|
جميل ان تجد من يهتم بمشاعرك حتى لو لم يكن يبادلك تلك المشاعر |
الحب لا يعرف كبيراً ولا صغيراً ولا بعيداً ولا قريباً الحب انسجام روحي والتحام جسدي خال من القيود والحواجز الوهمية الفارغة القاتلة للمشاعر الحب ابحار في المتعة واللذة خال من المنغصات الحب تجرد من الحساسيات وعطاء بلا حدود الحب ان تعيش سلطانا لا خادماً يستجدي الشفقات |
ان الاعمار تقاس بلحظات السعادة لا بالسنين والاشهر والايام فبدون السعادة لا توجد حياة قد يحرمك منها محيطك بقيودهم واغلالهم قد تشغلك الايام فتنسى نفسك وقد تعطي غيرك فيسعد هو وانت تكدح كالعبيد والسخرة فانت اعيت الحيلة فاسعد نفسك بنفسك فالمثل يقول : ( ما حك جلدك مثل ظفرك فتولى أنت جميع أمرك ) ارسم لنفسك حلماً وزينه بخيالك تستدعيه متى تشاء لتغرف في اجواء من السعادة الحالمة |
لا تَشرحيْ .. إِنّ اللّبيبَ مِنَ الإشارةِ يَفهمُ وَلتُقصِرِي .. فالصمتُ فِي بَعْضِ المَواقِفِ بَلسَمُ لا تَصرخِيْ .. فالناسُ إنْ سمعوا الصراخَ سَأُظلمُ والظُلمُ في كتبِ السّماءِ محرمٌ ويُذَمّمُ لا تُقْسِميْ .. فالكاذبونَ يصدّقوا إِنْ يُقسِمُوا وَلتَصمُتِيْ فالصخرُ مِنْ وَقْعِ الضّجِيْجِ مُحَطّمُ الصمُّ مِنْ صَخَبِ الحرُوُفِ تَنَبَّهُوا وَ تَكَلّمُوا لا تَغْضَبِيْ الشَّرُّ فِيْ وجهِ الغِضَابِ مُعَلّمُ لا تَذْرُفِيْ سُودُ الدُّمُوعِ على الخُدودِ فيَرْسُمُوا : مَا عَاد يَخْفَى مَاعَنَيْتِ وَلَنْ يَفِيْدَ تَهَجُّمُ وَتُسَعّرِيْنَ وَ أَكْتُمُ .. مَا تَرغَبِينَ وَ أَعْلَمُ لَوْ تَسألينَ سَأَرْفُضُ أو تَمْنَعِينَ .. سِأُقْدِمُ أَإِذا البُغَاثُ بِأَرْضِنَا مُسْتَنْسِرٌ!! لَا يُهْزَمُ هَلْ تَحْسَبِيْنَ بِأَنّنيْ بِبَسَاطَةٍ !! أَسْتَسْلِمُ !!! شَيْطَانُ شِعرِيَ مُذْ رَآك ِ وَلَمْ يزَلْ يَتَأَلَمُ هوَ كاذبٌ هَوَ نادِمٌ أنَا مَا شَكَوْتُ ولَمْ أزَلْ أَتَرَنّمُ إِنْ تَاهَ رأيُكِ إِنَّ رأييَ رَاسِخٌ لايُهْدَمُ لَوْ جَفَّ حُبُّكِ لنْ تُرحمينَ وَلنْ تَحِنُ جَهَنّمُ إِنْ جَنَّ لَيْلكِ إِنّ فَجْرِيَ قَادِمٌ لا أُقْسمُِ أَو مَلّ شَطّكِ إنَّ مَوْجِيَ دَائِبٌ لا يَسْأَمُ أَتُعَمّقِينَ الجرحَ !! كَيْفَ بِمَيّتٍ يَتَأَلَمُ إِنْ تَسْلكِيْ كُلّ الدروبِ فإنَّ قَلْبِيَ مُحْكَمٌ مَجْنونَتيْ سَهْمِي عَليْكِ مُصَمِّمٌ وَ مُصَمَّمُ لَو تَعلمينَ بفارسٍ أنْ يُجرمُ فسَأُجْرِمُ سيّانَ عِنديَ مُعربٌ أَم مُعجمٌ ومُترجَمُ إذْ لا يُفِيْدُ مَعَ الرّمَاحِ مُترجِمُ ... حَرفِيْ قَويٌ يَا صغيرةُ ثَاقِبٌ وَمُلَجِّمُ يَا