![]() | #1171 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() إنّي عشِقْتُكِ .. واتَّخذْتُ قَرَاري فلِمَنْ أُقدِّمُ _ يا تُرى _ أَعْذَاري لا سلطةً في الحُبِّ .. تعلو سُلْطتي فالرأيُ رأيي .. والخيارُ خِياري هذي أحاسيسي .. فلا تتدخَّلي أرجوكِ ، بين البَحْرِ والبَحَّارِ .. ظلِّي على أرض الحياد .. فإنَّني سأزيدُ إصراراً على إصرارِ ماذا أَخافُ ؟ أنا الشرائعُ كلُّها وأنا المحيطُ .. وأنتِ من أنهاري |
![]() |
![]() | #1173 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() إن كنتَ صديقي.. ساعِدني كَي أرحَلَ عَنك.. أو كُنتَ حبيبي.. ساعِدني كَي أُشفى منك لو أنِّي أعرِفُ أنَّ الحُبَّ خطيرٌ جِدَّاً ما أحببت لو أنِّي أعرفُ أنَّ البَحرَ عميقٌ جِداً ما أبحرت.. لو أنِّي أعرفُ خاتمتي ما كنتُ بَدأت |
![]() |
![]() | #1174 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() أنا عنكِ ما أخبرتهم لكنهم لمحوكِ تغتسلينَ في أحداقي أنا عنكِ ما كلمتهم لكنهم قرؤوك في حبري وفي أوراقي للحبِّ رائحةٌ وليس بوسعها ألا تفوحَ مزارعَ الدُّراقِ |
![]() |
![]() | #1175 |
![]() آلْبْآرْوْنْ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() أدمنت أحزاني ., حتى صرت أخاف بأن لا أحزنا وطُعِنْتُ آلافاً من المرات حتى صار يوجعني بأن لا أُطعنا ولُعنت في كل اللغات وصار يُقلقني بأن لا أُلعنا ولقد شُنقتُ على جدار قصائدي و وصيَّتي كانت بأن لا أُدفنا وتشابهت كل البلاد فلا أرى نفسي هناك ولا أرى نفسي هنا ., وتشابهت كل النساء فجسم مريم في الظلام كما منى |
![]() |
![]() | #1179 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
مثل أشعة الفجر .. ومثل الماء في النهر .. ومثل الغيم ، والأمطار ، والأعشاب والزهر .. أليس الحب للإنسان عمراً داخل العمر ؟.. لماذا لا يكون الحب في بلدي ؟ طبيعياً .. كأية زهرةٍ بيضاء .. طالعة من الصخر.. طبيعياً .. كلقيا الثغر بالثغر .. ومنساباً كما شعري على ظهري ... لماذا لا يحب الناس .. في لينٍ وفي يسر ؟ كما الأسماك في البحر .. كما الأقمار في أفلاكها تجري.. لماذا لا يكون الحب في بلدي ؟ ضرورياً .. كديوانٍ من الشعر .... لماذا لا يكون الحب في بلدي ؟ ضرورياً .. كديوانٍ من الشعر .... لماذا لا يكون الحب في بلدي ؟ ضرورياً .. كديوانٍ من الشعر .... |
![]() |
![]() | #1180 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
أفكر : أينا أسعد ؟ أنا .. أم قطنا الأسود ؟ أنا ؟ أم ذلك الممدود .. سلطاناً على المقعد ؟ سعيداً تحت فروته .. كربٍ ، مطلقٍ ، مفرد .. أفكر : أينا حرٌ ومن منا طليق اليد أنا أم ذلك الحيوان يلحس فروه الأجعد ؟ أمامي كائنٌ حرٌ .. يكاد ، للطفه ، يعبد لهذا القط .. عالمه له طررٌ .. له مسند له في السطح مملكةٌ وراياتٌ له تعقد .. له حريةٌ .. وأنا أعيش يقمقمٍ موصد .. |
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
متجددة, تنتهي, وحكايات, نزار, نزاريات, قباني |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
أكبر من كل الكلمات... نزار قباني | رفيعة الشأن | الــشعـر والـشعـراء | 6 | 04-05-2013 04:07 PM |
كاف وفاء تصرخ ... والف لا تنتهي | عشق الياسمين | زوايا عامة | 4 | 03-24-2013 11:28 PM |