منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   الــشعـر والـشعـراء (http://www.bntpal.com/vb/f11/)
-   -   نزار قباني وحكايات شوق لا تنتهي .. نزاريات متجددة (http://www.bntpal.com/vb/t839/)

(*§ سٌيد ألحبٌ §*) 04-20-2014 06:35 PM

هّْذاٍّ هّْوّ اٍّلَّحّْدٌّ اٍّلَّأقِّصُّىَ لَّجٍّنِّوّنِّيٌّ
وّلَّمُّ أعَّدٌّ أقِّدٌّرًّ أنِّ أحّْبّْكّْ أكّْثّْرًّ..
هّْذاٍّ هّْوّ اٍّلَّمُّدٌّىَ اٍّلَّأخٌّيٌّرًّ لَّذرًّاٍّعَّيٌّ
وّلَّمُّ أعَّدٌّ أسًّتُّطَّيٌّعَّ أنِّ أُْضَّمُّكّْ أكّْثّْرًّ..
هّْذهّْ أعَّلَّىَ نِّقِّطَّةْ يٌّمُّكّْنِّنِّيٌّ اٍّلَّوّصُّوّلَّ إلَّيٌّهّْاٍّ
عَّلَّىَ جٍّبّْاٍّلَّ نِّهّْدٌّيٌّكّْ.. اٍّلَّمُّتُّوّجٍّيٌّنِّ بّْاٍّلَّثّْلَّجٍّ وّاٍّلَّذهّْبّْ..
وّلَّمُّ يٌّعَّدٌّ بّْوّسًّعَّيٌّ أنِّ أتُّسًّلَّقِّ أكّْثّْرًّ..
هّْذهّْ آخٌّرًّ مُّعَّرًّكّْةٍْ أدٌّخٌّلَّهّْاٍّ..
لَّلَّوّصُّوّلَّ إلَّىَ نِّوّاٍّفّْيٌّرًّ اٍّلَّمُّاٍّء فّْيٌّ غٌّرًّنِّاٍّطَّهّْ
وّلَّمُّ يٌّعَّدٌّ بّْوّسًّعَّيٌّ أنِّ أقِّاٍّتُّلَّ أكّْثّْرًّ..
هّْذاٍّ آخٌّرًّ مُّوّتٍُّ.. أمُّوّتُّهّْ مُّعَّ اٍّمُّرًّأهّْ
وّمُّنِّ أجٍّلَّ اٍّمُّرًّأهّْ..
وّلَّمُّ يٌّعَّدٌّ يٌّمُّكّْنِّنِّيٌّ أنِّ أمُّوّتُّ أكّْثّْرًّ..

أنثى متمردة 04-20-2014 06:35 PM

لو عرف نزار قبانى ان هناك أشخاص يستغلون كلماته فى اشباع رغباتهم
لما نطق بها
عذرا لك نزار قبانى

