منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   ابداعات أعضاء بنات فلسطين الشعرية والنثرية (http://www.bntpal.com/vb/f72/)
-   -   علمني حُبكَ (http://www.bntpal.com/vb/t76619/)

علاء فلسطين 07-08-2019 08:25 PM

علمني حُبكَ
 
علمني حُبكَ ...
أن أنزح
فأنا مغتربٌ منذ عصور
في تيهٍ يمضغُ أيامي
يحرقُ أوراقي و يذرُني للريحِ شريدا
يجعلني كأساً تترنح
فبقائي ألمٌ يعصرُني
يومياً أحلامي تذبح
و رحيلي موتٌ يسكبني
على أرصفةِ الغرباء
أتسولُ وطناً يقبلُني
أقتاتُ بذلي ...
أتساقطُ قهراً .. أتلاشى
كبقايا عطرٍ مسفوحٍ
و رذاذِ دعاء

........

آه لو عشقك يعتقُني ...
يقذفُني في فيهِ الإعصار
يصفعُني كي أصحوَ ..
يشفيني منك
من روحي يقتلعُ جذورك
من أوراقهِ يغسلُني
يشطبني من دفترِ نبضه
يطلقُني كرصاصةِ رحمة
ينفيني ... كحديثِ غبار

****
علمني حُبكَ
أن أتقنَ كلَّ اللهجات
أن أركبَ بحراً مجهولاً
كي أبحثَ عن ظل حياة
أو أغرقَ في لحنِ ضياع
يشربُني الملحُ و يتلوني
في دمعِ صلاة
في وجنةِ أمي يسكبُني
و أسيلُ لأسكنَ غصتَها
تبكيني في كلِّ غروبٍ
تزفرني بين الآهات

****
علمني حُبكَ
أن أرحلَ كي أجدك
كي أكتبَ عنك و أفتقدك
فأنا في صمتك مندثرٌ
ممنوعٌ من رسمِ أنينِك
لا أملكُ اِسماً أو صوتاً
يحميني من نارِ حنينك
مهدورٌ فجركَ يا حلمي
مكتومٌ بوحُ المشتاق
حتى الذكرى صارت قبراً
يسرقهُ غربانُ الحربِ
ينبشهُ شذاذُ الآفاق

****
ليتكَ يا وطني تنساني
حبكَ غربني
أضناني
سلمني للجرحِ و راح
اختنق الضوء
ذُبحت عصافيرُ الصباحِ ... على الهوية
فراشاتُ الشعورِ تشردت ألوانُها
غدت لأشباحِ الظلامِ سبيّة
ما عادَ في الأزهارِ شهدٌ
جفَّ في اللحنِ الرحيق
هجرَ الأريجُ ورودَهُ و وعودَهُ
لم يبقَ خلٌّ أو صديق
غرقت سماء الحبِّ في نزواتِنا الحمقاء
غاصَ في آثامِنا ... نورُ الطريق
و كأننا ....
في ترابِ الليلِ قد دفنت مشاعلُنا
في سراديبِ الضباب
ما اعتلينا ذاتَ مجدٍ صهوةً
و لا بنينا للنهارِ قباب

عدي بلال 07-08-2019 09:22 PM

الشاعر علاء فلسطين

هذه المعزوفة، صعبٌ جداً، أن تقرأها دونما إعادتها مرة أخرى ..

ما أجملها من بداية أخي الجميل ..

علمني حُبكِ أن أنزح ..

هذه الافتتاحية حملت معها أشياء كثيرة للقارئ، بجمال بداية للشاعر الراحل نزار قباني، ثم هذا التناص الجزئي الرائع في توظيفه واسقاطهِ على قضية الوطن، باستخدام الفعل المختار بدقة وعناية ( أنزح ) للتعبير عن قضية الحبيبة .. فلسطين.

أرأيت جمال ما اقترفته يداك يا أ. علاء .. ؟!

