!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-30-2013 | #13 |
|
امممممممممم ما احلاهااا زي الشرنقة عاااااااااملة بيحقلها الدلع سحر الياسمين يسلمووووووووو لحد السمااا لروووعة الطرح تحيتي ووردي لاجلك |
|
05-27-2013 | #15 |
|
اسباب وراء انانيه الاطفال
3 وراء انانيه الاطفال تعانى بعض الأسر من أن لها ابنًا أو بنتًا "أنانيا"، ويهتمون بأنفسهم فقط وبمصالحهم دون الاهتمام بالآخرين، حيث تقتصر نظرتهم على حاجاتهم الخاصة فقط، وهذا ما يفرق بينهم وبين الأطفال العاديين. ويوضح مجدى ناصر، خبير الاستشارات التربوية والأسرية، أن نظرة الأطفال الأنانيين للآخرين دائما ما تكون نظرة سلبية حيث لا يهتمون بمفهوم الجماعة وغالبا ما تكون علاقاتهم الاجتماعية مع الأطفال الآخرين علاقة غير سوية، أما نظرتهم لأنفسهم فهى غير مفهومة مطلقا وغير واضحة المعالم وهناك أسباب كثيرة للأنانية، تتمثل فى: • التدليل الزائد : حيث إن بعض الآباء والأمهات يحاولون عدم تعريض الأبناء لأى مواقف مزعجة ويحاولون حمايتهم بصورة زائدة ويشبعون رغباتهم بكل الوسائل والطرق، فبذلك ينشأ طفل غير قادر على تحمل المسئولية ويقودهم ذلك للأنانية. • الخوف عند الأطفال : ومحاولة تجنب الأذى من الآخرين يجعلهم لا يهتمون كثيرًا بالآخرين ويتمركزون حول أنفسهم فقط مما يزيد الأنانية لديهم. • عدم الوعى الاجتماعى المناسب : وعدم النضج لدى الأطفال يضعهم فى مواقف سلبية مما يزيد الإحراج لديهم وينطوون على أنفسهم. ويشير ناصر إلى أنه يمكن أتباع بعض الطرق لتقويم الأطفال الذين يتسمون بالأنانية، وذلك يكون من خلال: 1. تشجيع الأطفال على العلاقات الاجتماعية مع الأقران وتوفير الأمان الاجتماعى لهم سيصبح لديهم استعداد للاهتمام بمصالح الآخرين. 2. تعويد الأطفال وتعليمهم بالاهتمام بالآخرين، حيث إن تحقيق سعادة الآخرين تحقق السعادة للنفس. 3. تربية الأطفال على تحمل المسئولية وتعليم الأطفال الاهتمام بالآخرين، مثل الاهتمام بأخوتهم الصغار والعناية بهم يجعلهم يشعرون بأهميتهم ومكانتهم فى الأسرة. 4. تعليم الأطفال على احترام الآخرين وشكر من يقدم المساعدة لهم يزيدهم حبا ويحفزهم بالبعد عن سلوك الأنانية. |
|
05-27-2013 | #16 |
|
كلام جميل وأرجو أن يأخذ أولياء الأمور ذلك بعين الإعتبار مشكور يا غريب ودي لك |
|
06-19-2013 | #18 |
طنش تعش تنتعش |
بعض النصـآئح تساعدكـ في تربيه التوائم تربية التوأم تتطلب تركيزا ومجهودا إضافيا مقارنة مع الطفل الوحيد، فالمسؤولية في هذه الحالة لا تتوقف عند قضاء حاجيات طفلين صغيرين، ومراعاة سلامتهما الصحية، ومتطلباتهما الغذائية فحسب، بل تأمين شخصية مستقلة لكل واحد منهما، إذ من الخطأ الاعتقاد بأن للتوأم شخصية تحمل نفس الطباع والميولات والمهارات والاحتياجات بما فيها الاحتياجات الشكلية. إنك في مواجهة شخصين لا شخص واحد، وهذا يلزمك بإتباع نصائح الخبراء لتحقيق استقلالية شخصية الواحد منهما عن الآخر وأهمها: 1- تجنب نسخ شخصية أحدهما من شخصية الآخر، سواء في نوعية اللباس وألوانهن وأيضا طريقة تصفيف الشعر وقصه وحتى الإكسسوارات المعتمدة إذا كان توأمك أنثيين، الاختلاف فيما بينهما في كل هذه الأمور سيساعد على ضمان الاستقلال في شخصية توأمك، وبداية الاختلاف بطلة غير متشابهة فيما بينهما. 2- ابحثي عن المواهب المختلفة لكل واحد منهما، وراهني على تطويرها على أساس هويتين لا هوية واحدة. 3- في اختيارك للعب حاولي أن يكون لكل واحد لعبه الخاصة وبنوعية مختلفة، من شأن ذلك أن يعود توأمك على تبادل اللعب، والقبول بأن لكل أغراضه الخاصة. 4- لا تجمعي بين ملابس ولعب التوأم في درج واحد من منطلق أنهما متلازمين وبمقاس واحد بل حفزي الاستقلال في شخصية ابنيك بتحديد درج منفرد لكل واحد على حدة. 5- ليس ضروريا أن يكون لطفليك نفس الأصدقاء، لذلك لا تفرضي على أحدهما مصاحبة أصدقاء شقيقه. 6- إذا لم يكن ممكنا تواجدهما في نفس الفصل الدراسي فإن الأمر ليس سيئا، بل هو مساعد على تسهيل الاستقلال في شخصية كل واحد، واكتساب تجارب مختلفة تمكن من استفادة متبادلة بينهما. بتمنـــى ان ينآل إعجابكمــ والاستفــآده منـــه |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
أمها, أرجَع, لها••, الاطفال, التوائم, النصـآئح, اسباب, انانيه, ذكرَيآتِي, تربيه, تساعدكـ, بشقاوتي, حلوة, دلووووووووووووعة, خآطري, سَمعّيِنيِ, وراء, طفوله |
| |