| | #1915 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
في دروبي الضيقة ساحة خالية ، نسر مريض ، وردة محترفة حلمي كان بسيطا واضحا كالمشنقه : أن أقول الأغنية . أين أنت الآن ؟ من أي جبل تأخذين القمر الفضي ّ من أيّ انتظار ؟ |
|
| | #1916 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
سيّدي الحبّ ! خطانا ابتعدت عن بدايات الجبل و جمال الانتحار و عرفنا الأوديه أسبق الموت إلى قلبي قليلا فتكونين السفر و تكونين الهواء أين أنت الآن من أيّ مطر تستردين السماء ؟ |
|
| | #1917 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
أنا أذهب نحو الساحة المنزويه هذه كل خلاياي ، حروبي ، سبلي . هذه شهوتي الكبرى و هذا عسلي ، هذه أغنيتي الأولى أغنّي دائما أغنية أولى ، و لكن لن أقول الأغنية . |
|
| | #1920 |
|
زائر | للبحر مهنته الأولي : مدٌ وجزرٌ للنساء وظيفة أولي هي الإغراء للشعراء أن يتساقطوا غماً وللشهداء أن يتفجروا حُلماً وللحكماء أن يستدرجوا شعباً إلي الوهم السعيد |
|
![]() |
| |