قومُ.. كُلّ الناسَ إِنْ حَاورتهمْ يَستسلِمُوا يَا قَوْمُ .. إِنَّ الُحبَّ حِبَالهُ لا تُصْرَمُ يَا حُزنُ أَنْتِ.. لأنهُ نارٌ بِصَدْرِيَ تُضْرَمُ والخَمْرُ أَنتِ.. لأَنّنيْ للمسكراتِ أُحَرِّمُ قَالَتْ : جَعَلتُكَ غَاضِباً يَا بُلبُلاً يَتَبَسّمُ إِنْ تُدْرِكِيْ .. ذاكَ الشّعُورَ إِذِ الجَمَادَ تَكَلَّمُوا إِنْ يَسْمَعُوا .. (إِنّ اللبيبَ مِنَ الإشارةِ يفهمُ) لتَكَلّمُوا : قُلْ لِلنّسَاءِ إِذا صَمَتْنَ سَيُسْأَمُوا -------------------------------------------------( منقول ) |
نزار قباني يسمعني.. حـين يراقصني كلماتٍ ليست كالكلمات يأخذني من تحـت ذراعي يزرعني في إحدى الغيمات والمطـر الأسـود في عيني يتساقـط زخاتٍ.. زخات يحملـني معـه.. يحملـني لمسـاءٍ وردي الشـرفـات وأنا.. كالطفلـة في يـده كالريشة تحملها النسمـات يحمـل لي سبعـة أقمـارٍ بيديـه وحزمـة أغنيـات يهديني شمسـاً.. يهـديني صيفاً.. وقطيـع سنونوات يخـبرني.. أني تحفتـه وأساوي آلاف النجمات و بأنـي كنـزٌ... وبأني أجمل ما شاهد من لوحات يروي أشيـاء تدوخـني تنسيني المرقص والخطوات كلماتٍ تقلـب تاريخي تجعلني امرأةً في لحظـات يبني لي قصـراً من وهـمٍ لا أسكن فيه سوى لحظات وأعود.. أعود لطـاولـتي لا شيء معي.. إلا كلمات |
ما اجملك يا أنثاي وانتِ تستقبليني بملابسك المثيرة وشفتيك المكتنزتان اللتان لا يملان من التقبيل تمسكي بيدي تسحبيني الى غرفة الطعام ما ان اتناول ربع طعامي حتى تخرجين لي بثياب اكثر اغراء فتشاركيني طعامي بكل شوق ومحبة ثم تضميني لتمنحيني بعضاً من فاكهة الجنة نتعانق بشوق ومودة وكأنك تلفظين انفاسك الاخيرة تتمانعين لتمنحيني شعور اللذة بالاقتناص اه كم اعشق انثوثتك المزدانة بجمال روحك |
يا أنثاي الجميلة أحسك تمشين بخطواتك الواثقة داخل دورتي الدموية فأتارجح بين مد وجزر بجمالك وجمال روحك الساحر اتفحص تقاسيم جسدك بالكامل حتى حركة أصابع يديك هندسة أنوثتك تذيب رجولتي همس شفتيك ينقلني الى عالم الاحلام عنقك يناديني لاطبع عليه مئات القبل لتترك اثارها زرقاء تزين عنقك وتحكي قصة عشقي |
كن دائما عند مستوى الطموح فحبي وعشقي لك سما عالياً ولن يدنو منه احد فاق الوصف لانه تغلغل في مسامات الجسد وانشب مخالبه في جدران القلب |
وما تنفع الخيل الكرام ولا القنا .. إذا لم يكن فوق الكرام كرام |
قَالَ جُبران: جميل أن تُعطي مَن يسألك، وأجمل منه أن تعطي مَن لا يسألك وقد أدركت حاجته |
| الساعة الآن 04:24 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.