(*§ سٌيد ألحبٌ §*) 04-20-2014 06:36 PM

لَّاٍّ أحّْدٌّ قِّرًّأ فّْنِّجٍّاٍّنِّيٌّ..
إلَّاٍّ وّعَّرًّفّْ أنِّكّْ حّْبّْيٌّبّْتُّيٌّ
لَّاٍّ أحّْدٌّ دٌّرًّسًّ خٌّطَّوّطَّ يٌّدٌّيٌّ
إلَّاٍّ وّاٍّكّْتُّشّْفّْ حّْرًّوّفّْ اٍّسًّمُّكّْ اٍّلَّأرًّبّْعَّهّْ..
كّْلَّ شّْيٌّء يٌّمُّكّْنِّ تُّكّْذيٌّبّْهّْ
إلَّاٍّ رًّاٍّئّْحّْةْ اٍّمُّرًّأةٍْ نِّحّْبّْهّْاٍّ..
كّْلَّ شّْيٌّءٍ يٌّمُّكّْنِّ إخٌّفّْاٍّؤُّهّْ
إلَّاٍّ خٌّطَّوّاٍّتُّ اٍّمُّرًّأةٍْ تُّتُّحّْرًّكّْ فّْيٌّ دٌّاٍّخٌّلَّنِّاٍّ..
كّْلَّ شّْيٌّءٍ يٌّمُّكّْنِّ اٍّلَّجٍّدٌّلَّ فّْيٌّهّْ..
إلَّاٍّ أنِّوّثّْتُّكّْ..
2
أيٌّنِّ أخٌّفّْيٌّكّْ يٌّاٍّ حّْبّْيٌّبّْتُّيٌّ؟
نِّحّْنِّ غٌّاٍّبّْتُّاٍّنِّ تُّشّْتُّعَّلَّاٍّنِّ
وّكّْلَّ كّْاٍّمُّيٌّرًّاٍّتُّ اٍّلَّتُّلَّفّْزَيٌّوّنِّ مُّسًّلَّطَّةٌْ عَّلَّيٌّنِّاٍّ..
أيٌّنِّ أخٌّبّْئّْكّْ يٌّاٍّ حّْبّْيٌّبّْتُّيٌّ؟
وّكّْلَّ اٍّلَّصُّحّْاٍّفّْيٌّيٌّنِّ يٌّرًّيٌّدٌّوّنِّ أنِّ يٌّجٍّعَّلَّوّاٍّ مُّنِّكّْ
نِّجٍّمُّةْ اٍّلَّغٌّلَّاٍّفّْ..
وّيٌّجٍّعَّلَّوّاٍّ مُّنِّيٌّ بّْطَّلَّاًٍّ إغٌّرًّيٌّقِّيٌّاًٍّ
وّفُّْْضَّيٌّحّْةًْ مُّكّْتُّوّبّْهّْ..
3
أيٌّنِّ أذهّْبّْ بّْكّْ؟
أيٌّنِّ تُّذهّْبّْيٌّنِّ بّْيٌّ؟
وّكّْلَّ اٍّلَّمُّقِّاٍّهّْيٌّ تُّحّْفّْظُ وّجٍّوّهّْنِّاٍّ عَّنِّ ظُهّْرًّ قِّلَّبّْ
وّكّْلَّ اٍّلَّفّْنِّاٍّدٌّقِّ تُّحّْفّْظُ أسًّمُّاٍّءنِّاٍّ عَّنِّ ظُهّْرًّ قِّلَّبّْ
وّكّْلَّ اٍّلَّأرًّصُّفّْةْ تُّحّْفّْظُ مُّوّسًّيٌّقِّىَ أقِّدٌّاٍّمُّنِّاٍّ
عَّنِّ ظُهّْرًّ قِّلَّبّْ..
نِّحّْنِّ مُّكّْشّْوّفّْاٍّنِّ لَّلَّعَّاٍّلَّمُّ كّْشّْرًّفّْةٍْ بّْحّْرًّيٌّهّْ
وّمُّرًّئّْيٌّاٍّنِّ كّْسًّمُّكّْتُّيٌّنِّ ذهّْبّْيٌّتُّيٌّنِّ..
فّْيٌّ إنِّاٍّءٍ مُّنِّ اٍّلَّكّْرًّيٌّسًّتُّاٍّلَّ..
4
لَّاٍّ أحّْدٌّ قِّرًّأ قِّصُّاٍّئّْدٌّيٌّ عَّنِّكّْ..
إلَّاٍّ وّعَّرًّفّْ مُّصُّاٍّدٌّرًّ لَّغٌّتُّيٌّ..
لَّاٍّ أحّْدٌّ سًّاٍّفّْرًّ فّْيٌّ كّْتُّبّْيٌّ
إلَّاٍّ وّصُّلَّ بّْاٍّلَّسًّلَّاٍّمُّةْ إلَّىَ مُّرًّفّْأ عَّيٌّنِّيٌّكّْ
لَّاٍّ أحّْدٌّ أعَّطَّيٌّتُّهّْ عَّنِّوّاٍّنِّ بّْيٌّتُّيٌّ
إلَّاٍّ تُّوّجٍّهّْ صُّوّبّْ شّْفّْتُّيٌّكّْ..
لَّاٍّ أحّْدٌّ فّْتُّحّْ جٍّوّاٍّرًّيٌّرًّيٌّ
إلَّاٍّ وّوّجٍّدٌّكّْ نِّاٍّئّْمُّةًْ هّْنِّاٍّكّْ كّْفّْرًّاٍّشّْهّْ..
وّلَّاٍّ أحّْدٌّ نِّبّْشّْ أوّرًّاٍّقِّيٌّ..
إلَّاٍّ وّعَّرًّفّْ تُّاٍّرًّيٌّخٌّ حّْيٌّاٍّتُّكّْ..
5
عَّلَّمُّيٌّنِّيٌّ طَّرًّيٌّقِّةًْ
أحّْبّْسًّكّْ بّْهّْاٍّ فّْيٌّ اٍّلَّتُّاٍّء اٍّلَّمُّرًّبّْوّطَّهّْ
وّأمُّنِّعَّكّْ مُّنِّ اٍّلَّخٌّرًّوّجٍّ..
عَّلَّمُّيٌّنِّيٌّ أنِّ أرًّسًّمُّ حّْوّلَّ نِّهّْدٌّيٌّكّْ
دٌّاٍّئّْرًّةًْ بّْاٍّلَّقِّلَّمُّ اٍّلَّبّْنِّفّْسًّجٍّيٌّ
وّأمُّنِّعَّهّْمُّاٍّ مُّنِّ اٍّلَّطَّيٌّرًّاٍّنِّ
عَّلَّمُّيٌّنِّيٌّ طَّرًّيٌّقِّةًْ أعَّتُّقِّلَّكّْ بّْهّْاٍّ كّْاٍّلَّنِّقِّطَّةْ فّْيٌّ آخٌّرًّ اٍّلَّسًّطَّرًّ..
عَّلَّمُّيٌّنِّيٌّ طَّرًّيٌّقِّةًْ أمُّشّْيٌّ بّْهّْاٍّ تُّحّْتُّ أمُّطَّاٍّرًّ عَّيٌّنِّيٌّكّْ .. وّلَّاٍّ أتُّبّْلَّلَّ
وّأشّْمُّ بّْهّْاٍّ جٍّسًّدٌّكّْ اٍّلَّمُُّْضَّمُّخٌّ بّْاٍّلَّبّْهّْاٍّرًّاٍّتُّ اٍّلَّهّْنِّدٌّيٌّةْ.. وّلَّاٍّ أدٌّوّخٌّ..
وّأتُّدٌّحّْرًّجٍّ مُّنِّ مُّرًّتُّفّْعَّاٍّتُّ نِّهّْدٌّيٌّكّْ اٍّلَّشّْاٍّهّْقِّيٌّنِّ..
وّلَّاٍّ أتُّفّْتُّتُّ....
6
إرًّفّْعَّيٌّ يٌّدٌّيٌّكّْ عَّنِّ عَّاٍّدٌّاٍّتُّيٌّ اٍّلَّصُّغٌّيٌّرًّهّْ
وّأشّْيٌّاٍّئّْيٌّ اٍّلَّصُّغٌّيٌّرًّهّْ..
عَّنِّ اٍّلَّقِّلَّمُّ اٍّلَّذيٌّ أكّْتُّبّْ بّْهّْ..
وّاٍّلَّأوّرًّاٍّقِّ اٍّلَّتُّيٌّ أخٌّرًّبّْشّْ عَّلَّيٌّهّْاٍّ..
وّعَّلَّاٍّقِّةْ اٍّلَّمُّفّْاٍّتُّيٌّحّْ اٍّلَّتُّيٌّ أحّْمُّلَّهّْاٍّ..
وّاٍّلَّقِّهّْوّةْ اٍّلَّتُّيٌّ أحّْتُّسًّيٌّهّْاٍّ..
وّرًّبّْطَّاٍّتُّ اٍّلَّعَّنِّقِّ اٍّلَّتُّيٌّ أقِّتُّنِّيٌّهّْاٍّ
إرًّفّْعَّيٌّ يٌّدٌّيٌّكّْ عَّنِّ كّْتُّاٍّبّْتُّيٌّ..
فّْلَّيٌّسًّ مُّنِّ اٍّلَّمُّعَّقِّوّلَّ أنِّ أكّْتُّبّْ بّْأصُّاٍّبّْعَّكّْ
وّأتُّنِّفّْسًّ بّْرًّئّْتُّيٌّكّْ..
لَّيٌّسًّ مُّنِّ اٍّلَّمُّعَّقِّوّلَّ أنِّ أُْضَّحّْكّْ بّْشّْفّْتُّيٌّكّْ
وّأنِّ تُّبّْكّْيٌّ أنِّتُّ بّْعَّيٌّوّنِّيٌّ!!.
7
إجٍّلَّسًّيٌّ مُّعَّيٌّ قِّلَّيٌّلَّاًٍّ..
لَّنِّعَّيٌّدٌّ اٍّلَّنِّظُرًّ فّْيٌّ خٌّرًّيٌّطَّةْ اٍّلَّحّْبّْ اٍّلَّتُّيٌّ رًّسًّمُّتُّهّْاٍّ
بّْقِّسًّوّةْ فّْاٍّتُّحٍّْ مُّغٌّوّلَّيٌّ..
وّأنِّاٍّنِّيٌّةْ اٍّمُّرًّأةٍْ تُّرًّيٌّدٌّ أنِّ تُّقِّوّلَّ لَّلَّرًّجٍّلَّ:
&q̨̐ǚΘт; كّْنِّ .. فّْيٌّكّْوّنِّ ..&q̨̐ǚΘт;
كّْلَّمُّيٌّنِّيٌّ بّْدٌّيٌّمُّقِّرًّاٍّطَّيٌّهّْ ،
فّْذكّْوّرًّ اٍّلَّقِّبّْيٌّلَّةْ فّْيٌّ بّْلَّاٍّدٌّيٌّ..
أتُّقِّنِّوّاٍّ لَّعَّبّْةْ اٍّلَّقِّمُّعَّ اٍّلَّسًّيٌّاٍّسًّيٌّ
وّلَّاٍّ أرًّيٌّدٌّكّْ أنِّ تًُّمُّاٍّرًّسًّيٌّ مُّعَّيٌّ
لَّعَّبّْةْ اٍّلَّقِّمُّعَّ اٍّلَّعَّاٍّطَّفّْيٌّ..
8
إجٍّلَّسًّيٌّ حّْتُّىَ نِّرًّىَ..
أيٌّنِّ حّْدٌّوّدٌّ عَّيٌّنِّيٌّكّْ؟.
وّأيٌّنِّ حّْدٌّوّدٌّ أحّْزَاٍّنِّيٌّ؟.
أيٌّنِّ تُّبّْتُّدٌّيٌّء مُّيٌّاٍّهّْكّْ اٍّلَّإقِّلَّيٌّمُّيٌّهّْ؟
وّأيٌّنِّ يٌّنِّتُّهّْيٌّ دٌّمُّيٌّ؟.
إجٍّلَّسًّيٌّ حّْتُّىَ نِّتُّفّْاٍّهّْمُّ..
عَّلَّىَ أيٌّ جٍّزَءٍ مُّنِّ أجٍّزَاٍّء جٍّسًّدٌّيٌّ
سًّتُّتُّوّقِّفّْ فّْتُّوّحّْاٍّتُّكّْ..
وّفّْيٌّ أيٌّ سًّاٍّعَّةٍْ مُّنِّ سًّاٍّعَّاٍّتُّ اٍّلَّلَّيٌّلَّ
سًّتُّبّْدٌّأ غٌّزَوّاٍّتُّكّْ؟
9
إجٍّلَّسًّيٌّ مُّعَّيٌّ قِّلَّيٌّلَّاًٍّ..
حّْتُّىَ نِّتُّفّْقِّ عَّلَّىَ طَّرًّيٌّقِّةْ حّْبٍّْ
لَّاٍّ تُّكّْوّنِّيٌّنِّ فّْيٌّهّْاٍّ جٍّاٍّرًّيٌّتُّيٌّ..
وّلَّاٍّ أكّْوّنِّ فّْيٌّهّْاٍّ مُّسًّتُّعَّمُّرًّةًْ صُّغٌّيٌّرًّةًْ
فّْيٌّ قِّاٍّئّْمُّةْ مُّسًّتُّعَّمُّرًّاٍّتُّكّْ..
اٍّلَّتُّيٌّ لَّاٍّ تُّزَاٍّلَّ مُّنِّذ اٍّلَّقِّرًّنِّ اٍّلَّسًّاٍّبّْعَّ عَّشّْرًّ
تُّطَّاٍّلَّبّْ نِّهّْدٌّيٌّكّْ بّْاٍّلَّتُّحّْرًّرًّ
وّلَّاٍّ يٌّسًّمُّعَّاٍّنِّ..
وّلَّاٍّ يٌّسًّمُّعَّاٍّنِّ.

