![]() |
“لم يدخل اليهود من حدودنا، و إنما، تسربوا كالنمل من عيوبنا” |
“إنهم يريدون أن يفتحوا العالم وهم عاجزون عن فتح كتاب ويريدون أن يخوضوا البحر وهم يتزحلقون بقطرة ماء ويبشرون بثورة ثقافية تحرق الأخضر واليابس ، وثقافتهم لاتتجاوز باب المقهى الذي يجلسون فيه ، وعناوين الكتب المترجمة التي سمعوا عنها” |
“لو أنني أقول للبحر ما اشعر به نحوك لترك شواطئه و أصدافه و أسماكه و تبعني!” |
“ربآآه أشياءه الصغرى تعذبني . . فكيف انجوا من الأشياء ربآآآهُ هنا جريدته في الركن مهملة هنا كتاب معا قد قرأناه على المقاعد بعض من سجائره وفي الزوايا بقايا من بقاياه مالي أحدق في المرآة أسألها بأي ثوب من الأثواب ألقاه أأدعي أنني أصبحت أكرهه وكيف أكره من في الجفن سكناه وكيف أهرب منه إنه قدري هل يملك النهر تغييرا لمجراه أحبه لست أدري ما أحب به حتى خطاياه ما عادت خطاياه الحب في الأرض بعض من تخيلنا لو لم نجده عليها لاخترعناه ماذا أقول له لو جاء يسألني إن كنت أهواه إني ألف أهواه” |
“وعدتُكِ.. أنْ لا أعودَ .. وعُدْتْ.. وأنْ لا أموتَ اشتياقاً.. ومُتّ.. وعدتُ بأشياءَ أكبرَ منّي فماذا بنفسي فعلتْ؟! لقد كنتُ أكذبُ من شدّة الصدقِ، والحمدُ للهِ أنّي كذبتْ !” |
“إن الحروف تموت حين تقال” |
“أياك وحب إمرأه تشتهي القهوه ، فهي تعلم أن لذة القهوه تكمن في غليها ; ستتركك تغلي على مهل لتصبح ألذ” |
“لماذا تعانينَ من عقدة النقص؟ تختلقين الأكاذيبَ تنتحرينَ بقطرة ماءْ وتستعملينَ ذكاءك حتى الغباءْ لماذا تحبين تمثيل دور الضحيةِ؟ في حين ليس هناك دليلٌ وليس هناك شهودٌ وليس هنا دماءْ” |
“في أيّام الصيف.. أَتمدّد على رمال الشاطئ وأمارس هوايةَ التفكير بكِ.. لو أنّني أقول للبحر.. ما أشعر به نحوكِ لترك شواطئَه.. وأصدافَه.. وأسماكَه.. وتبعني...” |
“فى شرقنا العربى يقرأ الناس بآذانهم. ولذلك تكتسب الكلمة المغناة انتشاراً، وذيوعاً أكثر مما تحققه الكلمات المكتوبه.” |
الساعة الآن 03:15 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.