![]() |
إنه لكثرة وجود المنفى و كثافته لم أعد أحس بأنه موجود، فقد تحول إلى نمط حياة. و حتى لو كانت فلسطين التاريخية كلها بيدي فإن ذلك لن يحررني من الإحساس بالمنفى الموجود داخلي و لست أعرف إن كنت سأشكو من وجود المنفى فيّ لأن العلاقة مع المنفى أصبح فيها شيء من الألفة و الإدمان على العزلة. إني قد أجد المنفى معي هنا في فلسطين، وقد يكون إحساسي بالمنفى أقل في المنفى نفسه” |
أصبح هناك إدمان في لغتنا و إفراط في كتابة الموضوع كموضوع، و ليس كحياة إنسانية” |
|
|
بَعْضِيّ لديّ وبَعْضِيّ لدّيْك وَبَعْضِيّ لِ بَعْضِيّ مُشْتَآاق فَهلآ آتْيتِ ؟ |
ههو آلغغآئِب آلذي لآ يحضضر ,, وآنـآا آلمششتآاق آلذي لآ يْنسسى |
|
|
|
|
|
|
|
يُحبُّونَني مَيِّتاً لِيَقُولُوا : لَقَدْ كَان مِنَّا , وَكَانَ لَنَا . سَمِعْتُ الخُطَى ذَاتَهَا , مُنْذُ عِشرينَ عَاماً تدقُّ عَلَى حَائِطِ اللَّيْلِ . تَأتِي وَلاَ تَفْتَحُ البَابَ . لَكِنَّهَا تَدْخُلُ الآن . |
كَيْفَ تَطْلُبُ مَوْتَكَ ؟ أَزْرَق مِثْل نُجُومٍ تَسِيلُ مِنَ السَّقْف – هَلْ تَطْلُبُونَ المَزِيدَ مِنَ الخَمْر ؟ قَالوا : سَنَشْرَبُ . قُلْتُ : سَأَسْأَلُكُمْ أَنْ تَكُونُوا بَطِئِين , أَنْ تَقْتُلُوني رُوَيْداً رُوَيْداً لأَكْتُبَ شعْراً . |
أَنا يُوسفٌ يَا أَبِي . يَا أَبِي إِخْوَتِي لاَ يُحِبُّونَني , لاَ يُرِدُونَني بَيْنَهُم يَا أَبِي . يَعْتَدُونَ عَلَيَّ وَيَرْمُونَني بِل حَصَى وَالكَلاَمِ . يُرِدُونَني أَنْ أَمُوت لِكَيْ يمْدَحُونِي . |
حَينَ مَرَّ النَّسيِمُ وَلاَعَبَ شَعْرِيَ غَارُوا وَثَارُوا عَلَيَّ وَثَارُوا عَلَيْكَ . فَمَاذَا صَنَعْتُ لَهُمْ يَا أَبِي . الفَرَاشَاتُ حَطَّتْ عَلَى كَتْفَيَّ , وَمَالَتْ عَلَيَّ السَّنَابِلُ , وَ الطَّيْرُ حَطَّتْ على راحتيَّ . فَمَاذَا فَعَلْتُ أَنَا يَا أَبِي . وَلِمَاذَا أَنَا ؟ أَنْتْ سَمَّيْتَِني يُوسُفاً , وَهُوُ أَوْقَعُونِيَ فِي الجُبِّ , وَاتَّهَمُوا الذِّئْبَ ؛ وَ الذِّئْبُ أَرْحَمُ مِنْ إِخْوَتِي ... أَبَتِ ! هَلْ جَنَيْتُ عَلَى أَحَدٍ عِنْدَمَا قُلْتُ إِنِّي : رَأَيْتُ أَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً , والشَّمْس والقَمَرَ , رَأّيْتُهُم لِي سَاجِدِينْ ؟؟ |
