سلام على خنجر يمني مضيء
يهادنني في النهار قليلاً ..
ويذبحني ..حين يأتي الظلام
أحبك جداً
وأعرف أنك قبل القصيده كنتِ ..
وقبل الكلام ..
وقبل الأدب ..
و أعرف أنك مقروءة
بجميع اللغات ..
وموجودة في ألوف الكتب ...
أحبكِ ..
حتى انفجار البروق على شفتي
وحتى تصير القصائد فحماً ..
وجسمي حطب ..
فلا تعجبي ، إن تناثرتُ عشقاً
فحين أنا لا أحب ...
يكون العجب !!................أحبك جداً
..............

مُصَاب بِكِ حدّ الاِدمَانْ
ولآ أمَلَ بِشفاءٍ عَاجِلْ
ولآ فَائِدةَ مِنْ المُسكِناتْ ومُهدئَاتْ الَفقدْ
وإبر الَوريدْ المُوجِعهْ
وإسْطَواناتُ الَنْسيَانْ
بِلا أنتِ لاَ شَيء
وكأن ألكَونْ توَقفَ فيِه ألنَبضْ
وشَيئاً يُشبهُ الَموتُ يَنهَشُ قَلبيْ
يَعصُرُ عُمريْ .. فـ أَأأيْنَ أأأنتِ
يَااااااااَ أأأأأأناَ ................................

يااحلى امرأه بين نساء الكون .. احبيني
يامن احببتك حتى احترق الحب .. احبيني
يامن احببتك حتى احترق الحب ..احبيني
ان كنتِ تريدين السكنى ..اسكنتِ في ضوء عيوني
حبك خارطتي.. ماعادت خارطه العالم تعنيني
انا اقدم عاصمه للحزن
وجرحي نقش فرعوني
وجعي يمتد ..كسرب حمام من بغداد الى الصين

ﺇﻟﻰٓ ﺃﺣﺪﻫُﻢٓ :

ﺗﻤﻨﻴﺖَ ﺃﻥَ ﻻ ﻳﺤﺪُﺙَ ﺑﻴﻨﻨَﺎ ﻣٓﺎ ﻧﺤﻦُ ﺑِﻪٓ ﺍﻷﻥَ .. !

اعلم وافهم ما تقولون
اعلم ان نسيانه هو اﻻفضل ..
لكن .. هذآ اﻻفضل يوجعني جدآ..

يقتلني

أرهَقنيْ الزمن وخَذلني البشر

وأبكاني مَن رَحل وقَتلنيْ الـ وجع ’’

فَ ماذا أفعل .. ؟

مآ بآل ذآكرتي تنبض بآلوجع

كم هو مؤلم ....
ان تنتظر قدوم شخص من الماضي
تنتظر ... أشباح من الذكريات 
تنتظر ملامح تأتي وهي من المستحيل أن تعود لك 
تبقى في أماكن الذكريات ساعات وساعات
ويأتي الليل وتترك ذالك المكان بدون جدوى 
ولا تجد سوى بقايا من الدموع على خدك
وأشباح من خيال ناس
لم تكون تريدها أن تتحدث معك

كلما تعثرت بالكتابة مزقت اوراقي

وكلما تعثرت بحبك تمزقت انا ...

هل الاوراق تنتقم مني ؟؟؟

ام ان الحب لا يليق بي ؟؟؟!!!

سالني صديقٌ لي ..
هل هيَ اجملُ من القمر ؟؟ ..
فاجبتُهُ ..
يا ولدي هي البشر ..
هيَ الشجر ..
هي المسى و السحر ..
هيَ كلُّ شيءٍ رائعٍ ..
بعيونِهِ العشقُ اختَصر ..
هيَ لوحةٌ .. معزوفةٌ
مقطوعةٌ من كوكبٍ ..
كنّا نظنُّ بانَّهُ .. انـــدثَر
اوَ بعدَ هذا تسالني !!
هل هيَ احلى من القمَر ..
يا ولدي و من يكونُ القمر .. !!

سألــــت الحــــزن مـــــا الــــذي تريـــــده منـــــى ؟؟؟

،،،،، دعنــــي و شأنــــــى

فأجابنـــــي بحنــــان و قــــال :
... ......
انـــت عشقتنـــي و أحببــــت مرافقتــــي فلــــم أرد أنــــ أجرحـــــك بالابتعـــــاد عنـــــك:
فأندهشــــت !! و سألـــت نفســــي .. هــل أصبـــح الحــزن أحــن علينــا ممــــن نـحــبب