آآآنين القلب 04-20-2014 06:37 PM


لنفترق قليلا..

لخيرِ هذا الحُبِّ يا حبيبي

وخيرنا..

لنفترق قليلا

لأنني أريدُ أن تزيدَ في محبتي

أريدُ أن تكرهني قليلا

بحقِّ ما لدينا..

من ذِكَرٍ غاليةٍ كانت على كِلَينا..

بحقِّ حُبٍّ رائعٍ..

ما زالَ منقوشاً على فمينا

ما زالَ محفوراً على يدينا..

بحقِّ ما كتبتَهُ.. إليَّ من رسائلِ..

ووجهُكَ المزروعُ مثلَ وردةٍ في داخلي..

وحبكَ الباقي على شَعري على أناملي

بحقِّ ذكرياتنا

وحزننا الجميلِ وابتسامنا

وحبنا الذي غدا أكبرَ من كلامنا

أكبرَ من شفاهنا..

بحقِّ أحلى قصةِ للحبِّ في حياتنا

أسألكَ الرحيلا

لنفترق أحبابا..

فالطيرُ في كلِّ موسمٍ..

تفارقُ الهضابا..

والشمسُ يا حبيبي..

تكونُ أحلى عندما تحاولُ الغيابا

كُن في حياتي الشكَّ والعذابا

كُن مرَّةً أسطورةً..

كُن مرةً سرابا..

وكُن سؤالاً في فمي

لا يعرفُ الجوابا

من أجلِ حبٍّ رائعٍ

يسكنُ منّا القلبَ والأهدابا

وكي أكونَ دائماً جميلةً

وكي تكونَ أكثر اقترابا

أسألكَ الذهابا..

لنفترق.. ونحنُ عاشقان..

لنفترق برغمِ كلِّ الحبِّ والحنان

فمن خلالِ الدمعِ يا حبيبي

أريدُ أن تراني

ومن خلالِ النارِ والدُخانِ

أريدُ أن تراني..

لنحترق.. لنبكِ يا حبيبي

فقد نسينا

نعمةَ البكاءِ من زمانِ

لنفترق..

كي لا يصيرَ حبُّنا اعتيادا

وشوقنا رمادا..

وتذبلَ الأزهارُ في الأواني..

كُن مطمئنَّ النفسِ يا صغيري

فلم يزَل حُبُّكَ ملء العينِ والضمير

ولم أزل مأخوذةً بحبكَ الكبير

ولم أزل أحلمُ أن تكونَ لي..

يا فارسي أنتَ ويا أميري

لكنني.. لكنني..

أخافُ من عاطفتي

أخافُ من شعوري

أخافُ أن نسأمَ من أشواقنا

أخاف من وِصالنا..

أخافُ من عناقنا..

فباسمِ حبٍّ رائعٍ

أزهرَ كالربيعِ في أعماقنا..

أضاءَ مثلَ الشمسِ في أحداقنا

وباسم أحلى قصةٍ للحبِّ في زماننا

أسألك الرحيلا..

حتى يظلَّ حبنا جميلا..

حتى يكون عمرُهُ طويلا..

أسألكَ الرحيلا..

آآآنين القلب 04-20-2014 06:39 PM

لا تسـألوني... ما اسمهُ حبيبي أخشى عليكمْ.. ضوعةَ الطيوبِ
زقُّ العـبيرِ.. إنْ حـطّمتموهُ غـرقتُمُ بعاطـرٍ سـكيبِ
والله.. لو بُحـتُ بأيِّ حرفٍ تكدَّسَ الليـلكُ في الدروبِ
لا تبحثوا عنهُ هُـنا بصدري تركتُهُ يجـري مع الغـروبِ
ترونَهُ في ضـحكةِ السواقي في رفَّةِ الفـراشةِ اللعوبِ
في البحرِ، في تنفّسِ المراعي وفي غـناءِ كلِّ عندليـبِ
في أدمعِ الشتاءِ حينَ يبكي وفي عطاءِ الديمةِ السكوبِ
لا تسألوا عن ثغرهِ.. فهلا رأيتـمُ أناقةَ المغيـبِ
ومُـقلتاهُ شاطـئا نـقاءٍ وخصرهُ تهزهزُ القـضيبِ
محاسنٌ.. لا ضمّها كتابٌ ولا ادّعتها ريشةُ الأديبِ
وصدرهُ.. ونحرهُ.. كفاكمْ فلن أبـوحَ باسمهِ حبيبي

آآآنين القلب 04-20-2014 06:39 PM


لماذا في مدينتنا ؟

نعيش الحب تهريباً وتزويراً ؟

ونسرق من شقوق الباب موعدنا

ونستعطي الرسائل

والمشاويرا

لماذا في مدينتنا ؟

يصيدون العواطف والعصافيرا

لماذا نحن قصديرا ؟

وما يبقى من الإنسان

حين يصير قصديرا ؟

لماذا نحن مزدوجون

إحساسا وتفكيرا ؟

لماذا نحن ارضيون ..