انطلقت بعدها لتعبر وتشرح لنا هذا ( النزوح )، وما يفعله في المغترب، النازح عن الوطن.

( فبقائي ألٌم يعصرني
يومياً أحلامي تذبح )


ما أجمل وصفك، وما أشد ألمك هنا ..

ثم التضاد الرائع في المقطع التالي

( ورحيلي موتٌ يسكبني
على أرصفة الغرباء
أتوسل وطناً يقبلني
أقتات بذلي ...
أتساقط قهراً .. أتلاشى
كبقايا عطرٍ مسفوح
ورذاذ دعاء )


هذه المفارقة الرائعة اختتمت بها فقرتك الأولى ..

تنتقل بعدها إلى تناصٍ جديد، وإني خيرتكِ فاختاري ..

هذا الصراع الداخلي، ترجمته بتلك الرغبة في الانفلات من مشاعرك لمعذبتك، التي تغلغل حبها في جذورك، ونبضك .. تسألها نفيها من إعصار حبها في داخلك.

تعود في الفقرة الثالثة إلى معزوفتك، وعلمني حبكِ ..

وصف الحال، بعد افتراضية الانعتاق من الوطن إلى أحضان الإغتراب ..
ورحلة البحث عن ظل حياة.

( أن أتقن كل اللهجات
أن أركب بحراً مجهولاً )
" أقترح بحاراً مجهولة "

ورحلة البحث عن ظل حياةٍ، محفوفةً بالغرقِ، والضياع..
وما أجملك في وصفك لقلب الأم\ الوطن في اغتراب فلذة كبدها..

كنت رائعاً جداً.
وعلمني حبكِ ..

( أن أرحل كي أجدكِ
كي أكتب عنكِ، وأفتقدكِ )


" نحن نبتعد عن من نحب، يقتلنا الفقد، ندرك ما يعنيه لنا في الاغتراب "

( فأنا في صمتكِ مندثرٌ )

" نكاد نسمع صوت الصمتِ في الغربة "

وما أجملك حين قلت
( مهدورٌ فجرك يا حلمي
مكتومٌ بوح المشتاق )


ليتك يا وطني تنساني
حبك غربني .. أضناني

ذبحت عصافير الصباح .. على الهوية
فراشات الشعور تشردت ألوانها
غدت لاشباح الظلام سبية

تصوير عميق جداً ..

لتأتي الخاتمة هنا

ما عاد في الأزهار شهدٌ

هجر الأريج وروده وعوده

غرقت سماء الحب في نزواتنا الحمقاء

وصولاً إلى نور الطريق الذي اندثر في آثامنا
ثم المجد التليد الذي بأيدينا أضعناه

نص رائع، الجهد فيه واضح، والعناية في إخراجه بهذا الجمال كانت فائقة ..

استمتعت بوقتي في رحاب نصك ..

كل التحية

عدي بلال 07-08-2019 09:27 PM

تقييمي لهذا النص الرائع

كل التحية

البريئة ! 07-09-2019 12:51 AM


آه لو عشقك يعتقُني ...
يقذفُني في فيهِ الإعصار
يصفعُني كي أصحوَ ..
يشفيني منك
من روحي يقتلعُ جذورك
من أوراقهِ يغسلُني
يشطبني من دفترِ نبضه
يطلقُني كرصاصةِ رحمة
ينفيني ... كحديثِ غبار



للمرة الآولى اللي بكون مش عآرفة اعلق على جمآل و فخآمة كلمآتك
قصيدة رآئعة و اعجبتني جداً جداً
العنوآن ملفت بشكل رهيب
اسلوبك اسلوب محترفين
بيجذب اي قآرئ ببدآية القصيدة
انتقآئك للكلمات متقن جداً
مهما احكيت مستحيل اوصل اللي جوآتي
و اوصف روعتك تمآماً
انت رآئع و قلمك مآسي

تقييمي و نجومي .
ابدعت .

