|
أسعد الله مساء الجميع المشهد لهذه الليلة، هو في قاعة المحكمة .. هناك أخطاء، سردية ربما، غير منطقية، متعمدة من الكاتب .. المطلوب الوصول إليها، بشرح مبسط عن السبب . لكل إجابة صحيحة نقطة، وأسبقية الرد لها نقطة .. تحياتي |
في قاعة المحكمة المكان ( قاعة المحكمة) الزمان سنة 1970 أشار القاضي إلى الدفاع أن يبدأ بمرافعته ففعل .. سيادة القاضي، السادة المستشارين، إن المتهم محمود، ابن عم القتيل، والماثل أمامكم خلف القضبان، برىء من دم القتيل، براءة الذئب من دم ابن يعقوب، وسأثبت لكم ذلك حالاً إن أذنتم لي .. تقول زوجة القتيل بأنه أخبرها في تمام الساعة الثالثة ظهراً، وأثناء تناولهما الطعام في صالة الشقة، عن موعد زيارة ( محمود ) له هذا اليوم في تمام الساعة الرابعة عصراً، كما هو مثبت لديكم في محضر التحقيقات. تقول أيضاً بأنه صعد إلى الطابق الثاني، ودخل غرفته طلباً للراحة، وبحسب أقوالها كانت الساعة الرابعة عصراً .. تقول أيضاً .. بأنه في حوالي الساعة الرابعة والنصف، صعدت إلى غرفته لتفقده، فوجدت النافذة مكسورة، والقتيل ممدد على الأرض، وبجانبه، محفظة ( محمود )، وسكين ملطخة بالدماء في يد القتيل. تقول أيضاً بأنها أمسكت هاتف القتيل المحمول، وطلبت النجدة، وأثناء اتصالها رأت ( محمود ) يركض هارباً ، ولولا عامود الإنارة الذي فضح وجهه، لما عرفته. سيدي القاضي .. أيعقل هذا الكلام .. القاضي: بعد الاطلاع على الأوراق، قررت المحكمة ببراءة ( محمود ) من التهمة المنسوبة إليه، ووضع الزوجة مكانه .. رفعت الجلسة .. انتهى المشهد .. لماذ حكم القاضي ببراءة المتهم ..؟ في انتظار كولومبو الذي بداخلكم .. كل التحية |
تقول زوجة القتيل بأنه أخبرها في تمام الساعة الثالثة ظهراً، وأثناء تناولهما الطعام في صالة الشقة، عن موعد زيارة ( محمود ) له هذا اليوم في تمام الساعة الرابعة عصراً، كما هو مثبت لديكم في محضر التحقيقات. هي الزوجه بتقول أنه زوجها أخبرها بزيارة محمود الساعه الرابعه وهم يتناولون الغذاء ف تمام الثالثه يعني قبل مايتقتل بساعه الخطاأ هنا تناول الغدا بالصاله تقول أيضاً بأنه صعد إلى الطابق الثاني، ودخل غرفته طلباً للراحة، وبحسب أقوالها كانت الساعة الرابعة عصراً .. كيف يصعدللراحه وه ع علم بزيارة محمود له! تقول أيضاً .. بأنه في حوالي الساعة الرابعة والنصف، صعدت إلى غرفته لتفقده، فوجدت النافذة مكسورة، والقتيل ممدد على الأرض، وبجانبه، محفظة ( محمود )، وسكين ملطخة بالدماء في يد القتيل. هو القتيل كيف يمسك السكين اللي أتقتل بيها ومن أين أتت بمحفظة محمود جانبها وكانت الساعه الرابعه والنصف يعني المفروض انه عدي نص ساعه فقط ع زيارة محمود ليهم فكيف هايقتله وهو بزيارته تقول أيضاً بأنها أمسكت هاتف القتيل المحمول، وطلبت النجدة، وأثناء اتصالها رأت ( محمود ) يركض هارباً ، ولولا عامود الإنارة الذي فضح وجهه، لما عرفته. كيف تمسك بهاتف القتيل وكان الوقت 1970 يعني تقريبا ماكنش فيه محمول سيدي القاضي .. أيعقل هذا الكلام .. القاضي: بعد الاطلاع على الأوراق، قررت المحكمة ببراءة ( محمود ) من التهمة المنسوبة إليه، ووضع الزوجة مكانه .. رفعت الجلسة .. الزوجه هي القاتله صح ميرسي أستاذ عدي انا مخربطه وتركيزي مش تمام |
أهلاً برفيقة القلم شكراً لأنكِ كنتِ هنا على الموعد .. وشكراً على وقتكِ وفكركِ النير الإجابة غداً إن شاء الله في الوقت ذاته يعطيك ألف عافية أ. سارة |
تمام أستاذ عدي وأنا بالانتظار |
اقتباس:
أ. سارة المصرية بدايةً شكراً على مشاركتكِ معي هنا .. الخطأ الاول، هو توقيت صعوده للنوم ( الساعة الرابعة ) بعد تصريحه عن موعد ابن عمه ( محمود ) في الوقت ذاته " خطأ سردي " الخطأ الثاني، صعد إلى الطابق الثاني، وقد صرحت في البداية بانها مجرد شقة، وليست فيلا أو منزل، فلا يوجد طابق ثاني. الخطأ الثالث، وجدت زجاج النافذة مكسور، لا مكان لهذه الجملة في مجرى السرد، ( حشو ) الخطأ الرابع، السكين في يد القتيل الخطأ الخامس، الهاتف المحمول صنع في عام 1972، ولم يكن موجوداً بذلك الوقت . الخطأ السادس/ رأت محمود بمساعدة الإنارة في الشارع، والساعة الرابعة والنصف تنفي حدوث الإنارة. محفظة محمود تلاقيها سرقتها ولا حاجة .. يعني 4 من 6 يا أ. سارة ممتنٌ لكِ مشاركتكِ الجميلة كل التحية |
هههه أول نوبه اجيب علامات مش حلوة ميرسي هارب أفندي بعرفك |
اقتباس:
سعيدٌ بكِ |
انا الأسعد فيه مشهد آخر أو لا |
انا الأسعد فيه مشهد آخر أو لا |
| الساعة الآن 10:55 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.