كوني لَهُ أنثى و تمردي ، فعيبٌ على أنثى ألا تتمردا..!ء”

ألقِ بمكابَرتِكَ لَحظةً و اخبرها أنكَ لِ عينيها تَشتاقْ !”

“وَ أنا يَ صَديقيْ ذاتُ قَلبٍ مُنهَكٍ .. يَستَجديْ أي شيءٍ ..
هلا سَقيتَهُ في طريقِكْ بَعض الحياة و بَعضَ الأمل~”

مُطّهرون .. بلسان عربي مبين .. لا أنثى تشاركها ولا نظرة لغيره ترضيه”

هي كنسيم يتخلل احساسيما اطيبك من احساس

“يَـا مِختار المَخــاتِير... هلّا تَسْمَعُ حكايتي..
أحببتُهُ من كُلِّ قَلبي .. و أخذَهُ القَدَر إلى السَّماء..
بِربِّكَ يا مِختار.. قُلْ لِ فيرُوز أنْ تَصْمُتَ و تَجلِس
فالحَكايا تَنتَهي وحْدَها!”

“جَلستْ أمامهُ ..
رَمتْ لَهُ بهاتفه المحمولْ على الطاولة التي بينهما ..

أمسكهُ فإذا به مفتوح على رسالة من رقم أنثى (غيرها)
" حبيبي اشتقتُ لكَ جداً ، أنتظركَ اليوم في المقهى ذاتهْ"

نَظر إليها و عروقُ وجه تكادُ تنفجر دماً ..

ابتَسمتْ ..
وضعت قدماً فوقَ أخرى..
التَقطتْ كأس العصير من الطاولة المُجاورة لها و قالتْ
" مِنْ حُسنْ حَظك أنني بِمزاجٍ جيد اليَومْ”

“أستخبرها يَوماً ..
أنك سَبب تِلك المعادَلة الخاسِرة ..
و أنك الخائن .. لأنكَ خائِن ..
لا لذنبٍ نَسجتَهُ أنت ، هي لم تَقترفه !”

“نُور حَدهُ السماءُ ..
يناجيه ابناء كنعانِ

رزانة لها ارتجاء
عين لها و عينانِ

"عَرينُ" سبعهُ قلبي
و لها في القلب نصفانِ”

برجْوَازِيَّةٌ فِيْ الْحُبْ.. غَيْرُ صَالِحَةٍ للإِنْتَاجْ وَ أَعيشُ عَلىٰ نَبضَات العُشَّاقْ!”