![]() |
انطلقت جياد حزني...و المطر ما عاد شيءٌ يوقف الرحلة.... |
في بحر التوتر...كنتُ أغرق ما يزال البحر...يجذبني و العمق بعيد |
ما ذنب النجوم إن كانت تدور حولها الكواكب...!!! |
في السخرية شيءٌ يقتل....الكثير |
حين أفقد شخصا كانت دروب العالم عندي كلها مفتوحةً على جهة وصولٍ واحدة...هو لا ألومه...لا ألوم الزمن أو الأقدار.. |
في كل يوم ..تصر مدرسة الحياة على تلقيننا الدرس الأجمل ، الذي يستغرق عمرَنا و وجعنا لـ نتعلمه...ألا و هو : نحن بشر |
المجهول الذي نخافه ...لا يوجد أبدا إلا بعد أن يولد فينا الخوف منه...! |
الأحزان تتداعى بـ مجرد أن تهطل أول الدموع...و كذلك الأفراح ...فقط في انتظار أول فجر... |
مطلقٌ أنت فيّ أيها الخراب...و صناعة حب بـ امتياز |
الجنون أنبل من الكفر... |
أيها الحزن....ما أجملك حين تستقرئ الأحداث بـ حكمة...و تستعد |
ها هي الأبواب مفتوحةٌ...اذهب لا تفكر...كما لم تفكر عندي من الوجع الجميل ما يكفيني...و يشبع جوع الليالي التي تعلمت اليتم...و الصباحات التي أدمنت الدموع ،، |
آه لـ الكلام حين يطل من جيوب الأيام مخرجا لسانه ، بـ شماتة أيها الكلام ما أكذبك...! |
يا عيني... كم من ألمٍ تنتظرين...!!! لـ تغلقي باب الحلم |
منذ يومين لم تمطر.... مصادفةٌ غريبة |
هيهات أن يكون لـ سواي القدرة على تشكيل نبضك...أعلم لكن...أنت لا تعلم |
رسائل كنت أكتبها...و أمزقها...و حروفٌ كم هربتُ منها... اليوم...تهرب مني...........يا للخيبة..!! |
في كل لحظة تنهمر دموعي فجأة...و تُجرح روحي بـ كل هذا العنف...أتذكر: الله أكبر فـ لا حيلة لي...و لا مأوى الله أكبر |
حين تشعر روحك بـ القهر من أفعالٍ بشرية ، العب لعبة الحروف مع الورقة سـ تحصل على قصيدة رائعة |
كأن الصمت أحيانا يثبتُ كثير الشك...و يقتل بارقات الحق و الصدق... |
كانت الضوضاء التي تعج بها روحي عرضا طبيعياا لما أمر به... لكن... كيف تتحول تلك الأصوات المجهولة المتزاحمة المتصارعة المتبارية...إلى ثعابين...لا تجيد السير المستقيم في مدن رأسي الخربة...!!! |
سـ أرى منذ إرادتك....أني حقا لم أكن سوى حلمٍ مر |
في كل قطرة....يسيل قلبي و أنت... على المدى ما تزال لا ترى...إلا أنت هنيئا لك...ما ارتضيت |
لا شيء يسكت الغربان...إلا نافذة نور تفتح قلبها بـ شجاعة |
ك الأفواه التي تصيح جائعة....من حكم عليها بـ المجاعة...؟! |
في حيثيات الحادث... تنحى القاضي لـ وقت حين شعر بـ الحرج لكنه عاد لـ منصته ميزة العقل أنه لا يرضى التغييب كثيرا |
الآن...الآن... و يا له من زمنٍ هذا الآن...! ها هو اليوم هذا (الآن)...و لم يكن كذلك منذ أيام الآن.... آن لي أن أصفع نفسي لـ أستفيق |
أين أذهب.....................!!! بي... |
من حرّم الفرح على دنياي |
كيف ماتت الحروف بين أناملي...و الآهة نائمةٌ في مجرى الروح...؟! |
شمسٌ...ما عادت تشعر بـ الدفء |
من أخرج الألوان من أغنيتي...؟ |
عليّ أن أعترف اليوم بـ كل شجاعة...أني ما كنتُ واقعا فيك بـ قدر ما أنت فيّ... إنما أنا وهمٌ طاف حياتك يوما...و رحتُ شهيدة الفزع البشري الساكن روحك |
على أغصان شجرة الورد... ما تزال العصافير تنثر أغانيها... و الفراشات تنقل العطر من فرعٍ لـ آخر |
يا ليل المطر الأسود كانت روحي غائبة.... |
كيف يبكي الإنسان-حتى العمى- على من لم يأبه له...بعد عمرٍ من الحب العظيم...؟! |
سـ أكون كما أردتَ....بـ لا قلب لم يبق لي حتى قلبٌ مريض |
اليوم...و هذه الحال تعتريني...يمكنني أن أقول: بعدما فقدتُ رفيقا أكتب معنونةً كلامي إليه...أني...و حيث وجوب الكتابة كي لا أموت... مضطرة لـ الاستمرار في تلوين الحروف و لكن...بـ غير عنوان.... |
كل سيجارة تحترق.............و ينتهي الدخان |
ضجيجٌ يملأ الأركان التي اعتادت الهدوء... بركانٌ يئن...و يوجع القلب حتى يثور لا كاتم فوهة يصلح إن الغليان أكبر |
الساعة الآن 09:00 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.