تحتيون .. نخشى الشمس والنورا ؟

لماذا أهل بلدتنا ؟

يمزقهم تناقضهم

ففي ساعات يقظتهم

يسبون الضفائر والتنانيرا

وحين الليل يطويهم

يضمون التصاويرا

أسائل دائماً نفسي

لماذا لا يكون الحب في الدنيا ؟

لكل الناس

كل الناس

مثل أشعة الفجر

لماذا لا يكون الحب مثل الخبز والخمر ؟

ومثل الماء في النهر

ومثل الغيم ، والأمطار ،

والأعشاب والزهر

أليس الحب للإنسان

عمراً داخل العمر ؟

لماذا لايكون الحب في بلدي ؟

طبيعياً

كلقيا الثغر بالثغر

ومنساباً

كما شعري على ظهري

لماذا لا يحب الناس في لين وفي يسر ؟

كما الأسماك في البحر

كما الأقمار في أفلاكها تجري

لماذا لا يكون الحب في بلدي

ضرورياً

كديوان من الشعر

انا نهدي في صدري

كعصفورين

قد ماتا من الحر

كقديسين شرقيين متهمين بالكفر

كم اضطهدا

وكم رقدا على الجمر

وكم رفضا مصيرهما

وكم ثارا على القهر

وكم قطعا لجامهما

وكم هربا من القبر

متى سيفك قيدهما

متى ؟

يا ليتني ادري

نزلت إلى حديقتنا

ازور ربيعها الراجع

عجنت ترابها بيدي

حضنت حشيشها الطالع

رأيت شجيرة الدراق

تلبس ثوبها الفاقع

رأيت الطير محتفلاً

بعودة طيره الساجع

رأيت المقعد الخشبي

مثل الناسك الراجع

سقطت عليه باكية

كأني مركب ضائع

احتى الأرض ياربي ؟

تعبر عن مشاعرها

بشكل بارع ... بارع

احتى الأرض ياربي

لها يوم .. تحب فيه ..

تبوح به ..

تضم حبيبها الراجع

وفوق العشب من حولي

لها سبب .. لها الدافع

فليس الزنبق الفارع

وليس الحقل ، ليس النحل

ليس الجدول النابع

سوى كلمات هذى الأرض ..

غير حديثها الرائع

أحس بداخلي بعثاً

يمزق قشرتي عني

ويدفعني لان أعدو

مع الأطفال في الشارع

أريد..

أريد..

كايه زهرة في الروض

تفتح جفنها الدامع

كايه نحله في الحقل

تمنح شهدها النافع

أريد..

أريد أن أحيا

بكل خليه مني

مفاتن هذه الدنيا

بمخمل ليلها الواسع

وبرد شتائها اللاذع

أريد..

أريد أن أحيا

بكل حرارة الواقع

بكل حماقة الواقع

يعود أخي من الماخور ...

عند الفجر سكرانا ...

يعود .. كأنه السلطان ..

من سماه سلطانا ؟

ويبقى في عيون الأهل

أجملنا ... وأغلانا ..

ويبقى في ثياب العهر

اطهرنا ... وأنقانا

يعود أخي من الماخور

مثل الديك .. نشوانا

فسبحان الذي سواه من ضوء

ومن فحم رخيص نحن سوانا

وسبحان الذي يمحو خطاياه

ولا يمحو خطايانا

تخيف أبي مراهقتي

يدق لها

طبول الذعر والخطر

يقاومها

يقاوم رغوة الخلجان

يلعن جراة المطر

يقاوم دونما جدوى

مرور النسغ في الذهر

أبي يشقى

إذا سالت رياح الصيف عن شعري

ويشقى إن رأى نهداي

يرتفحان في كبر

ويغتسلان كالأطفال

تحت أشعه القمر

فما ذنبي وذنبهما

هما مني هما قدري

متى يأتي ترى بطلي

لقد خبأت في صدري

له ، زوجا من الحجل

وقد خبأت في ثغري

له ، كوزا من العسل متى يأتي على فرس

له ، مجدولة الخصل

ليخطفني

ليكسر باب معتقلي

فمنذ طفولتي وأنا

أمد على شبابيكي

حبال الشوق والأمل

واجدل شعري الذهبي كي يصعد

على خصلاته .. بطلي

يروعني ..

شحوب شقيقتي الكبرى

هي الأخرى

تعاني ما أعانيه

تعيش الساعة الصفرا

تعاني عقده سوداء

تعصر قلبها عصرا

قطار الحسن مر بها

ولم يترك سوى الذكرى

ولم يترك من النهدين

إلا الليف والقشرا

لقد بدأت سفينتها

تغوص .. وتلمس القعرا

أراقبها وقد جلست

بركن ، تصلح الشعرا

تصففه .. وتخربه

وترسل زفرة حرى

تلوب .. تلوب .. في الردهات

مثل ذبابة حيرى

وتقبح في محارتها

كنهر .. لم يجد مجرى

سأكتب عن صديقاتي

فقصه كل واحده

أرى فيها .. أرى ذاتي

ومأساة كمأساتي

سأكتب عن صديقاتي

عن السجن الذي يمتص أعمار السجينات

عند الزمن الذي أكلته أعمدة المجلات

عن الأبواب لا تفتح

عن الرغبات وهي بمهدها تذبح

عن الحلمات تحت حريرها تنبح

عن الزنزانة الكبرى

وعن جدارنها السود

وعن آلاف .. آلاف الشهيداتِ

دفن بغير أسماء

بمقبرة التقاليد

صديقاتي دمى ملفوفة بالقطن

داخل متحف مغلق

نقود صكها التاريخ ، لا تهدى ولا تنفق

مجاميع من الأسماك في أحواضها تخنق

وأوعيه من البلور مات فراشها الأزرق

بلا خوف

سأكتب عن صديقاتي

عن الأغلال دامية بأقدام الجميلات

عن الهذيان .. والغثيان .. عن ليل الضرعات

عن الأشواق تدفن في المخدات

عن الدوران في اللاشيء

عن موت الهنيهات

صديقاتي

رهائن تشترى وتباع في سوق الخرافات

سبايا في حريم الشرق

موتى غير أموات

يعشن ، يمتن مثل الفطر في جوف الزجاجات

صديقاتي

طيور في مغائرها

تموت بغير أصوات

خلوت اليوم ساعات

إلى جسدي

أفكر في قضاياه

أليس هوالثاني قضاياه ؟

وجنته وحماه ؟

لقد أهملته زمنا

ولم اعبا بشكواه

نظرت إليه في شغف

نظرت إليه من أحلى زواياه

لمست قبابه البيضاء

غابته ومرعاه

إن لوني حليبي

كان الفجر قطره وصفاه

أسفت لا نه جسدي

أسفت على ملاسته

وثرت على مصممه ، وعاجنه وناحته

رثيت له

لهذا الوحش يأكل من وسادته

لهذا الطفل ليس تنام عيناه

نزعت غلالتي عني

رأيت الظل يخرج من مراياه

رأيت النهر كالعصفور ... لم يتعب جناحاه

تحرر من قطيفته

ومزق عنه " تفتاه "

حزنت انا لمرآه

لماذا الله كوره ودوره .. وسواه ؟

لماذا الله أشقاني

بفتنته .. وأشقاه ؟

وعلقه بأعلى الصدر

جرحاً .. لست أنساه

لماذا يستبد ابي ؟

ويرهقني بسلطته .. وينظر لي كانيه

كسطر في جريدته

ويحرص على أن أظل له

كأني بعض ثروته

وان أبقى بجانبه

ككرسي بحجرته

أيكفي أنني ابنته

أني من سلالته

أيطعمني أبي خبزاً ؟

أيغمرني بنعمته ؟

كفرت انا .. بمال أبي

بلؤلؤة ... بفضته

أبي لم ينتبه يوماً

إلى جسدي .. وثورته

أبي رجل أناني

مريض في محبته

مريض في تعنته

يثور إذا رأى صدري

تمادى في استدارته

يثور إذا رأى رجلاً

يقرب من حديقته

أبي ...

