![]() | |
؛ إنّي أحِبُّــكِ .. بُكْرَةً وَ أصيــلَا سِـرَّاً وَ جَهْرَاً سَالِمَاً وَ عَليـلا آنَاءَ يَوْمِي .. كَمْ أتُوقُ لِضَمَّةٍ آنَاءَ لَيْلي .. أشْتَهي التَّقْبيلا مَـا بَيْنَ بَيْنَهُمَا، فُؤادٌ عَاشِقٌ وَ هَوَىً تَأوَّلَ .. هَاكُمُ التَّأويلا |
؛ هَـمَـــتِ الدُّمُـــوعُ وَ بُلَّــتِ الأوْرَاقُ وَ تَخَضَّــبَتْ مِـنْ فَيْضِــهَا الأحْــدَاقُ و اسَّـــاقَطَتْ كِسَــفَاً كَأنَّ غَمَــامَةً ألْــقَتْ بِمَـــاءِ النَـــزْفِ فَهْــوَ يُــرَاقُ ذِكْــرَى أتَتْ سَـهْواً تُمَـزِّقُ مُهْجَتي جَـــاءَتْ بغَـيْـــرِ إرَادَتـــي تَنْسَـــاقُ وَ تَرَاكَمَــتْ فَـوْقَ السُّـطُورِ حُرُوفُهَا جُـــدَدٌ كَــأنَّ مَــــوَاجِـعــي تُهْــرَاقُ وَ كَـأنَّ ريــحَ الحُــزْنِ تَصْـفُقُ لَوْعَـةً ألْفَــيْتُهَا خَلْـــفِي لِيُـكْشَـفَ سَــاقُ يَا لَيْتَ شِعْري هَلْ يَميزُ لِيَ الهَوَى بُعْــدٌ دَجَــا .. أوْ ضَــمَّـــةٌ وَ عِنَــاقُ |
؛ آهٍ ! كم هو مؤلمٌ حقاً أن يخيبَ ظنّك في شيء ما .. إنسان ما .. أو حتى في نفسك |
أَحَبكَ بِحَجمِ كَذِب السياسيين العربَ عن الحَريَة!! فَتخِيل ... حَجم كَارثة حَبي لك |
؛ بَــابُ الجَمَــالِ بِسِــحْرِهَا مُتَـــألِّقٌ فَـحَبيَبتي تُضْفِـــي إلَيْـــهِ الـرَّوْنَقا وَ إذَا رَآهَـــا البَـــدْرُ لَيْـــلَاً آسِـــفَـاً مُتَفَــاقِراً .. عَــضَّ الشِّفَـاهَ وَ حَدَّقَا مَا الشِّعْرُ في حُبِّ الحَبيبَةِ مُنْصِفَاً إنْ لَـمْ يَكُـنْ وَلَــهَ القُلُــوبِ فَـأرَّقَـا ؟! الحُـــبُّ قَــبْلَ حَبيبَتي مُتَــذَبْذِبٌ فَسَـمَا بِهَا فَوْقَ المَمَالِكِ وَ ارْتَقَى . |
كم اشتهي ضمك لصدري .. لـ إخبرك انه ﻻيوجد مكان .، ( آمن ) بهذه اﻻرض سوى أضلعي |
من أشد حاﻻت العشق .. أن تراقب " من تحبه " من بعيد .. و تتابع حركاته العفوية دون علمه .. تلك أصدق مشاعر الحب .. لكنها مؤلمة بحجم صدقها ..! |
؛ حَبيبَتي .. لَا تَخْرُجي وَقْتَ المَسَاءِ ، فَتَكْسِرِي قَلْبَ القَمَرْ ! / |
؛ قَلْبي عَلَى طَرْفِ الكَرَاهَةِ وَاقِفُ وَ البُعْدُ - عَمْدَاً - .. لِلْمَحَبَّةِ نَاسِفُ مَا الحُبُّ دُونَ جُنُونِهِ مُتَوَشِّحاً ؟! هَذَا لَعَمْري لَا مَحَالَةَ زَائِفُ عَقْلِي وَ قَلْبِي فِي المَسَاءِ تَخَاصَمَا وَ أنَا عَلَى مَرْمَى التَّأسُّفِ .. خَائِفُ ... |
أفٍّ إذَنْ ..! لَا شَيْءَ يُوحِشُ مِثْلَ صَوْتٍ غَابَ عَنْكَ .. فَصِرْتَ وَحْدَكَ تَمْلَأ الأجْوَاءَ حَوْلَكَ مِنْ هُدُوءٍ صَاخِبٍ وَ يَضيقُ هَذَا الكَوْنُ عَنْكَ فَلَا تَرَى في الأفْقِ شَيْئاً .. حِينَ تَدْنُ حَقيقَةُ الأشْيَاءِ حَوْلَكَ لَا تَرَى تَأويلَ جُرْحِكَ حينَهَا .. سَتَصيرُ تَعْبُرُ فيكَ أسْئِلَةٌ تُهَدْهِدُ بَعْضَهَا وَ تَصيرُ تَبْحَثُ - في كَيانِكَ - عَنْ إجَابَتِهَا .. فَلَا تَرى الّا المَواجِعَ .. حينَهَا .. أفٍّ إذَنْ ! |
الساعة الآن 09:26 AM | |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.