![]() |
ﺈعزفينيُ على : شفتيك كِ ، قبلہُ هَ !. . مجنونہ هَ ♥♥' |
إقترب لِاخبرك بأن غيَابك أنهك قلبي إقترب لاخبرك بِأن عيناي تدمع شوقًا ۈإن الحنِين يقتلنِي ليلاً ..!! |
لا أحدَ يشتاقُ لك مِثلي ! لا أحدَ يحتاجُك أكثر مِني ! وَ لا أحدَ ينقبض قلبهُ خوفاً عليكَ ، كمَا ينقبِض قلبي … فكُن بِخير لـِ أجلي |
أرهقني الغياب وبات الأشتياق يأكل من ق...ل...ب...ي |
حُلمٌ يعَانِقنُيْ : أنْ أطِيرُ معَ الطِيوّر الرآحِلہ .. و أهاجِرَ إلىْ عالمٍ لّآ أنيْنَ فيهہْ وّ لآ حَنينُ |
أحتاجك لي أتوق أن أتلف مامر من زمني قبلك وأن ألغي من حياتي كل لحظة لست بها معي أتوق أن اعتق عمري بخمر شفاهك كي أحياه على ترنيمة هواك أحتاج أناملك ترسم لقدري خارطة للأمل وتبدد تفاصيل يأسي اللعين أرنو لأحتضانك لأنتشائك للأرتواء منك حد الثمل |
بأحضانك سيدتي تنبت الأزهار رسائل العشق والغرام ولغة العواطف تذوب كالثلج عندما يلتصق جسد الحبيبين ببعضهما البعض ! تلك الرسائل التي لا يفهمها كثير من الناس ليس شرطاً أن تكون واقعاً بل يمكن أن تكون خيالاً يختزنه العقل الباطن للإنسان ! رسائل تدور في فلك الحلم والهيام حاملةً العواطف على أنفاس الزهر ودقات قلب القمر الخجول من ذوبان جسدين باحضان بعضهما البعض ! حُضنك معشوقتي ملاذي الاخير وصفحة الواقع التي لا ترد تمتمات قلب أمتلأ بالهموم والعاطفة الصادقة ، حضنك سيدتي سجني المؤبد |
تشبهين قهوتي بعد منتصف الليل .. تخبئين اسراري و تكتمي آلامي . اُهـُــدي ِ إليك ِ تلك الكلمات .. ليطمئن قلبك الحائر ... " أعشق الصمت فالصمت لغة القلوب .. و لأنني علي يقين بأن الأفكار تتطاير هنا و هناك و تبقي القلوب متيقظة لتقرأ تلك الأفكار . فإني قصدت الصمت .... و للصمت سهام صائبة تصل إلي هدفها بنجاح . و لكن تكمن المشكلة في كون هل الهدف عارف بلغة الصمت ؟ أم لا ؟ ... إن كان حديثي زاد عليك ِ حيرتك ... فجميل أن تزداد حيرتك كما ازدادت حيرتي فيك |
أخبَرتني يوماً ب أنه لا شيء يبقى للأبَد ، قابلتُك ب آبتسامة ثمّ بكيتُ خِفيَه لن أرحَل يوماً عنكَ أبداً ب إرادَتي ، و لكن لا سُلطةَ لي على الأقدآر كَن واثقآآ فقط بِ آنَكـ كُنت و لم تزَل و ستبقى ؛ آجمَل آقدآري وآجمَل من كُتِب لي أن أتعثّر بهم يوماً حتّى و إن رحَلتُ عنك ، فوقَ التُرابِ كُنتُ . . أم تحتَ التُراب . . فقط تذكّر شيئاآ واحدآآ آحبـبـتـكَـ كَــثــــيــراً بـ حجم ماآ فوقي من سمـآء .. و بـ قَدر ما تحتي من تراب |
بين ازقة الحياة ومشاغِلُها ومن بين حينٍ الى حين اتذكرك. انت لن تذهب بعيداً ، كما انك لست قريباً تكون ولا تكون. غائباً حاضِر مُسافِر وباقٍ حتى الآن لا اعلم لما ما زِلت هنا وكأنك مواطن ترعرع في بلادٍ تهواه وَ يهواها يُسافر الى بلاد الغرب فَ يفتقدها ويعود اليها ، يَمِلّ فَ يرحل مرة أُخرى . هكذا انت. |
الساعة الآن 11:56 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.