لن يمنع التفاح عن إكمال دورته

سيأتي ألف عصفور

ليسرق من حديقته

على كراستي الزرقاء .. استلقي يمريه

وابسط فوقها في فرح وعفوية

أمشط فوقها شعري

وارمي كل أثوابي الحريرية

أنام , أفيق , عارية ..

أسير .. أسير حافية

على صفحات أوراقي السماوية

على كراستي الزرقاء

استرخي على كيفي

واهرب من أفاعي الجنس

والإرهاب ..

والخوف ..

واصرخ ملء حنجرتي

انا امرأة .. انا امرأة

انا انسانة حية

أيا مدن التوابيت الرخامية

على كراستي الزرقاء

تسقط كل أقنعتي الحضارية

ولا يبقى سوى نهدي

تكوم فوق أغطيتي

كشمس استوائية

ولا يبقى سوى جسدي

يعبر عن مشاعره

بلهجته البدائية

ولا يبقى .. ولا يبقى ..

سوى الأنثى الحقيقة

صباح اليوم فاجأني

دليل أنوثتي الأول

كتمت تمزقي

وأخذت ارقب روعة الجدول

واتبع موجه الذهبي

اتبعه ولا أسال

هنا .. أحجار ياقوت

وكنز لألي مهمل

هنا .. نافورة جذلى

هنا .. جسر من المخمل

..هنا

سفن من التوليب

ترجوا الأجمل الأجمل

هنا .. حبر بغير يد

هنا .. جرح ولا مقتل

أأخجل منه ..

هل بحر بعزة موجه يخجل ؟

انا للخصب مصدره وأنا يده

وأنا المغزل ...

آآآنين القلب 04-20-2014 06:43 PM

إذا كان الوطنُ منفيّاً مِثْلي..

ويفكّر بشَراشِفِ أُمّهِ البيضاء مِثْلي..

وبقطّةِ البيت السوداء، مِثْلي..

إذا كان الوطنُ ممنوعاً من ارتكاب الكتابة مثلي..

وارتكاب الثقافة مِثْلي..

فلماذا لا يدخُلُ إلى المِصَحَّة التي نحنُ فيها؟

لماذا لا يكونُ عضواً في حزب الحزنْ

الذي يضمُّ مئةَ مليون عربي؟؟؟

....................مثلي

آآآنين القلب 04-20-2014 06:47 PM


إذا أتى الشتاء..

وحركت رياحه ستائري

أحس يا صديقتي

بحاجة إلى البكاء

على ذراعيك..

على دفاتري..

إذا أتى الشتاء

وانقطعت عندلة العنادل

وأصبحت ..

كل العصافير بلا منازل

يبتدئ النزيف في قلبي .. وفي أناملي.

كأنما الأمطار في السماء

تهطل يا صديقتي في داخلي..

عندئذ .. يغمرني

شوق طفولي إلى البكاء ..

على حرير شعرك الطويل كالسنابل..

كمركب أرهقه العياء

كطائر مهاجر..

يبحث عن نافذة تضاء

يبحث عن سقف له ..

في عتمة الجدائل ..

*

إذا أتى الشتاء..

واغتال ما في الحقل من طيوب..

وخبأ النجوم في ردائه الكئيب

يأتي إلى الحزن من مغارة المساء

يأتي كطفل شاحب غريب

مبلل الخدين والرداء..

وأفتح الباب لهذا الزائر الحبيب

أمنحه السرير .. والغطاء

أمنحه .. جميع ما يشاء

*

من أين جاء الحزن يا صديقتي ؟

وكيف جاء؟

يحمل لي في يده..

زنابقا رائعة الشحوب

يحمل لي ..

حقائب الدموع والبكاء..