حبيب العمر 07-09-2019 01:11 AM

تعرف وبكل صدق
ما ببالغ لو حكيتلك
رغم كل قصائدك الجميله
هاي المره الوحيده
الي عشت فيه مع النص
وحسيت بكل سنين الغربه
الي عشتها بره
وانا متلوع للرجوع
وفعلا خسرت كتير عشان ارجع
وربي عوضني عن كل الي خسرته
الوطن ما بتعوض
ما اجملك يا فلسطين
علاء الجميل
نص رائع جدا
حد الجمال والنقاء والروعه
تقييمي الك

علاء فلسطين 07-10-2019 08:34 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي بلال (المشاركة 3990418703)
الشاعر علاء فلسطين

هذه المعزوفة، صعبٌ جداً، أن تقرأها دونما إعادتها مرة أخرى ..

ما أجملها من بداية أخي الجميل ..

علمني حُبكِ أن أنزح ..

هذه الافتتاحية حملت معها أشياء كثيرة للقارئ، بجمال بداية للشاعر الراحل نزار قباني، ثم هذا التناص الجزئي الرائع في توظيفه واسقاطهِ على قضية الوطن، باستخدام الفعل المختار بدقة وعناية ( أنزح ) للتعبير عن قضية الحبيبة .. فلسطين.

أرأيت جمال ما اقترفته يداك يا أ. علاء .. ؟!

انطلقت بعدها لتعبر وتشرح لنا هذا ( النزوح )، وما يفعله في المغترب، النازح عن الوطن.

( فبقائي ألٌم يعصرني
يومياً أحلامي تذبح )


ما أجمل وصفك، وما أشد ألمك هنا ..

ثم التضاد الرائع في المقطع التالي

( ورحيلي موتٌ يسكبني
على أرصفة الغرباء
أتوسل وطناً يقبلني
أقتات بذلي ...
أتساقط قهراً .. أتلاشى
كبقايا عطرٍ مسفوح
ورذاذ دعاء )


هذه المفارقة الرائعة اختتمت بها فقرتك الأولى ..

تنتقل بعدها إلى تناصٍ جديد، وإني خيرتكِ فاختاري ..

هذا الصراع الداخلي، ترجمته بتلك الرغبة في الانفلات من مشاعرك لمعذبتك، التي تغلغل حبها في جذورك، ونبضك .. تسألها نفيها من إعصار حبها في داخلك.

تعود في الفقرة الثالثة إلى معزوفتك، وعلمني حبكِ ..

وصف الحال، بعد افتراضية الانعتاق من الوطن إلى أحضان الإغتراب ..
ورحلة البحث عن ظل حياة.

( أن أتقن كل اللهجات
أن أركب بحراً مجهولاً )
" أقترح بحاراً مجهولة "

ورحلة البحث عن ظل حياةٍ، محفوفةً بالغرقِ، والضياع..
وما أجملك في وصفك لقلب الأم\ الوطن في اغتراب فلذة كبدها..

كنت رائعاً جداً.
وعلمني حبكِ ..

( أن أرحل كي أجدكِ
كي أكتب عنكِ، وأفتقدكِ )


" نحن نبتعد عن من نحب، يقتلنا الفقد، ندرك ما يعنيه لنا في الاغتراب "

( فأنا في صمتكِ مندثرٌ )

" نكاد نسمع صوت الصمتِ في الغربة "

وما أجملك حين قلت
( مهدورٌ فجرك يا حلمي
مكتومٌ بوح المشتاق )


ليتك يا وطني تنساني
حبك غربني .. أضناني

ذبحت عصافير الصباح .. على الهوية
فراشات الشعور تشردت ألوانها
غدت لاشباح الظلام سبية

تصوير عميق جداً ..

لتأتي الخاتمة هنا

ما عاد في الأزهار شهدٌ

هجر الأريج وروده وعوده

غرقت سماء الحب في نزواتنا الحمقاء

وصولاً إلى نور الطريق الذي اندثر في آثامنا
ثم المجد التليد الذي بأيدينا أضعناه

نص رائع، الجهد فيه واضح، والعناية في إخراجه بهذا الجمال كانت فائقة ..

