![]() |
لست اشعر ببرود الهمة لان كل محاولة خاطئة اتخلي عنها هي خطوة تقودني للامام (اديسون) |
لم ينجز شيء الا علي اولئك الذين تجرئوا علي الاعتقاد ان بداخلهم قوي تتفوق علي الظروف (بروس بارتون) |
ليست الانانيه ان يعيش المرء كما يهوى ، بل يطالب الاخرين ان يعيشوا كما يريد ان يعيش (اوسكار وايلد) |
العبقرية 1% منها إلهام و 99% جهد و تعب (توماس اديسون) |
"عدّي على أصابِعك العشرة أحداثَ قصّتِنا واحدٌ أنا عشرة أنتِ وما بينهم سبع بلدانٍ وبحرٌ كلّه غرقى" -بشّار جيفو. |
الحقيقة ليست شيئًا غامضًا. الحقيقة هي أين أنت. من هناك يمكنك البدء. والحقيقة هي أنني غاضب ، أنا غيور ، أنا عدواني ، أنا أحب القتال. هذه هي الحقيقة. لذا يجب أن يبدأ المرء ، إذا كان بإمكان المرء أن يشير إلى ذلك باحترام ، من أين هو. هذا هو السبب في أنه من المهم أن تعرف نفسك ، أن يكون لديك معرفة كاملة بنفسك ، وليس من الآخرين ، ليس من علماء النفس ، والمتخصصين في الدماغ ، إلخ ، ولكن أن تعرف ما أنت. لأنك قصة البشرية. إذا كنت تعرف كيف تقرأ هذا الكتاب بنفسك ، فأنت ستتعرف على كل الأنشطة والوحشية والحماقات البشرية لأنك أنت بقية العالم. انظرْ إلى الداخل : أنت العالم - ج، كريشنامورتي |
إذا أوغلنا في مسألة التأمل هذه وفي مسألة كيفية الحياة من غير أسى، من غير نزاع، في كيفية الحياة حياةً ثرَّة، غنية، ذات معنى في حدِّ ذاتها، عليك أن تفهم هذه المسألة، ألا وهي: مَن هو الراصد الذي يتعلم؟ أنا أراقب نفسي – أراقب كلامي، طريقة حديثي، حركاتي، فظاظتي، عنفي، لطفي – معركة الحياة برمَّتها هذه. أما وأني أراقب، هل المراقِب مختلف عن الشيء الذي يراقبه؟ في عبارة أخرى، المراقِب الذي يقول: "أنا أتعلم عن نفسي" – هل هو مختلف، دخيل، يراقب ما يحدث؟ أتراك تفهم السؤال؟ هل المراقِب مختلف عن الشيء الذي يراقبه، أم أن كلاهما شيء واحد؟ هل المراقِب، الرقيب، الشخص الذي يقول: "أنا أراقب نفسي" – هل ذلك الكيان مختلف عن الشيء الذي يراقبه، أم أن الراصد هو المرصود؟ ج. كريشنامورتي |
ﺳﺎﺋﻞ: ﻻ ﺃﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﺍﻟﻘﺎﺳﻲ ﺍﻟﻤﺘﻮﺣﺶ. ﻛﺮﻳﺸﻨﺎﻣﻮﺭﺗﻲ: ﻭﻣَﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﺠﻌﻞ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻗﺎﺳﻴًﺎ ﻭﻣﺘﻮﺣﺸًﺎ؟ ﺍﻟﺴﺎﺋﻞ: ﺇﻧﻪ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ. ﻛﺮﻳﺸﻨﺎﻣﻮﺭﺗﻲ: ﻟﻜﻦ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ﻫﻮ ﺃﻧﺖ! |
قوام الوعي هو محتواه. من غير محتوى، ينعدم الوعي كما نعرفه. ذاك الوعي – وهو معقَّد للغاية، متناقض، يتصف بحيوية خارقة –، هل هو وعيك أنت؟ هل الفكر فكرك؟ أم أنه لا يوجد سوى التفكير، وهو ليس من الشرق ولا من الغرب؟ يوجد التفكير وحسب، تشترك فيه البشريةُ جمعاء، أغنياؤها وفقراؤها على حدٍّ سواء. فالتقنيون، بمقدرتهم الخارقة، أو الرهبان الذين ينسحبون من العالم ويكرِّسون أنفسهم لفكرة ما، مازالوا يفكرون. فهل تشترك البشرية جمعاء في هذا الوعي؟ أينما ذهب المرء، تراه يشهد الشقاء، الألم، القلق، الوحشة، الجنون، الخوف، إلحاح الرغبة. هذا كلُّه مشترك بين الجميع؛ إنه الأرضية التي يقف عليها كلُّ إنسان. وعيك أنت هو وعي البشرية، بقية البشر. إذا فهم المرءُ طبيعةَ هذا الأمر – أنك بقية النوع البشري، مع أن أسماءنا مختلفة، نعيش في أجزاء مختلفة من العالم، نُربَّى بطُرُق شتى، نكون ميسوري الحال أو مدقعي الفقر –، حين تنظر خلف القناع تجدك مثل باقي البشر: عصابيًّا، موجوعًا، تعاني الوحشة والقنوط، تؤمن بوهم ما، إلى آخر ما هنالك. وسواء ذهبتَ إلى الشرق أو إلى الغرب وجدتَ الأمر على هذا النحو. قد لا تستحبُّه، بل قد تستحبُّ التفكير بأنك كلِّي الاستقلالية، حرٌّ، فرد. لكنك حين ترصد رصدًا عميقًا للغاية تجد أنك بقية البشرية. أوهَيْ، 1 أيار 1982 |
يتطلَّب فهمُ أنفسنا دراسةَ أنفسنا دراسةً موضوعية، ودودة، نزيهة – أنفسنا بمعنى البنية العضوية ككل: جسمنا، مشاعرنا، أفكارنا. فهذه ليست منفصلة، بل مترابطة. فقط عندما نفهم البنية العضوية ككل يمكن لنا أن نتعدَّاها ونكتشف مزيدًا من الأمور أعظم وأوسع. ولكن دون هذا الفهم الأولي، دون وضع الأساس الصحيح للتفكير الصحيح، لا يمكن لنا أن نمضي قُدُمًا إلى ارتفاعات أعظم. ج. كريشنامورتي، أوهَيْ 1944، الحديث الأول |
الساعة الآن 06:50 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.