| | #2101 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | من بئر مأساتي .. أنادي مقلتيكِ كي تحملا خمر الضياء إلى عروقي ماذا يثير الناس لو ألقيت رأسي في يديكِ وطويت خصرك في الطريقِ ! |
|
| | #2102 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ماذا يثير الناسَ لو سرنا على ضوء النهارْ .. وحملتُ عنكِ حقيبة اليد.. والمظلهْ وأخذت ثغرك عند زاوية الجدار وقطفت قبله |
|
| | #2103 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | بعيداً ، وراء خطاه ذئابٌ تعضُّ شعاع القمرْ بعيداً ، أمام خطاه نجوم تضيء أَعالي الشجرْ وفي القرب منه دمٌ نازفٌ من عروق الحجرْ لذلك ، يمشي ويمشي ويمشي إلى أن يذوب تماماً ويشربه الظلّ عند نهاية هذا السفرْ وما أنا إلاّ هُوَ وما هو إلاّ أنا في اختلاف الصّوَر |
|
| | #2104 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | إنا حملنا الحزن أعواماً وما طلع الصباحْ والحزن نارٌ تُخْمِدُ الأيامُ شهوتَها , وتوقظها الرياحْ والريح عندكَ, كيف تُلْجِمُها ؟ وما لكَ من سلاحْ.. إلاّ لقاءُ الريحِ والنيرانِ... في وطنٍ مُباحْ؟ |
|
![]() |
| |