![]() |
هذا .. الهوى ما عاد يغرينيَ ! فلتستريحيِ .. ولترُيحينيِ إن كان حبكِ .. في تقلبه ما قد رأيتُ .. فلا تُحبينيِ حبي . . هو الدنيا بأجمعها أما هواك فليس يعنيني أحزانيَ الصغرى .. تعانقنيَ وتزورنيَ ... أن لم تزوريني ما همني .. ما تشعرين به إن أفتكاري فيكِ يكفيني فالحبُ . وهمٍ في خواطرنا كالعطر , في بال البساتين عيناكِ . من حزني خلقتُهما ما أنتِ ؟ ما عيناكِ ؟ من دوني فمُكِ الصغيرً ... أدرتهُ بيدي وزرعتهُ أزهار ليمون حتى جمالُك , ليس يذهلني إن غاب من حينٍ إلى حين فالشوقُ يفتحُ ألف نافذةٍ خضراء ... عن عينيكِ تغنينيَ لا فرق عنديَ يا معذبتيِ أحببتنيِ ، أم لم تُحبينيِ أنتِ أستريحيِ ... من هواي أنا لكن سألتكِ ... لا ترُيحني |
إكبري عشرين عاماً.. ثم عودي.. إن هذا الحب لا يرضي ضميري حاجز العمر خطيرٌ.. وأنا أتحاشى حاجز العمر الخطير.. نحن عصران.. فلا تستعجلي القفز، يا زنبقتي، فوق العصور.. أنت في أول سطر في الهوى وأنا أصبحت في السطر الأخير.. |
لم يحدث أبداً أن أحببت بهذا العمق لم يحدث .. لم يحدث أبداً أني سافرت مع امرأة لبلاد الشوق وضربت شواطئ نهديها كالرعد الغاضب ، أو كالبرق فأنا في الماضي لم أعشق بل كنت أمثل دور العشق |
لا سلطة في الحب تعلو سلطتي الرأي رأيي.. والخيار خياري هذي أحاسيسي فلا تتدخلي أرجوك.. بين البحر والبحار – ماذا أخاف؟ انا الشرائع كلها وأنا المحيط.. وأنت من انهاري وأنا النساء جعلتهن خواتماً بأصابعي، وكواكباً بمداري – إن كان عندي ما أقول.. فإنني سأقوله للواحد القهار – إن كان لي وطن فوجهك موطني أو كان لي دار.. فحبك داري~ |
يحدث أحيانا أن أبكي مثل الأطفال بلا سبب يحدث أن أسأم من عينيك الطيبتين . . بلا سبب يحدث أن أتعب من كلماتي من أوراق من كتبي يحدث أن أتعب من تعبي |
كـــم أتـمـنـى لـــو سـافـرنــا نـحـو بــلادٍ يحكـمـهـا الجـيـتـارْ. حـيــث الـحــبُّ بـــلا أســـوارْ و الـكـلـمـات بــــلا أســــوارْ. و الأحــــلامُ بــــلا أســــوارْ. يـــــــــا ســـيِّـــدتـــي |
|
أحبك جدا .. و أعرف أن هواك انتحار و أني حين أكمل دوري سيرخى عليَ الستار . و ألقي برأسي على ساعديكِ و أعرف أن لن يجئ نهار و أقنع نفسي بأن سقوطي قتيلا على شفتيكَ. .أنتصار! |
وإني أحبك ولكن أخاف التورط فيك أخاف التوحد فيك أخاف التقمص فيك |
متى ستعرف كم أهواك يا رجلا أبيع من أجله الدنيا وما فيها يا من تحديت في حبي له مدنا بحالها وسأمضي في تحديها لو تطلب البحر في عينيك أسكبه أو تطلب الشمس في كفيك أرميها أنا أحبك فوق الغيم أكتبها وللعصافير والأشجار أحكيها أنا أحبك فوق الماء أنقشها وللعناقيد والأقداح أسقيها أنا أحبك يا سيفا أسال دمي يا قصة لست أدري ما أسميها أنا أحبك حاول أن تساعدني فإن من بدأ المأساة ينهيها وإن من فتح الأبواب يغلقها وإن من أشعل النيران يطفيها |
الساعة الآن 02:50 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.