على شاطئ البحر بنتٌ. وللبنت أَهلٌ وللأهل بيتٌ. وللبيت نافذتان وبابْ... وفي البحر بارجةٌ تتسلَّى بصيدِ المُشاة على شاطئ البحر: أربعةٌ، خمسةٌ، سبعةٌ يسقطون على الرمل، والبنتُ تنجو قليلاً لأن يداً من ضباب يداً ما إلهيةً أسعفتها، فنادت: أَبي يا أَبي! قُم لنرجع، فالبحر ليس لأمثالنا! لم يُجِبْها أبوها المُسجَّى على ظلهِ في مهب الغياب دمٌ في النخيل، دمٌ في السحاب يطير بها الصوتُ أعلى وأَبعد من شاطئ البحر. تصرخ في ليل برّية، لا صدى للصدى. فتصير هي الصرخةَ الأبديةَ في خبرٍ عاجلٍ، لم يعد خبراً عاجلاً عندما عادت الطائرات لتقصف بيتاً بنافذتين وباب! |
|
كَلمَاتك .. تُرسِلُني إلَى هُنَاك حَيثُ لا هُنَاك إلّا أنا .. وكَلِمَاتُكَ .. وعَيْنَاكَ ..” |
سأحلم ، لا لأصلح أي معنى خارجي . بل كي أرمم داخلي المهجور .” |
تُنسى كأنك لم تكُن” |
أُحب الشئ ثم أنقلب عليه لئلا يستعبدني.” |
وإذا جاءك الفرح مرة أخرى ،فلا تذّكر خيانته السابقة ..أدخل الفرح وانفجر!” |
على قلبي مشيتُ، كأنَّ قلبي طريقٌ أو رصيفٌ أو هواءُ |
الذاكرة هي ايضاً في حاجة لمن يرتب فوضاها |
"مازلت حياً و أؤمن بأني سأجد الطريق يوماً ما إلى ذاتي إلى حلمي إلى ما أريد " |
ليتني حجرٌ لا أحنُّ إلى شيءٍ فلا أمسِ يمضي، ولا الغَدُ يأتي ولا حاضري يتقدَّمُ أو يتراجعُ لاشيء يحدث لي.. ليتني حجر! |
أموت اشتياقا أموت احتراقا وشنقا أموت وذبحا أموت و لكنني لا أقول مضى حبنا، و انقضى حبنا لا يموت |
احب هذا الحب الذي لا يترك وجعاً في الذكريات ولا ندبة في الروح |
وَأسأل نفسي : ما فائدة عيناي إن كانت لا تراك مجددا ؟ |
وأمرتُ قلبي بالتريث، كُن حياديًا كأنكَ لستَ مني |
ﻣﺎ ﺃﺷﺪ ﺳﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﺣﻴﻦ ﻻ ﻳﻮﺩﻉ ﺃﺣﺪًا ﻭﻻ ﻳﻨﺘﻈﺮ ﺃﺣﺪ |
لا وقت لدي لأكره من يكرهني فأنا مشغول بحب من يحبني |
لأن أحداً لا يأتي في موعده ولأن الانتظار يشبه الجلوس على صفيح ساخن .. أعاد عقارب ساعته اليدوية عشرين دقيقة إلى الوراء . هكذا خفف عن نفسه عذاب الانتظار ونسي الأمر .” |
“أعترف بأني تعبت من طول الحلم الذي يعيدني إلى أوله وإلى آخري دون أن نلتقي في أي صباح |
قل ما تشاء . ضع النقاط على الحروف . ضع الحروف مع الحروف لتولد الكلمات , غامضة وواضحة , ويبتدئ الكلام |
على قلبي مشيت كأن قلبي طريق أو رصيف أو هواء .” |
فأشهد أني حيّ وحُرٌ حين أُنسى !” |
هل في وسعي أن أختار أحلامي لئلّا أحلم بما لا يتحقق؟” |
الساعة الآن 09:42 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.