﻤﺎ ﺍﻟﻘﺪﺭ ﻓﺘﻨﺪﻡ ﻋﻠﻰ ﺗﻤﺰﻱ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﻭﻟﻢ ﺗﺨﺎﻑ ﺑﺄﻥ ﻳﻐﺪﺭﻫﺎ ﻫﻮ ﻭﺗﺒﻘﻰ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻬﺎ ﺳﺒﻴﻞ ﻟﺤﺮﻕ ﻭﺟﻨﺘﻴﻬﺎ ﺑﺎﻟﺪﻣﻮﻉ ﻛﻞ ﻟﻴﻠﺔ .. ** ﻛﺎﻧﺖ ﺗﻐﻨﻲ ﻟﺒﺎﺋﻊ ﺍﻟﻮﺭﺩ : ﺳﺄﻟﻨﻲ ﺑﻴﺎﻉ ﺍﻟﻮﺭﺩ ﺑﻌﺪﻩ ﺑﻴﺤﺒﻚ ﺑﻌﺪ .. ﻓﻌﻼً " ﺷﻮ ﺑﺪﺍ ﺗﺌﻮﻝ" ﺗﺮﻙ ﺍﻟﺬﺑﻮﻝ ﺭﻓﻴﻘﻬﺎ.. ﻭﺳﺮﻕ ﺍﻟﻮﺭﺩ ﺗﺮﻙ ﺍﻟﺸﻮﻙ ﺑﻴﻦ ﻳﺪﻳﻬﺎ .. ﻭﻇﻦ ﺃﻧﻪ ﺑﻘﺘﻠﻬﺎ ﻧﺎﻝ ﺍﻟﻤﺠﺪ ﻟﻢ ﻳﻌﺪ ، ﻓﻬﻮ ﺧﻴﺒﺔ .. ﻭﻫﻮ ﻏﺮﻭﺏ ﻭﻫﻮ ﺳﻮﺍﺩ ﻟﻢ ﻳﺄﺗﻲ ﻓﻬﻮ ﺟﻤﺎﺩ .. ﻻ ﺇﺣﺴﺎﺱ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻪ ﻭﻻ ﻧﺒﺾ ﻓﻲ ﺭﻭﺣﻪ ﻟﻢ ﻭﻟﻦ ﻳﻌﺪ ﻓﻬﻮ ﻏﻴﺒﻮﺑﺔ ﻻ ﺗﻨﺘﻬﻲ .. ﻓﻬﻲ ﺗﻨﺘﻈﺮﻩ .. ﻭﻛﻴﻒ ﺳﻴﻌﻮﺩ ﻷﻧﺜﻰ ﻳﻌﺮﻑ ﺃﻧﻬﺎ ﺩﺍﺋﻤﺎً ﻣﺴﺘﻌﺪﺓ ﻹﺳﺘﻘﺒﺎﻟﻪ ﻓﻲ ﺃﺣﻀﺎﻧﻬﺎ ﻭﻫﻮ ﻣﺘﺄﻛﺪ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻨﺘﻈﺮﻩ ، ﻭﻟﻦ ﺗﺴﺄﻡ ﻭﻫﻲ ﻣﻮﻗﻨﺔ ﺃﻧﻪ ﻟﻦ ﻳﻌﻮﺩ ﻭﻟﻦ ﺗﺴﺘﺴﻠﻢ .. ﻟﻠﺨﻴﺒﺎﺕ . | |
| |
 |
« نقص تطبيقاتنا
|
- »
العرض العادي
| |
الساعة الآن 02:13 PM
