![]() | #1338 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
في البال أغنية يا أخت ، عن بلدي ، نامي لأكتبها.. رأيت جسمك محمولا على الزرد و كان يرشح ألوانا فقلت لهم: جسمي هناك فسدّوا ساحة البلد كنا صغيرين، و الأشجار عالية و كنت أجمل من أمّي و من بلدي.. من أين جاؤوا؟ و كرم اللوز سيّجه أهلي و أهلك بالأشواك و الكبد! |
![]() |
![]() | #1339 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
إنا نفكّر بالدنيا، على عجل، فلا نرى أحدا، يبكي على أحد، و كان جسمك مسبيا و كان فمي يلهو بقطرة شهد فوق وحل يدي!.. في البال أغنية يا أخت عن بلدي، نامي.. لأحفرها و شما على جسدي |
![]() |
![]() | #1340 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
هي لا تعرفه. كان الزمان واقفا كالنهر في جثّته قالت له: عندي مكان. كان ذاك اليوم صيفيّا و كان العاشقان يستردان من الرّزنامه الأولى حساب الشمس ، كان الأمس و الحاضر كان .. هي لا تعرفه قالوا لها: يأتي مع النهر الذي يأتي مع الفجر و كان التوأمان ضفتي نهر.. يسيران معا أو يقفان و هما..لا يعرفان !. |
![]() |
![]() |
| |