![]() |
في الشعر.. لا يوجدُ شيءٌ اسمهُ استراحةُ المحاربْ ولا يوجد إجازاتٌ صيفيةْ ولا إجازاتٌ مرضيةْ ولا إجازاتٌ إداريةْ فإما أن تكون متورطاً حتى آخر نقطةٍ من دمِكْ وإما أن تخرجَ من اللُّعْبَةْ.. |
أنا ضدَّ كلِّ التعاريف في الحبِّ.. فهي جميعاً قوالب.. وضد جميع الوصايا القديمةِ، ضد جميع النصوص، وضد جميع المذاهب.. فلا يصنع الحب إلا التجارب.. ولا يصنع البحر.. إلا الرياحُ وإلا المراكبْ ولا يستطيع الحديثَ عن الحرب.. إلا المحاربْ أنا أفعل الحب.. لكن إذا سألوني عنه. فإني أفضلُ أن لا أجاوب.. |
رسالة من تحت الماء إن كنت صديقي.. ساعدني كي أرحل عنك.. أو كنت حبيبي.. ساعدني كي أشفى منك لو أني أعرف أن الحب خطيرٌ جداً ما أحببت لو أني أعرف أن البحر عميقٌ جداً ما أبحرت.. لو أني أعرف خاتمتي ما كنت بدأت... إشتقت إليك.. فعلمني أن لا أشتاق علمني كيف أقص جذور هواك من الأعماق علمني كيف تموت الدمعة في الأحداق علمني كيف يموت القلب وتنتحر الأشواق * إن كنت نبياً .. خلصني من هذا السحر.. من هذا الكفر حبك كالكفر.. فطهرني من هذا الكفر.. إن كنت قوياً.. أخرجني من هذا اليم.. فأنا لا أعرف فن العوم الموج الأزرق في عينيك.. يجرجرني نحو الأعمق وأنا ما عندي تجربةٌ في الحب.. ولا عندي زورق.. إن كنت أعز عليك .. فخذ بيدي فأنا عاشقةٌ من رأسي .. حتى قدمي إني أتنفس تحت الماء.. إني أغرق.. أغرق.. أغرق.. |
ذاتَ العينينِ السوداوين ذاتَ العينين الصاحيتينْ الممطرتينْ لا أطلبُ أبداً من ربي إلا شيئينْ أن يحفظ هاتين العينين ويزيدَ بأيامي يومين كي أكتبَ شعراً في هاتين اللؤلؤتينْ,. |
تعودتُ قهوتك العربية كل صباح . ورائحة البن فِعل اعتياد . تعودتُ صوتك يضرب مثل البيانو خفيفاً . عميقاً . حزيناً . وصوت النساء ، معاشرة واعتياد .. تعودتُ عطرك يدخل تحت مسامات جلدي وقد يصبح العطر - مثل الكتابة - فعل اعتياد |
من حسن حظك.. أن تحبيني ولو كذباً وزورا.. فأنا بأشعاري فتحت أمامك الباب الكبيرا وأنا دللت على أنوثتك .. المراكب والطيورا وجعلت منك مليكةً ومنحتك التاج المرصع ، والسريرا حسبي غروراً أنني علمت نهديك الغرورا فلتشكري المولى كثيرا.. أني عشقتك ذات يومٍ.. اشكري المولى كثيرا.. |
خطر لي ذاتَ يوم.. أن أخطفكِ على طريقة الشراكسة.. وأتزوّجَكِ.. تحت طَلَقات الرصاصْ.. والتماع الخناجرْ.. لكنّكِ قتلت حصاني وهو يَلحس الشمعَ عن أصابع قدميك وقتلتِ معه.. أجملَ لحظة شعر.. في حياتك |
إكبري عشرين عاماً.. ثم عودي.. إن هذا الحب لا يرضي ضميري حاجز العمر خطيرٌ.. وأنا أتحاشى حاجز العمر الخطير.. نحن عصران.. فلا تستعجلي القفز، يا زنبقتي، فوق العصور.. أنت في أول سطر في الهوى وأنا أصبحت في السطر الأخير.. |
شكرا لحبك.. فهو معجزتي الأخيره.. بعدما ولى زمان المعجزات. شكرا لحبك.. فهو علمني القراءة، والكتابه، وهو زودني بأروع مفرداتي.. |
|
الساعة الآن 03:21 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.