![]() |
قلتُ لكِ لا أتحمل أن تغيبي وتعودي بسرعة الصوت ، فكيف أتحمل غياب مضت عليه سرعة الضوء !! |
في داخلي صراع أسمع صهيل خيله .. ما أتعسني .. |
أنا بخير، أحادث الجميع وأبتسم، أعطي الطمأنينة للعابرين وأنا متزن، لاتقلق.. فقط روحي متعبة، ونظراتي شاردة، وندوبي غائرة وأسأل الله الثبات .. ♑♑♑ |
ربّي آستودعتك مبسم أبي وقلب أمي وسعآدة زوجي وآبتسآمة آبنائي آللهم آني آستودعك أروآحآ أخشى عليهآ أكثر من ذآتي .. |
فكر معي قليلاً .. هَبْ أنني التقيتُ بها صدفةً، بعد هذه السنين .. هَبْ أنها وقفت أمامي، كأنتَ الآن في جُحري العتيد .. هَبْ أنها غفرت لي هروبي .. لفقري لا زال قصرها مكانه .. وما زال قبري كما تراه ..! |
أحياناً أشعر بأن الكلمات تعلن ثورتها على أصابعي أفكر في أن أخمد ثورتها، ولكن .. أسمع صوتاً بداخلي، يخبرني بأنني مسكونٌ بها. أنكس حينها رايتي، وأنحني أمامها .. تباً للعبودية..! |
يا حرف مالك كلما، رويتك من حبر قلمي .. تمردت سأكتب .. سأكتب .. أخاف أن أبقى وحيداً في الظلام أخاف ألاً أجدكِ .. هاكِ يدي .. اشعلوا الانوار ..! |
لم يستطع أبدًا فهم أنّ من الممكن أن يفتقد المرءُ شيئًا لم يكنْ لديه من قبل, وأن يقيم حدادًا عليه |
ليش الحلم اللي يتحقق بيولد غيره |
- أتحبها؟ - لا أدري .. ولكن غيابها يجعل وجوه الناس شاحبة .. ورائحة الهواء مغبرة .. - اذن فأنت تحبها ! - دعك من تضخيم الأمر .. فقط غيبتها تبدو كثقب أسود يبتلع ألوان الكون حين يطل عليّ .. ثم يعيد ما اختلسه من البهجة حين تعود ! - بالتأكيد .. أنت تحبها ! - دعنا لا نتسرع في الحكم .. رجاءا .. فكل ما في الأمر .. أن غيابها .. غربتي !! |
الساعة الآن 10:04 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.