![]() |
“كيف أشفق على الذي يبدد ألمه في الشكاية والتظلم فلا يبقى منه ما يستدعي الشفقة ؟ كل شفقتي تتجه إليك أنت الذي لا تشكو مع أن ألمك صامت لا حد له ولا نهاية .” مي زيادة |
كم بروعةٍ تُضيء الطبيعةُ لي كم تبرق الشمس كم تضحك الحقول براعم تندفع من كلِّ غصن، وألفُ صوتٍ من غابةِ الشجيرات لذّةٌ ومتعة من كلِّ صدر. أيتها الأرض، أيتها الشمس أيتها السّعادة، أيتها الرغبة! أيها الحُبّ، أيها الحب، ذهبيُّ الجمال كغيمات الصّبح على تلك المرتفعات في روعةٍ تبارك الحقلَ الطرِّيّ وفي بخار البراعم العالم بكامله! أيتها الفتاة، يا فتاة كم أحبك! كم تلمع عينُك كم تحبّينني! هكذا تعشق القُبّرة الغناءَ والأنسام وزهورُ الصباح عبيرَ السماء كم أحبك بدمٍ دافئ أنت، يا من تمنحينني الفتوّة واللذة والجرأة لأغنيات جديدة وللرقص. كوني دائمةَ السعادة كما تحبّينني. جوته |
من لم يأكل خبزه بالدمع من لم يجلس على فراشه باكيًا في الليالي الطافحة بالهموم هذا لا يعرفكِ?، أيتها القوى السماوية. أنت تأتين بنا إلى الحياة، أنت تجعلين المسكين يُذنب ثم تتركينه للوجع، لأن كلَّ ذنبٍ على الأرض ينتقم من ذاته. جوته |
|
|
|
|
|
|
|
الساعة الآن 12:23 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.