(*§ سٌيد ألحبٌ §*) 04-20-2014 08:40 PM

كّْلَّ عَّاٍّمٍُّ وّأنِّتُّ حّْبّْيٌّبّْتُّيٌّ..
أقِّوّلَّهّْاٍّ لَّكّْ،
عَّنِّدٌّمُّاٍّ تُّدٌّقِّ اٍّلَّسًّاٍّعَّةْ مُّنِّتُّصُّفّْ اٍّلَّلَّيٌّلَّ
وّتُّغٌّرًّقِّ اٍّلَّسًّنِّةْ اٍّلَّمُّاٍُّْضَّيٌّةْ فّْيٌّ مُّيٌّاٍّهّْ أحّْزَاٍّنِّيٌّ
كّْسًّفّْيٌّنِّةٍْ مُّصُّنِّوّعَّةٍْ مُّنِّ اٍّلَّوّرًّقِّ..
أقِّوّلَّهّْاٍّ لَّكّْ عَّلَّىَ طَّرًّيٌّقِّتُّيٌّ..
مُّتُّجٍّاٍّوّزَاًٍّ كّْلَّ اٍّلَّطَّقِّوّسًّ اٍّلَّاٍّحّْتُّفّْاٍّلَّيٌّهّْ
اٍّلَّتُّيٌّ يٌّمُّاٍّرًّسًّهّْاٍّ اٍّلَّعَّاٍّلَّمُّ مُّنِّذ 1975 سًّنِّةْ..
وّكّْاٍّسًّرًّاًٍّ كّْلَّ تُّقِّاٍّلَّيٌّدٌّ اٍّلَّفّْرًّحّْ اٍّلَّكّْاٍّذبّْ
اٍّلَّتُّيٌّ يٌّتُّمُّسًّكّْ بّْهّْاٍّ اٍّلَّنِّاٍّسًّ مُّنِّذ 1975 سًّنِّةْ..
وّرًّاٍّفُّْْضَّاًٍّ..
كّْلَّ اٍّلَّعَّبّْاٍّرًّاٍّتُّ اٍّلَّكّْلَّاٍّسًّيٌّكّْيٌّةْ..
اٍّلَّتُّيٌّ يٌّرًّدٌّدٌّهّْاٍّ اٍّلَّرًّجٍّاٍّلَّ عَّلَّىَ مُّسًّاٍّمُّعَّ اٍّلَّنِّسًّاٍّء
مُّنِّذ 1975 سًّنِّةْ..
2
كّْلَّ عَّاٍّمٍُّ وّأنِّتُّ حّْبّْيٌّبّْتُّيٌّ..
أقِّوّلَّهّْاٍّ لَّكّْ بّْكّْلَّ بّْسًّاٍّطَّهّْ..
كّْمُّاٍّ يٌّقِّرًّأ طَّفّْلٌَّ صُّلَّاٍّتُّهّْ قِّبّْلَّ اٍّلَّنِّوّمُّ
وّكّْمُّاٍّ يٌّقِّفّْ عَّصُّفّْوّرًٌّ عَّلَّىَ سًّنِّبّْلَّةْ قِّمُّحّْ..
فّْتُّزَدٌّاٍّدٌّ اٍّلَّأزَاٍّهّْيٌّرًّ اٍّلَّمُّشّْغٌّوّلَّةْ عَّلَّىَ ثّْوّبّْكّْ اٍّلَّأبّْيٌُّْضَّ..
زَهّْرًّةًْ..
وّتُّزَدٌّاٍّدٌّ اٍّلَّمُّرًّاٍّكّْبّْ اٍّلَّمُّنِّتُّظُرًّةْ فّْيٌّ مُّيٌّاٍّهّْ عَّيٌّنِّيٌّكّْ..
مُّرًّكّْبّْاًٍّ..
أقِّوّلَّهّْاٍّ لَّكّْ بّْحّْرًّاٍّرًّةٍْ وّنِّزَقِّ
كّْمُّاٍّ يٌُّْضَّرًّبّْ اٍّلَّرًّاٍّقِّصُّ اٍّلَّاٍّسًّبّْاٍّنِّيٌّ قِّدٌّمُّهّْ بّْاٍّلَّأرًُّْضَّ
فّْتُّتُّشّْكّْلَّ ألَّوّفّْ اٍّلَّدٌّوّاٍّئّْرًّ
حّْوّلَّ مُّحّْيٌّطَّ اٍّلَّكّْرًّةْ اٍّلَّأرًُّْضَّيٌّهّْ..
.....................................
.....................................
.....................................
3
كّْلَّ عَّاٍّمٍُّ وّأنِّتُّ حّْبّْيٌّبّْتُّيٌّ..
هّْذهّْ هّْيٌّ اٍّلَّكّْلَّمُّاٍّتُّ اٍّلَّأرًّبّْعَّ..
اٍّلَّتُّيٌّ سًّألَّفّْهّْاٍّ بّْشّْرًّيٌّطٍَّ مُّنِّ اٍّلَّقِّصُّبّْ
وّأرًّسًّلَّهّْاٍّ إلَّيٌّكّْ لَّيٌّلَّةْ رًّأسًّ اٍّلَّسًّنِّهّْ.
كّْلَّ اٍّلَّبّْطَّاٍّقِّاٍّتُّ اٍّلَّتُّيٌّ يٌّبّْيٌّعَّوّنِّهّْاٍّ فّْيٌّ اٍّلَّمُّكّْتُّبّْاٍّتُّ
لَّاٍّ تُّقِّوّلَّ مُّاٍّ أرًّيٌّدٌّهّْ..
وّكّْلَّ اٍّلَّرًّسًّوّمُّ اٍّلَّتُّيٌّ عَّلَّيٌّهّْاٍّ..
مُّنِّ شّْمُّوّعٍَّ.. وّأجٍّرًّاٍّسًٍّ.. وّأشّْجٍّاٍّرًٍّ.. وّكّْرًّاٍّتُّ
ثّْلَّجٍّ..
وّأطَّفّْاٍّلٍَّ.. وّمُّلَّاٍّئّْكّْهّْ..
لَّاٍّ تُّنِّاٍّسًّبّْنِّيٌّ..
إنِّنِّيٌّ لَّاٍّ أرًّتُّاٍّحّْ لَّلَّبّْطَّاٍّقِّاٍّتُّ اٍّلَّجٍّاٍّهّْزَهّْ..
وّلَّاٍّ لَّلَّقِّصُّاٍّئّْدٌّ اٍّلَّجٍّاٍّهّْزَهّْ..
وّلَّاٍّ لَّلَّتُّمُّنِّيٌّاٍّتُّ اٍّلَّتُّيٌّ بّْرًّسًّمُّ اٍّلَّتُّصُّدٌّيٌّرًّ
فّْهّْيٌّ كّْلَّهّْاٍّ مُّطَّبّْوّعَّةْ فّْيٌّ بّْاٍّرًّيٌّسًّ، أوّ لَّنِّدٌّنِّ،
أوّ أمُّسًّتُّرًّدٌّاٍّمُّ..
وّمُّكّْتُّوّبّْةٌْ بّْاٍّلَّفّْرًّنِّسًّيٌّةْ، أوّ اٍّلَّاٍّنِّكّْلَّيٌّزَيٌّةْ..
لَّتُّصُّلَّحّْ لَّكّْلَّ اٍّلَّمُّنِّاٍّسًّبّْاٍّتُّ
وّأنِّتُّ لَّسًّتُّ اٍّمُّرًّأةْ اٍّلَّمُّنِّاٍّسًّبّْاٍّتُّ..
بّْلَّ أنِّتُّ اٍّلَّمُّرًّأةْ اٍّلَّتُّيٌّ أحّْبّْهّْاٍّ..
أنِّتُّ هّْذاٍّ اٍّلَّوّجٍّعَّ اٍّلَّيٌّوّمُّيٌّ..
اٍّلَّذيٌّ لَّاٍّ يٌّقِّاٍّلَّ بّْبّْطَّاٍّقِّاٍّتُّ اٍّلَّمُّعَّاٍّيٌّدٌّهّْ..
وّلَّاٍّ يٌّقِّاٍّلَّ بّْاٍّلَّحّْرًّوّفّْ اٍّلَّلَّاٍّتُّيٌّنِّيٌّهّْ...
وّلَّاٍّ يٌّقِّاٍّلَّ بّْاٍّلَّمُّرًّاٍّسًّلَّهّْ..
