رفــقا بقـــلب عصفـــت به الأقــدار
اعــذرني يا مــن له أكــتب
والـــيه اشكــــــو
انت وانا حكــاية كتبت بالدمـــوع
فـوق براعـــم الأشــــــجان
حــكاية بدأت
وهـــــــذه نهــــــــايتها
نهــاية خطـــها القـــــدر بكل قســـــوة
وهاا انااا الأن
فـي حــالة احتضـــار

لَدِيِّ شٍخَصٌ أّجِنِ بِهِ..
وِأّهِتّمَ بِهِ ګتّيِّرأّ
وِأّحٌبِ أّلَحٌدِيِّثّ مَعٌهِ
ﻭﺃﻫﺘﻢ ﺑـهِ ﻛﺜﻴﺮًﺍ
وِلَأّ أّريِّدِ أّنِ يِّحٌدِثّ لَهِ شٍئ
فِّهِيِّ روِحٌيِّ لَنِ أّبِوِحٌ بِأَّّسمَهِّ
يِّګفِّيِّنِيِّ أّنِهِّ
يّعٌلَمَ مَنِ يګوِنِ

نظراتكِ حكاية خرافية ،،،،جذبت عقلي بهدوء ،،،!

قَد تخلوْ زجاجة منْ العطر
كمَا القلب قَد يخلو من الحُب ,
لكن !
تبقى الرائحة فيْ الزجاجة
كمَا تبقى الذكرَى بـَ القلب ,

و جعلت اَلْحَنِين يَجْتاحُنِي ؟
وَ ملَكْتَ ذَآك الْقَلْبَ الْصَغِيْر بَيْن الآضْلُعِ !
فـَآلرُوْحُ تَتَرقـَّبُ أنـْفآسْكْ ..
و اِشْتَاقْتُ لـِ جُنُوْنِ وُجُوْدِك !!
و ذابَ القلبُ و العينٌ أمتلأت بالأدمُعِ .

ثِقْ تَـمَـامَــاً بِــ أَنّـكَـ أَجْـمَلُ مَـا سَــ أَحْتَـفِـظُ بِــہ
لَيسَ ذِكْــرَى بَــل رُوحَـاً اخْتَرْتُ أن أُحِـبَّهاِ
الــى أَنْ ,أُغَـــادِرَ الحَيَــــاة

گم أحسِدُ تِلگَ
الأشيآءِ التِي تَملگُ
حقَّ رُؤيتگ وَ الإقترآبَ منگ !
بينَمآ لآ أملگُ أنآ هنآ . .
سِوَى " حقِّ الإشتِيآق إليگ "

يَاَ اَمَرَأةٍ يَخَتَلَطَ فَيَ حَنَاَنَهَاَ حَفَيَفَ اَلَهَوًّاَء
وًّفَيَ شَفَتَيَهَاَ زَّخَاَتَ هَطَوًّلَ اَلَاَمَطَاَرَ
وًّفَيَ نَهَدَيَهَاَ اَجَدَ لَـ عَلَتَىَّ كَلَ دَوًّاَء
وًّمَنَ إنَعَكَاَسَ عَيَنَيَهَاَ يَطَلَعَ اَلَنَهَاَرَ
أيَتَهَاَ اَلَاَنَثَىَّ اَلَتَىَّ يَخَتَلَطَ اَلَرَيَحَاَنَ فَيَ وًّجَنَتَيَهَاَ مَعَ اَلَيَاَقَوًّتَ
أيَتَهَاَ اَلَاَنَثَىَّ فَيَ لَزَّةٍ شَفَتَيَهَاَ أسَتَطَعَمَ اَلَزَّيَتَوًّنَ
وًّفَيَ حَبَهَاَ نَوًّيَتَ اَلَيَوًّمَ اَلَاَبَحَاَرَ
قَدَأكَوًّنَ فَيَكَ مَتَسَرَعَاَ أوًّ هَمَجَيَاَ أوًّ مَجَنَوًّنَ
قَدَ أكَوًّنَ فَيَكَ أسَتَخَرَجَ اَلَبَؤَرَهَ مَنَ دَاَخَلَ اَلَعَيَوًّنَ
أوًّ اَكَوًّنَ فَيَ لَحَظَةٍ حَبَكَ لَاَ أمَتَلَكَ سَوًّىَّ اَلَسَكَوًّنَ
فَـ اَلَيَوًّمَ أصَبَحَتَ مَنَ هَوًّاَئَكَ اَلَدَاَفَئَ أغَاَرَ
أتَمَنَىَّ أنَ لَاَأكَوًّنَ فَيَ حَبَىَّ قَدَ تَجَاَوًّزَّتَ اَلَقَاَنَوًّنَ

وحيده لست لأنني وحدي....!
ولكن لأن جميعهم حولي إلا أنت

واينمَا سَهوت بـ فكِري وجدتك تسكنه