| | #3823 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أن نكون ودودين مع مَنْ يكرهوننا، وقساةً مع مَنْ يحبّونَنا - تلك هي دُونيّة المُتعالي، وغطرسة الوضيع!
|
|
| | #3824 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أيها الماضي! لا تغيِّرنا... كلما ابتعدنا عنك! أيها المستقبل: لا تسألنا: مَنْ أنتم؟ وماذا تريدون مني؟ فنحن أيضاً لا نعرف. أَيها الحاضر! تحمَّلنا قليلاً، فلسنا سوى عابري سبيلٍ ثقلاءِ الظل! |
|
| | #3825 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أخفى السجينُ، الطامحُ إلى وراثة السجن، ابتسامةَ النصر عن الكاميرا. لكنه لم يفلح في كبح السعادة السائلة من عينيه. رُبَّما لأن النصّ المتعجِّل كان أَقوى من المُمثِّل. |
|
| | #3826 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لافتة كبيرة على باب نادٍ ليليٍّ: نرحب بالفلسطينيين العائدين من المعركة. الدخول مجاناً! وخمرتنا... لا تُسْكِر!.
|
|
| | #3827 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
لا أَخجل من هويتي، فهي ما زالت قيد التأليف. ولكني أخجل من بعض ما جاء في مقدمة ابن خلدون. أنت، منذ الآن، غيرك! |
|
| | #3830 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
ﻳﺎ ﺣﻴـﺎﺓ ﻻ ﺗﻜﻮﻧﻲ ﺑﺨﻴﻠﺔً ﻛﺎﻟﻔﺮﺡ كوني ﺳﺨﻴَّــﺔً ﻛﺎﻟﺤﺰﻥ، ﻛﺎﻻﻧﺘﻈﺎﺭ، ﻛﺎﻟﺸﺘﺎﺀ .. ﻭﺗﻌﺎﻟﻲ ﻭﻟﻮ ﻟﻤﺮﺓٍ ملءَ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔِ ﻓﻘﺪ ﺳﺌﻤﺖُ ﺃﺷﺒﺎﻩَ ﺍﻻﺷﻴﺎﺀ ﻓﻴﻚِ |
|
![]() |
| |