تعال وجيب اعذارك معك ، والله انها ال "عادي" بطرف لساني �� '

أثرثر لمجرد أن أخبرك أن السماء تمطر حبا والأرض تنبت شوقا، وأشتاقك �� '

يآآآه ع النظرآت الي بلآ كلآم وبلآ سلآم، بس مشآعر .. يآدي يآدي المشآعر �� '

‏لم أكن بطلة ولم أتجاوز أي شيء، فقط كنت استيقظ وأنام واستيقظ وأنام حتى تساقط مني الوقت والرغبة وتجاوزتني الأشياء ولم أتجاوزها �� '

مضيت إليك لأني قد آمنت بشدّة؛ أنك الصديق الوحيد الذي استطيع أن أكشف عن مخاوفي كلّها أمامه �� '

أنتَ حين تُسامح شخصًا قد آذاك يومًا فعليًا أنتَ لا تجلِس وحدَك لتقرّر ذلك .. اليوم أنا سأسامحه .. الأمرُ لا يكون كذلك !
أنتَ قَد تَكون عالِقًا في زحمة سَير منتظرًا الإشارة الخضراء. قَد يمّر بجانبك بائع وردٍ أو بائع مناديل ورَقيّة ويدّق نافذة السيارة في اللحظة التي مرّ ببالك طيف ذلك الشخص الذي حلفتَ مِرارًا أنّك لن تسامحه وتبتسم ...
ستُعطي البائِع نقودًا وتكمل طريقك مبتسمًا مُتعَجِبّا لذلك الشعور الذي ما جاءك منذ فترة كبيرة .. وما سِرُّ تِلك الابتسامة التي جاءتني مَع شخصٍ ما ابتسمتُ يومًا حينَ تذكّرته ! لقَد سامحته حقًا !
إنّه حقًا لشيءٌ يُشبه الإلهام �� '

لما تحس انه قلبك عم يرجع يدق كمان مرة لحدآ تآني بس! ع قد ما حلو هالشعور! ع قد مآ بخوف .. انه يا ترى هالدقة رح تصير غصة ! �� '

سأحآفظ على نفسي ، سأصلي لأجلنآ ����


سأحدث الله عنگك سأدعو الله أن يجعلگ خيرآ لي لآني آحبگك ��❤

برغم خلآفاتنا برغم جميع قراراتنا بان لا نعود .. برغم الجفاء برغم البرود برغم انطفاء ابتساماتنآ برغم انقطاع خطاباتنآ فثمة سر خفي يوحد ما بين اقدارنآ ويرفض كل اتهاماتنآ ..

ﻓﻲ ﻭﺩﺍﺋﻊِ ﺍﻟﻠﻪ ؛ ﻗﻠﺒﻲ ﻭَ ﺭﻭﺣﻲ ، ﺣُﻠﻤﻲ
ﻭ ﻛﻞّ ﺷُﻌﻮﺭﻱ .. ﻓﻲ ﻭﺩﺍﺋﻊِ ﺍﻟﻠﻪ ﻛﻞ ﺍﻷﺷﻴﺎﺀ
ﺍﻟﺘﻲ ﺃُﺣﺒُّﻬﺎ ﻭَ ﺗُﺤﺒُّﻨﻲ ..