الصورة كما الحب تعثر عليها حيث لا تتوقعها
إنها ككل الأشياء النادرة هدية المصادفة

أحلام مستغانمي

إذا أردت اختبار وفاء رجل ... فانظر إلى حنينه لأوطانه وتشوقه لإخوانه ...


" الأصمعي "

هل تتذكرنا المرايا
حين نغيبُ عنها ..؟








عدنان الصائغ

بماذا يفيد الأدب إن لم يعلّمنا كيف نحبّ؟

كامي لورانس

لا تطلب سرعة العمل بل تجويده لأن الناس لا يسألونك في كم فرغت منه بل ينظرون إلى إتقانه وجودة صنعه




آفلآطون

"عاودتني تلك الأمنية ذاتها: ليت صوتها يباع في الصيدليات لأشتريه. إنني أحتاج صوتها لأعيش. أحتاج أن أتناوله ثلاث مرات في اليوم. مرّة على الريق، ومرّة قبل النوم، ومرّة عندما يهجم عليّ الحزن أو الفرح كما الآن.
أيّ علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحبّ في أقراص، أو في زجاجة دواء نتناولها سرًّا، عندما نصاب بوعكة عاطفيّة بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه."

عابر سرير

:

عندما لا يمكن للحياه أن تستمر لا بد أننا نحتاج الى وقفه طويله للحزن ...
الحياه : تكره أن نتجاهل ضرباتها لنا وترفض أن تستمر فيها دون أن نقف عديدا
لنعلن انهزامنا أمام سلاحها القدري..

إننا نقدم لها مزيدا من الحزن كلما احتجنا مزيدا من العمر ..
وعندما تنتهي أحزاننا أو تتجمد في أضلعنا .. نموت بين الموت والحزن تواطؤ وتناقض ..
الموت الذي نظنه بداية حزننا .. هو نفسه بداية حزنه ..
لذلك لسنا في حاجه لأن نخشى الموت وكلنا نخشى أن تستمر بنا الحياه ونحن حزانى

"ديار من رواية سقف الكفايه "

كلنا خالدون
كلنا ميتون
خالدون في فراغ
وميتون في فراغ آخر !

عبده خال

الأحلام هي المخدر الذي نُحقن به لنعيش لحظة غيبوبة
نشيّد فيها كل أمنياتنا القبيحة والجميلة معاً
إلا أن الحلم يُحاذي النوم
و يُغرق صاحبه في خدره كلما تباطأ الجسد

عبده خال

تمنحك الحياة سرها متأخراً حين لا تكون قادراً على العودة للخلف,
ومسح كل الأخطاء التي اقترفتها
و حين ترغب في تمرير سرها لمن يصغرك
لا يستجيب لك كونه لا زال غراً بما تمنحه الحياة من تدفّق في أوردته

عبده خال