وّإنِّمُّاٍّ يٌّقِّاٍّلَّ عَّنِّدٌّمُّاٍّ تُّدٌّقِّ اٍّلَّسًّاٍّعَّةْ مُّنِّتُّصُّفّْ اٍّلَّلَّيٌّلَّ..
وّتُّدٌّخٌّلَّيٌّنِّ كّْاٍّلَّسًّمُّكّْةْ إلَّىَ مُّيٌّاٍّهّْيٌّ اٍّلَّدٌّاٍّفّْئّْهّْ..
وّتُّسًّتُّحّْمُّيٌّنِّ هّْنِّاٍّكّْ..
وّيٌّسًّاٍّفّْرًّ فّْمُّيٌّ فّْيٌّ غٌّاٍّبّْاٍّتُّ شّْعَّرًّكّْ اٍّلَّغٌّجٍّرًّيٌّ
وّيٌّسًّتُّوّطَّنِّ هّْنِّاٍّكّْ..
4
لَّأنِّنِّيٌّ أحّْبّْكّْ..
تُّدٌّخٌّلَّ اٍّلَّسًّنِّةْ اٍّلَّجٍّدٌّيٌّدٌّةْ عَّلَّيٌّنِّاٍّ..
دٌّخٌّوّلَّ اٍّلَّمُّلَّوّكّْ..
وّلَّأنِّنِّيٌّ أحّْبّْكّْ..
أحّْمُّلَّ تُّصُّرًّيٌّحّْاًٍّ خٌّاٍّصُّاًٍّ مُّنِّ اٍّلَّلَّهّْ..
بّْاٍّلَّتُّجٍّوّلَّ بّْيٌّنِّ مُّلَّاٍّيٌّيٌّنِّ اٍّلَّنِّجٍّوّمُّ..
5
لَّنِّ نِّشّْتُّرًّيٌّ هّْذاٍّ اٍّلَّعَّيٌّدٌّ شّْجٍّرًّهّْ
سًّتُّكّْوّنِّيٌّنِّ أنِّتُّ اٍّلَّشّْجٍّرًّهّْ
وّسًّأعَّلَّقِّ عَّلَّيٌّكّْ..
أمُّنِّيٌّاٍّتُّيٌّ.. وّصُّلَّوّاٍّتُّيٌّ..
وّقِّنِّاٍّدٌّيٌّلَّ دٌّمُّوّعَّيٌّ..
6
كّْلَّ عَّاٍّمٍُّ وّأنِّتُّ حّْبّْيٌّبّْتُّيٌّ..
أمُّنِّيٌّةٌْ أخٌّاٍّفّْ أنِّ أتُّمُّنِّاٍّهّْاٍّ
حّْتُّىَ لَّاٍّ أتُّهّْمُّ بّْاٍّلَّطَّمُّعَّ أوّ بّْاٍّلَّغٌّرًّوّرًّ
فّْكّْرًّةٌْ أخٌّاٍّفّْ أنِّ أفّْكّْرًّ بّْهّْاٍّ..
حّْتُّىَ لَّاٍّ يٌّسًّرًّقِّهّْاٍّ اٍّلَّنِّاٍّسًّ مُّنِّيٌّ..
وّيٌّزَعَّمُّوّاٍّ أنِّهّْمُّ أوّلَّ مُّنِّ اٍّخٌّتُّرًّعَّ اٍّلَّشّْعَّرًّ..
7
كّْلَّ عَّاٍّمٍُّ وّأنِّتُّ حّْبّْيٌّبّْتُّيٌّ..
كّْلَّ عَّاٍّمٍُّ وّأنِّتُّ حّْبّْيٌّبّْكّْ..
أنِّاٍّ أعَّرًّفّْ أنِّنِّيٌّ أتُّمُّنِّىَ أكّْثّْرًّ مُّمُّاٍّ يٌّنِّبّْغٌّيٌّ..
وّأحّْلَّمُّ أكّْثّْرًّ مُّنِّ اٍّلَّحّْدٌّ اٍّلَّمُّسًّمُّوّحّْ بّْهّْ..
وّلَّكّْنِّ..
مُّنِّ لَّهّْ اٍّلَّحّْقِّ أنِّ يٌّحّْاٍّسًّبّْنِّيٌّ عَّلَّىَ أحّْلَّاٍّمُّيٌّ؟
مُّنِّ يٌّحّْاٍّسًّبّْ اٍّلَّفّْقِّرًّاٍّء؟..
إذاٍّ حّْلَّمُّوّاٍّ أنِّهّْمُّ جٍّلَّسًّوّاٍّ عَّلَّىَ اٍّلَّعَّرًّشّْ
لَّمُّدٌّةْ خٌّمُّسًّ دٌّقِّاٍّئّْقِّ؟
مُّنِّ يٌّحّْاٍّسًّبّْ اٍّلَّصُّحّْرًّاٍّء إذاٍّ تُّوّحّْمُّتُّ عَّلَّىَ جٍّدٌّوّلَّ مُّاٍّء؟
هّْنِّاٍّكّْ ثّْلَّاٍّثّْ حّْاٍّلَّاٍّتٍُّ يٌّصُّبّْحّْ فّْيٌّهّْاٍّ اٍّلَّحّْلَّمُّ شّْرًّعَّيٌّاًٍّ:
حّْاٍّلَّةْ اٍّلَّجٍّنِّوّنِّ..
وّحّْاٍّلَّةْ اٍّلَّشّْعَّرًّ..
وّحّْاٍّلَّةْ اٍّلَّتُّعَّرًّفّْ عَّلَّىَ اٍّمُّرًّأةْ مُّدٌّهّْشّْةٍْ مُّثّْلَّكّْ..
وّأنِّاٍّ أعَّاٍّنِّيٌّ – لَّحّْسًّنِّ اٍّلَّحّْظُ-
مُّنِّ اٍّلَّحّْاٍّلَّاٍّتُّ اٍّلَّثّْلَّاٍّثّْ..
8
اٍّتُّرًّكّْيٌّ عَّشّْيٌّرًّتُّكّْ..
وّاٍّتُّبّْعَّيٌّنِّيٌّ إلَّىَ مُّغٌّاٍّئّْرًّيٌّ اٍّلَّدٌّاٍّخٌّلَّيٌّهّْ
اٍّتُّرًّكّْيٌّ قِّبّْعَّةْ اٍّلَّوّرًّقِّ..
وّمُّوّسًّيٌّقِّىَ اٍّلَّجٍّيٌّرًّكّْ..
وّاٍّلَّمُّلَّاٍّبّْسًّ اٍّلَّتُّنِّكّْرًّيٌّهّْ..
وّاٍّجٍّلَّسًّيٌّ مُّعَّيٌّ تُّحّْتُّ شّْجٍّرًّ اٍّلَّبّْرًّقِّ..
وّعَّبّْاٍّءةْ اٍّلَّشّْعَّرًّ اٍّلَّزَرًّقِّاٍّء..
سًّأغٌّطَّيٌّكّْ بّْمُّعَّطَّفّْيٌّ مُّنِّ مُّطَّرًّ بّْيٌّرًّوّتُّ
وّسًّأسًّقِّيٌّكّْ نِّبّْيٌّذاًٍّ أحّْمُّرًّ..
مُّنِّ أقِّبّْيٌّةْ اٍّلَّرًّهّْبّْاٍّنِّ..
وّسًّأصُّنِّعَّ لَّكّْ طَّبّْقِّاًٍّ إسًّبّْاٍّنِّيٌّاًٍّ..
مُّنِّ قِّوّاٍّقِّعَّ اٍّلَّبّْحّْرًّ..
إتُّبّْعَّيٌّنِّيٌّ – يٌّاٍّ سًّيٌّدٌّتُّيٌّ- إلَّىَ شّْوّاٍّرًّعَّ اٍّلَّحّْلَّمُّ اٍّلَّخٌّلَّفّْيٌّهّْ..
فّْلَّسًّوّفّْ أطَّلَّعَّكّْ عَّلَّىَ قِّصُّاٍّئّْدٌّ لَّمُّ أقِّرًّأهّْاٍّ لَّأحّْدٌّ..
وّأفّْتُّحّْ لَّكّْ حّْقِّاٍّئّْبّْ دٌّمُّوّعَّيٌّ..
اٍّلَّتُّيٌّ لَّمُّ أفّْتُّحّْهّْاٍّ لَّأحّْدٌّ..
وّلَّسًّوّفّْ أحّْبّْكّْ..
كّْمُّاٍّ لَّاٍّ أحّْبّْكّْ أحّْدٌّ..
9
عَّنِّدٌّمُّاٍّ تُّدٌّقِّ اٍّلَّسًّاٍّعَّةْ اٍّلَّثّْاٍّنِّيٌّةْ عَّشّْرًّهّْ
وّتُّفّْقِّدٌّ اٍّلَّكّْرًّةْ اٍّلَّأرًُّْضَّيٌّةْ تُّوّاٍّزَنِّهّْاٍّ