استمتعت بوقتي في رحاب نصك ..

كل التحية

سلام الله عليك أخي القاص عدي بلال وأسعد الله مساؤك بكل ما هو يسر القلب
حقيقه أقولها والله غمرتني بعمق القراءه والأبحار فيها إلى أعماق كاتبها
أنا أسعد وأتشرف وأفتخر بكل قارء يقرأني بنفس قرأتك العميقه
حقيقه يعني مثل هذه القراءه تكون تكريماً وتقديراً للشاعر أو الكاتب
وتسكب في قلبه الكثير من الفرح والسعاده لأن نصه قد نال اعجاب القارء وتعمق به
أنا لا أعرف كيف أوفيك بكلمات الشكر والثناء على ما أكرمتني بقرأتك وتحليلك الذي
أحسنت تحليله ونجحت بالوصول إلى أعماق قلبي من خلاله .. أحييك على كل ما تفضلت به
هنا لأن كل ما وضحته هنا صحيحاً وكأنك أنت شاعر هذه القصيده .. لقد كتبت هذه القصيده
وأنا في الأردن الشقيق بعد أنتهاء جلستي مع خال والدتي حين سمعت منه بعض الهموم الثقيله
للوطن وشعوره بالغربه منذ أكثر من 50 عام .. أخي الرائع عدي بلال شكراً بحجم الوطن وحنينك لهُ
لتعقيبك الذي أسعدني واملأ قلبي سعاده كل الشكر والتقدير سَيدي الكريم لكل كرمك وأخلاقك وحفظك الله ورعاك بالخير دائماً

ملاحظه لمشرف القسم
ربما لأنني أنسجمت مع أغنية القيصر كاظم الساهر ( علمني حُبكِ ) فكتبتها ( حُبكِ بدلاً من حُبكَ )
الصواب ( حُبكَ )

أرجوا تعديل هذا الخطأ البسيط وهو بالحقيقه ليسَ بسيطاً

تحايا وتقدير

علاء فلسطين 07-10-2019 08:47 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البريئة ! (المشاركة 3990418791)

آه لو عشقك يعتقُني ...
يقذفُني في فيهِ الإعصار
يصفعُني كي أصحوَ ..
يشفيني منك
من روحي يقتلعُ جذورك
من أوراقهِ يغسلُني
يشطبني من دفترِ نبضه
يطلقُني كرصاصةِ رحمة
ينفيني ... كحديثِ غبار



للمرة الآولى اللي بكون مش عآرفة اعلق على جمآل و فخآمة كلمآتك
قصيدة رآئعة و اعجبتني جداً جداً
العنوآن ملفت بشكل رهيب
اسلوبك اسلوب محترفين
بيجذب اي قآرئ ببدآية القصيدة
انتقآئك للكلمات متقن جداً
مهما احكيت مستحيل اوصل اللي جوآتي
و اوصف روعتك تمآماً
انت رآئع و قلمك مآسي

تقييمي و نجومي .
ابدعت .

مرحباً سَيدتي الرائعه البريئه
ومرحباً بالحضور الذي دائماً يحمل العذوبه والرقه في كل مره
أذ تتقني ألحان أغنية كاظم الساهر فغني هذه القصيده على نفس الألحان تكون أجمل من القراءه العاديه
شكراً ملء السماء لعذوبتك هنا ورائحة العطر التي نثرتيها ورحلتِ
تقديري

