| | #1683 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | من بئر مأساتي .. أنادي مقلتيكِ كي تحملا خمر الضياء إلى عروقي ماذا يثير الناس لو ألقيت رأسي في يديكِ وطويت خصرك في الطريقِ ! |
|
| | #1684 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | إنا حملنا الحزن أعواماً وما طلع الصباحْ والحزن نارٌ تُخْمِدُ الأيامُ شهوتَها , وتوقظها الرياحْ والريح عندكَ, كيف تُلْجِمُها ؟ وما لكَ من سلاحْ.. إلاّ لقاءُ الريحِ والنيرانِ... في وطنٍ مُباحْ؟ |
|
| | #1685 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | الصوتُ في شفتيكَ لا يُطربْ والنار في رئتيكَ لا تُغلبْ وأبو أبيك على حذاء مهاجرٍ يُصلبْ وشفاهُها تعطي سواكَ ’ ونهدُها يُحلبْ فعلام لا تغضبْ ؟ |
|
| | #1686 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | أمسِ , غَنِّيْنا لنجمٍ فوق غيمهْ وانغمسنا في البكاء ! أمس .. عاتبنا الدوالي ، والقمر والليالي والقدر , وتوددنا النساء ! دقت الساعة .. والخَيّامُ يسكرْ وعلى وقع أغانيه المُخَدَّرْ قد ظللنا بؤساء ! يا رفاقي الشعراء ! نحن في دنيا جديدهْ مات ما فات , فمن يكتب قصيدهْ في زمانِ الريحِ والذرَّة ’ يخلقْ أنبياءْ |
|
| | #1690 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | |
|
![]() |
| |