وّيٌّبّْدٌّأ اٍّلَّرًّاٍّقِّصُّوّنِّ يٌّفّْكّْرًّوّنِّ بّْأقِّدٌّاٍّمُّهّْمُّ..
سًّأنِّسًّحّْبّْ إلَّىَ دٌّاٍّخٌّلَّ نِّفّْسًّيٌّ..
وّأسًّحّْبّْكّْ مُّعَّيٌّ..
فّْأنِّتُّ اٍّمُّرًّأةٌْ لَّاٍّ تُّرًّتُّبّْطَّ بّْاٍّلَّفّْرًّحّْ اٍّلَّعَّاٍّمُّ
وّلَّاٍّ بّْاٍّلَّزَمُّنِّ اٍّلَّعَّاٍّمُّ..
وّلَّاٍّ بّْهّْذاٍّ اٍّلَّسًّيٌّرًّكّْ اٍّلَّكّْبّْيٌّرًّ اٍّلَّذيٌّ يٌّمُّرًّ أمُّاٍّمُّنِّاٍّ..
وّلَّاٍّ بّْتُّلَّكّْ اٍّلَّطَّبّْوّلَّ اٍّلَّوّثّْنِّيٌّةْ اٍّلَّتُّيٌّ تُّقِّرًّعَّ حّْوّلَّنِّاٍّ..
وّلَّاٍّ بّْأقِّنِّعَّةْ اٍّلَّوّرًّقِّ اٍّلَّتُّيٌّ لَّاٍّ يٌّبّْقِّىَ مُّنِّهّْاٍّ فّْيٌّ آخٌّرًّ اٍّلَّلَّيٌّلَّ
سًّوّىَ رًّجٍّاٍّلٍَّ مُّنِّ وّرًّقِّ..
وّنِّسًّاٍّءٍ مُّنِّ وّرًّقِّ..
10
آهّْ.. يٌّاٍّ سًّيٌّدٌّتُّيٌّ
لَّوّ كّْاٍّنِّ اٍّلَّأمُّرًّ بّْيٌّدٌّيٌّ..
إذنِّ لَّصُّنِّعَّتُّ سًّنِّةًْ لَّكّْ وّحّْدٌّكّْ
تُّفّْصُّلَّيٌّنِّ أيٌّاٍّمُّهّْاٍّ كّْمُّاٍّ تُّرًّيٌّدٌّيٌّنِّ..
وّتُّسًّنِّدٌّيٌّنِّ ظُهّْرًّكّْ عَّلَّىَ أسًّاٍّبّْيٌّعَّهّْاٍّ كّْمُّاٍّ تُّرًّيٌّدٌّيٌّنِّ
وّتُّتُّشّْمُّسًّيٌّنِّ..
وّتُّسًّتُّحّْمُّيٌّنِّ..
وّتُّرًّكُّْْضَّيٌّنِّ عَّلَّىَ رًّمُّاٍّلَّ شّْهّْوّرًّهّْاٍّ..
كّْمُّاٍّ تُّرًّيٌّدٌّيٌّنِّ..
آهّْ.. يٌّاٍّ سًّيٌّدٌّتُّيٌّ..
لَّوّ كّْاٍّنِّ اٍّلَّأمُّرًّ بّْيٌّدٌّيٌّ..
لَّأقِّمُّتُّ عَّاٍّصُّمُّةًْ لَّكّْ فّْيٌّ ُْضَّاٍّحّْيٌّةْ اٍّلَّوّقِّتُّ
لَّاٍّ تُّأخٌّذ بّْنِّظُاٍّمُّ اٍّلَّسًّاٍّعَّاٍّتُّ اٍّلَّشّْمُّسًّيٌّةْ وّاٍّلَّرًّمُّلَّيٌّهّْ
وّلَّاٍّ يٌّبّْدٌّأ فّْيٌّهّْاٍّ اٍّلَّزَمُّنِّ اٍّلَّحّْقِّيٌّقِّيٌّ
إلَّاٍّ..
عَّنِّدٌّمُّاٍّ تُّأخٌّذ يٌّدٌّكّْ اٍّلَّصُّغٌّيٌّرًّةْ قِّيٌّلَّوّلَّتُّهّْاٍّ..
دٌّاٍّخٌّلَّ يٌّدٌّيٌّ..
11
كّْلَّ عَّاٍّمٍُّ وّعَّيٌّنِّاٍّكّْ أيٌّقِّوّنِّتُّاٍّنِّ بّْيٌّزَنِّطَّيٌّتُّاٍّنِّ..
وّنِّهّْدٌّاٍّكّْ طَّفّْلَّاٍّنِّ أشّْقِّرًّاٍّنِّ..
يٌّتُّدٌّحّْرًّجٍّاٍّنِّ عَّلَّىَ اٍّلَّثّْلَّجٍّ..
كّْلَّ عَّاٍّمٍُّ.. وّأنِّاٍّ مُّتُّوّرًّطٌَّ بّْكّْ..
وّمُّلَّاٍّحّْقٌِّ بّْتُّهّْمُّةْ حّْبّْكّْ..
كّْمُّاٍّ اٍّلَّسًّمُّاٍّء مُّتُّهّْمُّةٌْ بّْاٍّلَّزَرًّقِّهّْ
وّاٍّلَّعَّصُّاٍّفّْيٌّرًّ مُّتُّهّْمُّةٌْ بّْاٍّلَّسًّفّْرًّ
وّاٍّلَّشّْفّْةْ مُّتُّهّْمُّةٌْ بّْاٍّلَّإسًّتُّدٌّاٍّرًّهّْ...
كّْلَّ عَّاٍّمٍُّ وّأنِّاٍّ مُُّْضَّرًّوّبٌّْ بّْزَلَّاٍّزَلَّكّْ..
وّمُّبّْلَّلٌَّ بّْأمُّطَّاٍّرًّكّْ..
وّمُّحّْفّْوّرًٌّ – كّْاٍّلَّإنِّاٍّء اٍّلَّصُّيٌّنِّيٌّ – بّْتُُّْضَّاٍّرًّيٌّسًّ جٍّسًّمُّكّْ
كّْلَّ عَّاٍّمٍُّ وّأنِّتُّ.. لَّاٍّ أدٌّرًّيٌّ مُّاٍّذاٍّ أسًّمُّيٌّكّْ..
إخٌّتُّاٍّرًّيٌّ أنِّتُّ أسًّمُّاٍّءكّْ..
كّْمُّاٍّ تُّخٌّتُّاٍّرًّ اٍّلَّنِّقِّطَّةْ مُّكّْاٍّنِّهّْاٍّ عَّلَّىَ اٍّلَّسًّطَّرًّ
وّكّْمُّاٍّ يٌّخٌّتُّاٍّرًّ اٍّلَّمُّشّْطَّ مُّكّْاٍّنِّهّْ فّْيٌّ طَّيٌّاٍّتُّ اٍّلَّشّْعَّرًّ..
وّإلَّىَ أنِّ تُّخٌّتُّاٍّرًّيٌّ إسًّمُّكّْ اٍّلَّجٍّدٌّيٌّدٌّ
إسًّمُّحّْيٌّ لَّيٌّ أنِّ أنِّاٍّدٌّيٌّكّْ:
يٌّاٍّ حّْبّْيٌّبّْتُّيٌّ

آآآنين القلب 04-21-2014 09:14 AM

إني عشقتك و اتخذت قراري
فلمن أقدم يا ترى أعذاري
لا سلطة في الحب تعلو سلطتي
فالرأي رأي و الخيار خياري
هذه أحاسيسي فلا تتدخلي أرجوك
بين البحر و البحار
أنا النساء جعلتهن خواتم بأصابعي
وكواكب بمداري
إني احبك دون أي تحفظ
و أعيش فيك ولادتي و دمارِ
إن كان عندي ما أقوله
سأقوله للواحد القهارِ...
ماذا أخاف ومن أخاف أنا الذي
نام الزمان على صدى أوتاري
سافرت من بحر النساء ولم أزل
من يومها مقطوعة أخباري
أنا جيد جداً إذا أحببتني
فتعلمي أن تفهمي أطواري
ما عاد ينفعك البكاء والأسى
فلقد اتخذت قراري


الساعة الآن 02:49 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.