عدي بلال 07-10-2019 08:48 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علاء فلسطين (المشاركة 3990419465)
سلام الله عليك أخي القاص عدي بلال وأسعد الله مساؤك بكل ما هو يسر القلب
حقيقه أقولها والله غمرتني بعمق القراءه والأبحار فيها إلى أعماق كاتبها
أنا أسعد وأتشرف وأفتخر بكل قارء يقرأني بنفس قرأتك العميقه
حقيقه يعني مثل هذه القراءه تكون تكريماً وتقديراً للشاعر أو الكاتب
وتسكب في قلبه الكثير من الفرح والسعاده لأن نصه قد نال اعجاب القارء وتعمق به
أنا لا أعرف كيف أوفيك بكلمات الشكر والثناء على ما أكرمتني بقرأتك وتحليلك الذي
أحسنت تحليله ونجحت بالوصول إلى أعماق قلبي من خلاله .. أحييك على كل ما تفضلت به
هنا لأن كل ما وضحته هنا صحيحاً وكأنك أنت شاعر هذه القصيده .. لقد كتبت هذه القصيده
وأنا في الأردن الشقيق بعد أنتهاء جلستي مع خال والدتي حين سمعت منه بعض الهموم الثقيله
للوطن وشعوره بالغربه منذ أكثر من 50 عام .. أخي الرائع عدي بلال شكراً بحجم الوطن وحنينك لهُ
لتعقيبك الذي أسعدني واملأ قلبي سعاده كل الشكر والتقدير سَيدي الكريم لكل كرمك وأخلاقك وحفظك الله ورعاك بالخير دائماً

ملاحظه لمشرف القسم
ربما لأنني أنسجمت مع أغنية القيصر كاظم الساهر ( علمني حُبكِ ) فكتبتها ( حُبكِ بدلاً من حُبكَ )
الصواب ( حُبكَ )

أرجوا تعديل هذا الخطأ البسيط وهو بالحقيقه ليسَ بسيطاً

تحايا وتقدير


بل أنا من يقف احتراماً لشاعر كتب مثل هذه القصيدة ..
مشغولةُ فكرةً، وتنفيذاً، وبعاطفة جياشة ..

وسواء كانت ( حبكَ ) أو ( حبكِ ) ..
فهي رائعة على المعنيين ..

أجزلت على أخيك بكرم لطفك، وكلماتك الطيبة ..
وأخجلت منه القلم.

النص الجميل أ. علاء
يُجبر القارىء على التوقف، والتأمل ..

هذا هو نصك ..
هذه هي قصيدتك

محبتي التي تعرفها ..

علاء فلسطين 07-11-2019 01:38 AM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي بلال (المشاركة 3990419478)

بل أنا من يقف احتراماً لشاعر كتب مثل هذه القصيدة ..
مشغولةُ فكرةً، وتنفيذاً، وبعاطفة جياشة ..

وسواء كانت ( حبكَ ) أو ( حبكِ ) ..
فهي رائعة على المعنيين ..

أجزلت على أخيك بكرم لطفك، وكلماتك الطيبة ..
وأخجلت منه القلم.

النص الجميل أ. علاء
يُجبر القارىء على التوقف، والتأمل ..

هذا هو نصك ..
هذه هي قصيدتك

محبتي التي تعرفها ..

كل الشكر والمحبه لكلماتك الطيبه
واعجابك بالقصيده اخي عدي بلال
انا فخور فيك
مرحباً بك مره ثانيه

ملك روحي 07-11-2019 11:17 AM

غرقت سماء الحبِّ في نزواتِنا الحمقاء
غاصَ في آثامِنا ... نورُ الطريق
و كأننا ....
في ترابِ الليلِ قد دفنت مشاعلُنا
في سراديبِ الضباب
ما اعتلينا ذاتَ مجدٍ صهوةً
و لا بنينا للنهارِ قباب


م أروعكك علااء فلسطين
بكل مقطع حكايه ألم لوطن يعيش قضية
م بين اللجوء وظلم الاحتلال والغربة والاشتياق
وم بين هذا العشق والشوق لذاك الوطن

من أجمل واروع النصوص التي اقرأها
ولا عجب
فهي بقلم القدير علااء,

ابدعت وربي

لا تكفيني كل حروف اللغات لاعبر عن مدي اعجابي بحروفكك

تقييمي المتواضضضع

مع احترامي وتقديري لششخصكك وقلمكك


الساعة الآن 12:59 PM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.