| | #2656 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | يُحبُّونَني مَيِّتاً لِيَقُولُوا : لَقَدْ كَان مِنَّا , وَكَانَ لَنَا . |
|
| | #2657 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | قُلْ للحياةِ، كما يليقُ بشاعرٍ متمرِّس: سيري ببطء كالإناث الواثقات بسحرهنَّ وكيدهنَّ. لكلِّ واحدةْ نداءُ ما خفيٌّ: هَيْتَ لَكْ / ما أجملَكْ! سيري ببطءٍ، يا حياةُ ، لكي أراك بِكامل النُقصان حولي. كم نسيتُكِ في خضمِّكِ باحثاً عنِّي وعنكِ. وكُلَّما أدركتُ سرَاً منك قُلتِ بقسوةٍ: ما أّجهلَكْ! قُلْ للغياب: نَقَصتني وأنا حضرتُ ... لأُكملَكْ! |
|
| | #2659 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
و كان الرسم بالماء وطن و التفاصيل لكم . وجهي أنا برقيّة هل تقرأون الماء كي تتّفق الآن ؟ البياض الأسود احتل المسافات أنا الورد الذي لا يومىء القيد الذي يأتي من الحرية - الفوضى أو الهجز الذي يأخذ شكل الوطن - البوليس هل كان الوطن انطباعا أم صراعا ؟ |
|
![]() |
| |