![]() |
أمر بإسمک ،، لا #جيش يحاصرني ،، ولا بلآد وكأني أخر الحرس ،، #سکون ،،°•~ |
ابقى حيث الغناء ،، وانفث روحک بالغنآء ،، ثورة #الروح ،،°•~ |
وما الحيآة سوى ثورة وموسيقى ورغيف خبز ،، #جيفارا ،،°•~ |
أنت وردة قدسية زرعهآ فلاح #كرملي في حدائق يافاوية ،، حطت على حيفاوية قلبي ،، فلم ينساک ،،°•~ |
فإن إليک المنتهى ،،°•~ |
شلـونكـْ حَـبيبي .. مشـتاقْ لكـْ ..~ |
زدني بفرط #الحب فيگ تحيرآ ،،•°~ |
لا تُـمَنِّ النَّفْسَ يَوْمًا بِقَدَرٍ قَدْ سَبَقَتْهُ أَقْدَارْ فَمَا بَيْنَ الضَّفَّةِ وَ الأُخْرَى سَيْلٌ مِنَ الأَخْطَارْ وَ مَا بَيْنَ الشَّاطِئِ وَ الآخَرِ رِيَاحٌ وَ إِعْصَارْ يَا شُعَرَاءَ الْقَصِيدِ تَـمَهَّلُوا اتْرُكُوا لِي بَعْضًا مِنَ الأَشْعَارْ أَعْبُرُ فِيهَا مَوْج حُبِّي وَ أَبْنِي بِهَا سُفَنَ الْبِحَارْ اعْطفُوا عَلَيَّ فَأَنَا فِي بَابِ الْعِشْقِ جَدِيدٌ غَرِيبٌ بِلَا أَسْفَارْ لَا تَتْرُكُونِي فِي طُرُقَاتِكُمْ أَخَافُ مِنْ لَوْعَةِ الشَّوْقِ سَاعَةَ الأَسْحَارْ حَبِيبَتِي لَوْ تَعْلَمُونَ هِيَ نَبْعُ الْقَصِيدِ هِيَ الْـحُبُّ هِيَ كُلُّ مَا تَحْلُمُونَ بِهِ وَ مَا نَظَمْتُمُوهُ مِنْ أَشْعَارْ |
أصبو إليها إلى إِجلال مَرآها إلى الخُدود التي زانَت مُحياها إلى العُيون التي إستأسرتْ بصري حيناً من الدَّهر تهواني وأهواها إلى الشِّفاه التي ألقَتْ على كُتبي ظلالَ عِشقٍ ، من الألفاظِ سُكناها إلى الحَديث، إلى الألفاظ تُرسِلها كأنَّها الوحي لولا صاغَهُ فاها إلى الطَّريقِ التي مرَّت بها زمَناً ففَتَّحَ الوردُ من أنسامِ ريَّاها أصبو إليها ، ونَفسي تستحيلُ هوىً يمضي إلى الأفقِ كالمَجنون يرعاها وأصنَعُ الصَّبر جِلداً ، لا ألوذُ به في لحظة الضُّعف ، إلا عند ذكراها كم أرقب النَّاس في الأسواق مرتقباً في أوجه الغيدِ، بعضٌ من مزاياها الأفق يعلم أني قد كُلفت بها والبدرُ يشهدُ أني لستُ أنساها وأسهر الليل والأشواق تعصفُ بي هل يا تُرى تعرفُ الأسحار عيناها |
قد كنتُ أحيا خالياً مُتَحفِّظاً واليومَ شُغلي في الحياةِ رضاكِ ماذا صَنعتِ بهامَةٍ لم تنحني فحَنيتها وكَسَرتها بِحلاكِ حتى إذا ما صِرتُ خَلفكِ حالماً أيقظتني من غَفلتي بقساكِ وتركتني خلفَ الرَّجاء مُذبذَباً أتحَيَّنُ الالفاظَ عِندَ لِقاكِ فإذا نطقتُ، نطقتُ قولاً فادحاً وإذا صَمتُّ فبئسَ صَمتُ الباكي لا تغضَبي هذا الحَنينُ بداخلي أضحى يُسَمِّمُ راحَتي بجفاكِ لوكنتُ أملكُ يا حبيبةُ راحَتي لرفَضتُ حُبَّكِ ، وادَّعيتُ قضَاكِ لكنني – والله يشهدُ أنَّني أحيا بنَبضكِ أو أموتُ وراكِ فتَرفَّقي يا مَنْ علِمتِ بأنني سأظلُّ أحيا قِبلتي عيناكِ |
الساعة الآن 08:19 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.