مَنْ يتكَلمْ خلفِيْ قَدْ يكوِنْ ضَاراً لِيْ فِيْ الدِنيَا وَ لكِنْ نَافعاً لِيْ فِيْ الـآخَرةْ ؛ فَـ لْيستمِرْ

نَحْنُ لآ نَضْمَنُ بَقَاءَنَا فِيْ هَذِهِ الحَيَاةِ


فَ كَيْفَ لنَا أنْ نَضْمَنَ بَقَاءَ أحَدِهِمْ لنَا !

ﻻ‌ تخبر أحداً أنكَ تشتاقُ إليه كثيراً فيشتاقكَ قليﻼ‌ً
ﻻ‌ تخبر أحداً أنكَ فرحٌ بوجودهِ كثيراً فيبتعد فجأةً
ﻻ‌ تخبر أحداً أنكَ تغارُ عليه كثيراً فيجعلكَ تغارُ منه أكثر
ﻻ‌ تخبر أحداً أن عقلكَ جُن كثيراً عندَ رؤيته حتى ﻻ‌ تُجّنْ في الحقيقة
ﻻ‌ تخبر أحداً أن قلبكَ احترق كثيراً لرؤيته حتى ﻻ‌ يبرد قلبه
ﻻ‌ تخبر أحداً أنكَ أحببته كثيراً حتى ﻻ‌ يمت إحساسه وتبقى الكلمة

-
ٱگتب و ٱمسحّ ,
مٱني عٱڔفة ڶيه و گيف .. !
بسّ متأگدة؛ أنكْ فيني ,
" حڶمْ , وعڶمْ , ونبضّ , وطيفّ " .. !

الإستغناء فقد،،،، لكنه أنيق

’’

مآذآ يصنعُ المشتآق في ذآكرةٍ لآ تنسى و نبضٍ لآ يهدأ وليلٍ لآ ينتهي !*

فى ناس لو تعطيهم عيونك

بحكو عطانا عينو الخربانة


’’

حمآقتي غابتْ بدمعة ثَكلىْ