![]() | |
لآ تٌحَتْفَظَ بٍأخَطَاءَ غٍيْرکَ بٍمٌجَلَدآتَ ...! و أنَتْ عَيٌوبْکَ تْعَجَزَ عَنْ وصَفَهآ الَڪْلٍمْآتَ ..! |
يا رب رحمتك |
تُنسى وَ كَأنكَ لم تكن .."( |
لا أحد يتغير فجأة ولا أحد ينام ويستيقظ متحولا من النقيض للنقيض ! كل ما في الأمر ! أننا في لحظة ما ! نغلق عين القلبِ ونفتح عين الواقع ! فنرى بعين الواقع من حقائقهم ما لم نكن نراه بعين القلب ! |
· ﺃﺭﺳَﻠﺖ ﻟﻪ : ﻻ ﺃﺩﺭﻱ ﻛَﻴﻒ ﺳﺄﺳﺘﻴﻘِﻆ ﺻَﺒﺎﺣﺎً ﻭَ ﺃﻧﺖَ ﻟﺴﺖ ﻓﻲ ﻋُﻤﺮﻱ ! ﻓﺄﺟﺎﺑﻬﺎ : ﺳﺘﻌﺘﺎﺩِﻳﻦ . # |
ﺍﻟﻴﻮﻡ ﻛﻨﺖ ﺍﻏﻨﻲ .. ﺩﺧﻞ ﻋﻠﻲ ﺍﺧﻮﻱ ﻋﺎﻟﻐﺮﻓﻪ ﺑﺤﻜﻴﻠﻲ ﻣﻴﻦ ﻣﺸﻐﻞ ﺍﻏﺎﻧﻲ ! ﺍﺣﺮﺟﻨﻲ ﺍﻟﺤﻴﻮﺍﻥ ﻣﺎ ﺑﺪﻛﻢ ﺗﺴﺪﻗﻮ ﺑﻼﺵ ﺍﺻﻼ ﻏﻴﺮﺍﻧﻴﻦ ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ |
ﺍﻣﺮﺃﺓ ﺍﻳﻄﺎﻟﻴﻪ ﺗﺒﺮﻋﺖ ﺑﻜﻠﻴﺘﻬﺎ ﻟﺮﺟﻞ ﻵ ﺗﻌﺮﻓﻪ ﻭﻧﺠﺤﺖ ﺍﻟﻌﻤﻠﻴﺔ ^-^ #ﻓﺘﺰﻭﺟﻬﺎﺍ :$ ﻫﺎﺩ ﻟﻮ ﻋﻨﺎ ﺑﻘﻠﻬﺎ ﺯﻱ ﻣﺎ # ﺗﺒﺮﻋﺘﻴﻠﻲ_ ﺑﺘﺘﺒﺮﻉﻱ_ ﻟﻐﻴﺮﻱ !! # ﻫﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻬﻪ ﻵ ﺣﻮﻝ ﻭﻵ ﻗﻮﻩ ﺍﻵ ﺑﺎﻟﻠﻪ |
وأدركت بعد طول تأمل, بأن فاقد الشيء قد يُعطيه في بعض الأحيان بغزارة ! كاليتيم الذي يغدق على أطفاله بالحنان , رغم أنه افتقده طوال حياته ! |
يغمض عينيه ، ينهار العالم .. يبكي , ينهار قلبها . تقرّب يدها من كتفه ، لكنها تتذكر أنها باردة جداً .. تدسها بجيبها , و تتأملُ الأرضية المتصدعة بعجز , ترفعُ عينيها .. لتقع على دموعه .. تسير ببطئ لتلتقي أخيراً .. ثم تنتحر , هل كان اللقاء مرّاً أم أن التلاحم لا يكون أبدياً إلا بهذا الموت الرحيم . لو أمسكت يده الآن .. لو سقطت من السماء و يده بيدها هل ستموت ؟ لماذا تؤمن بأن لها أجنحة خفية ! ترتجف يديها , تحاول أن تواسيه لكن الكلمات تحتقن في حنجرتها.. ربما لأنها متزاحمة جداً . لطالما كانت أنثى بوجه مختلف عن الشكل الحقيقي لروحها , نظرتها حادة , قلبها مكسور .. ابتسامتها واثقة و قلبها لم يبتسم منذُ عصور . لكن الرجل المحدب أمامها .. شفاف جداً , تفضحهُ هيئته قبل أن يتكلم .. تستطيع أن تميّز اللامبالاة من ساعته المتوقفة كأنه يبعث شتيمة للوقت الذي يتقاتل عليه الجميع أنه لا يهتم , أزرار قميصه الغير مرتبة .. يمشي دائماً و نظراته في كل التفاصيل غير وجوه الناس , كان يبدو حراً .. كمن لا يملك شيئاً ليخسره . كان لا يملكُ أغنية مفضلة .. و لا يضعُ عطراً .. كان لا يحب القراءة , لكنهُ كان يملك فلسفة لم تتأثر بأفكار الآخرين . هي لم تختار أن تحبه , هي انجذبت له كالمغناطيس .. أدركت , أن قلبه يتعطش للماء .. و أوردتها جزء من محيط . و الآن .. تعرفُ أنه يبكي كالأطفال , لأنه لا يملكُ الكلمات .. لم تكن أمه موجودة يوماً لتعلمه كيف يقول أنا حزين .. علمهُ الفقر أن يطرق أبواب الناس ليخبرهم أنه جائع , لم يسأله أحد قبل أن يقدم له الطعام , هل أنت حزين ، لم يسأله أحد ما عن حاجته الحقيقية . الذي عاش ككلب مشردْ .. عاش فيه الحب , ليصير مجموعة إنسانية ..مجموعة شمسية .. تبتسم كالخلود . لا تقاطعه , لذا كان يجوب شوارع طفولته ليعود منها حزين , تمد يدها .. تشد على يده , يده الهزيلة التي التصقت بالصقيع بالماضي , الآن ، في يد امرأة تحبه .. لتمنحهُ أصدقاء جدد , حارة دافئة .. و حبل غسيل نظيف , و رائحة دافئة , آمنة كرائحة فطيرة التفاح الحارة . , لِ: إآفنان عَبد الله , |
بردٌٌ |
الساعة الآن 03:18 AM | |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.