أولئك الذين يُعاتبونا لأصغر التفاصيل ، أرادوا أن يخبرونا
بأننا أكبَر التفاصيل !

أفتَقِدُك ..
لَكِن لا دَاعِي بأن أخبرَك طَالمَا ؛ أن هُناك مَن يَسُد مَكَانِيَ .. !

الخَيبة ، أن تستمعَ لعتابهُم دائماً
و تخبأ عتابكَ في صَدرك ، لكي لا تَخسرهُم ! ?

الله يحفظك لقلبي ،الله لا يوجعني فيّك 💕.

ما زالَ هُناكَ ضحكَاتٌ لَمْ نضحكْها بَعـْدْ ؛ وَ سعاداتٌ في جَيبِ الأيـَّامِ
لَمْ نعِشهَا بَعدْ ؛ وما زالَ في العُمرِ خبايا جميلةٌ تنتظِرُنا

يبرد الكلام أولاً، تبرد المشاعر ثانيًا، ينقطع الوصل أخيرًا..

عندما نخاف من شخص نهرب منه ؛ وعندما نخاف من (الله) نقترب منه
عندما نطلب حاجة من شخص ننزل رؤوسنا !
وعندما نطلب حاجة من (الله) نرفع رؤوسنا للسماء

سّ اشَشَاغًبُ غًيّرًتّك بُهّدًؤٌء ~.~
ؤٌ اعّانَدً اؤٌامُرًك بُدًلُع *-ّ*
ؤٌ سّ ّأسّسّتّفُزّك بُجَنَؤٌن ^_*

سّأوٌدًعّك مُعّ هّذا الُعّامُ . . لُتّرًحَلُ مُنَ
قًلُبُيّ
وٌيّرًحَلُ عّنَيّ الُتّعّبُ ;(

بعضُ اﻹنآثْ حينَمآ ترآهنَّ حَزينآت ،ﻵ
يخطرُ ببالكَ سوى أن
تَسأل أيُّ أحمقٍ أحزنَ أنثى كَـهذه

سيأتي يَومٌ ~ ..
عندمآ يريدَ ابنُنـآ أن يخبر

كَم
يُحبُّهآ
سَيقولُ : أحبّكـِ بـ قدرِ

أمّي ﻷبي

بحبك أنآ بحبك , بدي دوب بحبك , إزآ
مآ بسكن ئلبك , حيآتي وﻵ شي

(':
"يا بنت الحﻼل للمرة المليون أنا حكيتلك
أنا مِش مِتْعَوِّد أَكون مَبسوط، وَ ﻻ سَعِيد
وَﻻ فَرْحَان!
زمان "طَلَّقِت" هيك مشاعر!
أنا مِتعوِّد أكون راضي بقهوتي،
سيجارتي، قلمي و كتابي! من وين
جبتيلي السعادة إنتِ؟!! أَنا ما بِدِّي !
أنا كُنِت مَبْسوط إنّي مِش مبسوط ،
مرتاح و عايش.
رُوحِي، لِمِّي أَغْراضِك و أشيائك و
سَعَادتِك و روحي من وجهي !
ما بِدِّي أشوف عيونِك الخُضُر ! و
ضِحْكِتك ؟ مَا بِدِّي أَسْمَعْها !
مَا بِدِّي أَتْصَبَّح فِيكِ كُل يُوم ! و يصير
مِحْوَر حَيَاتِي " بحبك " إلِّي بَسْمَعْها مِنِّك !
مَا بِدِّي يا مَﻼك ! يا مَﻼكي الحارس.
بَس بتعرفي شغلة؟!
أَدْمَنْتِك، و بَعْشَقِك، و غَرْقَان فِيكِ يا
أَحْلَى سعادة بحياتي".

تغفو المدينة ، وحبك شقي ﻻ ينام !!