!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
07-14-2019 | #11 |
| النور نورك أيوية نورتي |
|
قائمة الشكر / الاعجاب |
|
07-14-2019 | #12 | |
| اقتباس:
سعيدة بأن نالت إعجابك إمتناني | |
|
قائمة الشكر / الاعجاب |
|
07-14-2019 | #13 | |
| اقتباس:
مرور يصافح الندى شكرا لنقاء حضورك سعيدة جدا بتواجدك | |
|
07-14-2019 | #14 |
| شكرا ياعمري |
|
07-15-2019 | #15 |
أحمـيـنــي مـن عينـاكِ |
نصوص تنال من دهشتنا الكثير راق لنا هذا العبق بما يكتنزه من الجمال رائعه أنتِ وحروفك السيده ودق السماء في حروفك عمق يستفز الحواس محبتي وكل تقديري |
|
قائمة الشكر / الاعجاب |
|
07-15-2019 | #16 |
| أ. ودق السماء قرأت الآن هذه المتقاطعات .. ربما أحتاج إلى قراءة ثانية لها . لي عودة إن شاء ربي |
|
قائمة الشكر / الاعجاب |
|
07-16-2019 | #17 | |
| اقتباس:
في حضورك رونقه وشذى إعجابك عطر تتباهى به حروفي أشكرك وأناقة تواجدك | |
|
قائمة الشكر / الاعجاب |
|
07-16-2019 | #18 | |
| اقتباس:
أ/ عدي أبواب النص مشروعة لقامتك وحضورك بأي وقت شكرا لوافر إهتمامك تقديري | |
|
08-16-2019 | #19 |
| القديرة ودق السماء قرأت هذه المتقاطعات بطريقتين، أولهما قراءة منفردة، كل نص على حدة، وثانيهما محاولة ربط تسلسل عرضها .. أعلم بأنني بالغت في الثانية .. لكن عقلي يحب أن يبحر قدر استطاعة مخيلته. هذه الفقرات أ. ودق كان لكلٍ منها عنوان مستقل، وطريقة عرضها تشبه طريقة عرض القصص القصيرة جداً، باختلاف أنها هنا تفصح عن نفسها، وتجاهر بأنها مشاهد اخترتها، ووصف يجسد العنوان، فكأنما ترى القارىء في نهاية كل مشهد ينطق بالعنوان ( إنه فعلاً هكذا ) . حديثي السابق عن طريقة العرض، وطريقة قراءة هذه النوعية من المتقاطعات، الفقرات، المشاهد .. وحديثي القادم عن هذه المشاهد، كلاً على حدة .. الإشتياق يجسُّ النبضَ بدقةٍ لجسدٍ على مشارف الموت ِ ينبثق الشعور بملامحها الذابلةِ فيتيقن أنها تتنفس تسقطُ أول قطرة ِدم من شريان تحرر انفتح لتـوه وإندفعـتْ مثيـلاتها فى سـلاسـة يغادر ُالنبضَ جسدها بفعل الحدث *صورةٌ تتجسدُ لا تبرحْ الذاكرة* الكل يرحل نعم مادياً ولكن معنوياً تعلق صورتها مدمية بالشعورِ المنفضح وذاكرةٌ يستغيث صاحبها من سقوطٍ واجب ٍ فخناجرُ الوجع ِمحسوسةٌ كدمامل آثمة بفعل المعاناة .. إنه الإشتياق يُبسط قوتَه يجس النبض، تتدفق الدماء، تتبعها شهقة، تتبعها زفرة الرحيل الأبدي تتوسع العدسة .. يمسك بصورتها، فتهيج الذكرى، والذكريات لا ترحم يرحلون ويعتقدون بأننا سوف ننسى لكن الاشتياق لا يمل من العودة، وتنكئت الجراح. ولو أنكِ استغنيتِ عن هذه ( إنه الاشتياق يبسط قوته )، لكان أجمل. النسيان فراشةٌ تطايرت على زهرة فداعبتها بجمال لون تسرب الرحيق معلناً سعادتها وقلب أزهر وأنبت خيرا بفعل مداو ٍلعميق جرح غائر حرامٌ للنسيان أن يعبث هنا راقني تصويرك، زاويتكِ، لرؤية هذا المشهد فراشة تنقل اللقاح من زهرةٍ إلى اخرى ( عمل الخير ) و ( مداوِ لعميق جرح غائر ) راقني هنا جملتكِ الاخيرة، فقد كانت ضرورية لتبيان الفكرة. و تصوير مشهد جميل كهذا، حرامُ أن يُنسى أ. ودق السماء أحسنتِ الفقدان دمعة تباغتها حين التذكر لامسة بأطراف يديها صورة ً يرتسم بها ضحكة طفلة يجاورها نظرةُ حنان متأملة لملامحها فقيدها أب تشبثتْ بثوبه فى صغرها وحين تسقطْ التالية تتشبث بقبر يحتَضنه لتتمزق روحها إنصافاً لإسعاد باهت أقترح ( لمست بأطراف يديها صورةً ) بدلاً من ( لامسة ) اخترتِ الشخصية المفقودة ( الأب ) أحببت الانتقال من خارج الصورة إلى داخلها، ووصف شعور التعلق، وانتقالك غير المادي إلى خارجها ( القبر ). جملة ( إنصافاً لإسعاد باهت ) لم أفهمها ولربما كان الإبهام هنا لفتح باب التأويل والتكهن عند القارىء، وفي هذه الحالة تكون الخاتمة قوية وموفقة. اللاشعور ثقلٌ يراوده حين التحدث فيٌلجم اللسان ويٌحكم الكلام لتنبعث من شفتيه بسمةٌ كاذبة ٌ وتكرار رتيب يدفع الروح لهاوية اللاشعور أيام تمضى دون أن يستشف حلاوتها ونظرة للحياة موحدة الإتجاه "الظلام" وهو حليف الشعور شاخصة عينيه تجاه زاويته ...