![]() |
|
لا أحنّ إلى أي شيء .. فلا أمسٍ يمضي، و لا الغدُ يأتي و لا حاضري يتقدمُ أو يتراجعُ لا شيء يحدث لي ! |
|
ا شيء يستدعي غناء أسى فالموت أكبر من مزاميري ... نامي... عيون الله نائمة عنا ، و أسراب الشحارير وضماد جرحك زهرة ذبلت! في مسرب في الفسح مهجور لكن عين أخيك ساهرة خلف الضباب ، ووحشة السور و فؤاده ملقى على جسد ينهد كالأطلال ..مصدور و يداه ممسكتان في لهف بترابه .. رغم الأعاصير !. |
|
|
مرَّ القطار سريعاً، مرَّ بي وانا مثل المحطه لا ادري اودّع ام استقبل ناس .. |
فتساءل المنفيّ: كيف يطيع زرع يدي كفا تسمم ماء أباري؟ و تساءل الأطفال في المنفى: أباؤنا ملأوا ليالينا هنا.. وصفا عن مجدنا الذهبي قالوا كثيرا عن كروم التين و العنب تموز عاد، و ما رأينا |
ناري، و خمس زنابق شمعية في المزهرية و عزاؤنا الموروث: في الغيمات ماء و الأرض تعطش. و السماء تروى. و خمس زنابق شمعية في المزهرية |
عفوية صلوات جدتنا، و كان جدي يحب الكستنا و طعام أمي قد كنت كالحمل الوديع و كان همي أن يفاجئنا الربيع ! يا جدي المرحوم! أهلا بالمطر يروي ثراك. فلا يزال السنديان من يومها يدمي الحجر! |
الساعة الآن 08:17 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.