هُنـآكَ نوعــيهَ مِنَ الَبشرَ وظـيفتهمَ ،، فِـيَ الَحـيآهَ تعـگِيرَ الَـمزآجَ

•–––– ...ılıllılı...☆ . . ☆...ılıllılı..––––•

كًـمْ مـِنْ {ديــِكْ} يَـعْـتـقِـدْ

ـأنَ ـآلـشَـمْـسْ تُـشْـرقْ بـِ \ صِـيـااحـهْ

وَ

كًـمْ مـِنْ {عـآهــرة} تَـعْـتَـقِـدْ . .

ـأنَ ـآلـحَـيـااهْ لَـنْ تَـسْـتَـمـِرْ بـِدُونَـهـاا . .

•–––– ...ılıllılı...☆ . . ☆...ılıllılı..––––•

أِنُـأَ هنَــأٌ أًسُجُـلَ دِخّوَلًيُ عٌـشّـــأٌنِ

مّنٌ لُأُ يِطِيُقُ أُسُمٌيً يِسِجًلٌ خِرّوّجّــه

قآلت : أتعدُنِي بأن تبقى معي للأبد ؟
أجبتهآ : لآ !
و قبيل أن تفآرق الدمعة عينآهآ . .
أخذتهآ إلى صدري و قلت : لآ سلطة لِي على قرآرآتِ القدر !
ولكن " أعدكِ أن أكون لكِ شيئآ لآ ينتهي " . . فأنآ أجيد التحآيل على قوآنين القدر !
فابتسمت و شدتني إلى صدرهآ بقوة و قآلت : أعشقَ أيهآ المحتآل . .

هَذِهِ الأَيآمْ أَشمُ رآئِحَةَ الْغَدْرَ و الخِدآع ..
و تُلآحِقُني أَينَمآ ذَهَبَتْ .. لأِنَهَآ فآحَتْ
مِنْ شَخْصِ وَثَقتُ بِهِ ثِقَةً عَميآء

▬♦ قـد اكـون آو لا أكـون لكـَن أعيـَـَش حيآإتـيَ بجنـون .. لا يهمـنَـَي حًـگـۈۈمــہۧ ولا يهمـنَـَي ڦٱن̣̐ــۈن ..!!

تلكَ الغبيةُ . . تتلذذُ بوجعي . . !

تباً . . لها . . !

لا و ألفُ تباً . .

يا منْ . .كُنتِ غاليتي . . سأخبركِ سراً . .

ستُصبحينَ عقيمةً للحُبِ من بعدي . .

و سأجعلُ نفسي . . ذكرى . . مؤلمة لكِ . .

سأصبُحُ . . لعنةَ لا تُفارقُكِ إلى يومِ يُبعثُون . . !

فتلكَ اللعنةُ لا تزُولُ إلا بزوالي . . أو زوالكْ . .

فهنيئاً لكِ بلعنتي . . !

تعشقنِي و لكنها لم تقل لي يوماً " أحبك " !
خوفاً مِن أن تخونَ يوماً ذلكَ الذي سيكون من نصيبها . .

برغمِ أني أحتاج هذه الكلمة بحجم السماء ، إلا أنِي أحترم مبادئها بحجمِ الكون !!!

أَنــٌُّا
رجُــٌّلً جعـــٌّل مــٌّنْ صـــٌّدرِهِ مــٌّدِينــٌّةِ فرنســٌّيه عرِيقـــٌّةٌ تقـــٌُّطن فيــٌّها امـــٌّراة مــٌُنْ نـــٌُوُرٍ .
امــٌُراةٍ ذاتِ قَلْـــٌُبِا ابْيَـــٌُضَّ
وَالْآنَ يقطـــنٌّ بـــٌه

العــآهـــٌّرأأت الــمنٌّحرفـأت علــىٌّ الارصـٌّـفه

أحـتـَفـِظْ دآئمَـآ بـِ حُـفـَرة صـُغـَيـرة تـُدفـِن فـِيّـهـآ زلـآت آحبـآبـَكـْ ––•

فـَ إن زآدِت أخـطـآئـُهـمـْ ––––•

فلـآ تـُڪَبـِر تـِلـكـَ آلحـُفـرة بـَل إدفـِنـهـآ وأرحـَلْ ~ ،،!!

•–––– ...ılıllılı...☆ . . ☆...ılıllılı..––––•