زاويته فقط وصفتِ الحالة بطريقة مدهشة، وأراني قد قرأت بسمته ( باهتة ) من زاويتي أ. ودق السماء إلاّ إن أردتِ بها رؤيا أخرى للخداع، وهو ما أراه يتنافى مع العنوان .. الظلام ( الكآبة ) والنظرة السوداوية .. أجدتِ التعبير عنها ببراعة .. النجاح يتأفف ويبصق غضبه فى إناء اللوم وقود السخط لا يفلح فى أرض العمل ولا أمله الملوح فى الأفق غزو الخير لا مجال له فى جبين بلا عرق ولا أرض بلا شمس محاولة قد كان في هذه الفقرة، المشهد الحكمة، وتتجلى في قولك ( وقود السخط لا يفلح في أرض العمل ) الكد والعمل، وربط الشمسِ بتفصد العرق والأرض .. أجدتِ التعامل معها بطريقة رائعة .. أقترح ( ولا أمله لائحٌ في الأفق ) أو ( ولا أمله اللائح في الأفق ) كيفما اتفق مع المعنى . وعد أطال النظر فى عينيها فأرتبكت وأعقبها بهمسة فى أذنها "وعدتك " حياة تتشكل بالسعادة وقلب ينبض بالأمل وعمر منهجه الوفاء دعوة إلى الأمل، والوفاء سر السعادة بين الحبيبين .. شعرت بأنها " مباشرة " قليلاً يا أ. ودق عمى الانتظار ذات ليلة تنجرف المشاعر بالحنين تفتح دفتر الراحلين وتقرأ تسكب الدموع تمهد لطعنات قادمة تنظر لنافذة الغياب متفحصة أثر قادم يعلن الرجوع حتى تمر ليلتها ولا جديد "سوى الكثير والكثير من الشعور " صفقت لهذه أ. ودق اختيارك لوصف الانتظار، كان موفقاً جداً هو انتظار لا نور سيبعث في روحه في النهاية . وقوة الفقرة السابقة في قولكِ ( تنظر لنافذة الغياب متفحصةً، أثر قادمٍ يعلن الرجوع ) أحببتها حقاً . الخبث يتأهب جيداً لفريسته الساذجة يستر روحه الخبيثة عن الأعين يلقى بطعم حلو لتسقط فى شباكه يفترس من مشاعرها ما يشبعه فينقلب الأخضر واليابس ثم يحزم أمتعته ويرحل حين تختاري العنوان بألف ولام التعريف ، فكأنكِ تحصرين الصفة، تعرفينها على المشهد هذا فقط ، وهنا نكون قد ضيقنا واسعاً أ. سارة فاستخدمي صفة النكرة ( خبث ) أفضل. كانت أقرب إلى القصة القصيرة جداً، ولربما لو تم تشذيبها، واختزالها لأصبحت ( ق.ق.ج ) بامتياز. أقترح ( تذبل أوراقها، وتيبس ) بدلاً من ( فينقلب الأخضر واليابس ) وأقترح الاستغناء عن ( ثم ) في الخاتمة . .. عبق لا يجف داهمه الموت دون إستئذان حزم عمله الصالح وتقواه الدائمة وتشبث جيدا بالشهادتين والإيمان ثم أطلق بسمته ورحل رائعة جداً .. وفيها من المعاني السامية الشيء الكثير .. وعبق لا ينضب هي مشاهدكِ أ. ودق أنا وأنت فى جوف الليل تخلع رداء التظاهر فتبرز معالم طفولتها المستترة تحن لغائب رحل دون إنذار تميل لرفيق يربت على حزنها تميل لعطاء أحكمت غلق منافذه علناً تحب وتمارس بشريتها فى الخفاء ! ختامها كان رائعاً وراق لي تصويرك بأن الحب طبيعة بشرية نحن نقع في الحب، ولا نختاره واختيارك للخاتمة _ تمارس بشريتها في الخفاء ) هو بيت القصيد في هذا المشهد .. هل انتهينا ...؟! نعم .. انتهينا كنت برفقة حروفكِ لساعة، ربما أكثر .. وأدخلتني عوالم متنوعة، وبطرق شتى .. وأحببتها قلم جميل وقاصة تختبىء خلف هذا القلم .. أقولها للمرة الثانية شكراً لكِ التحايا أزكاها |
التعديل الأخير تم بواسطة عدي بلال ; 08-16-2019 الساعة 09:49 PM |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
| |