07-04-2019
|
#11 |
كبــــرياء رجـــل بيانات اضافيه [
+
] | رقم العضوية : 409 | تاريخ التسجيل : Sep 2013 | أخر زيارة : 08-04-2022 (01:23 AM) | المشاركات : 12,642 [
+
] | التقييم : 7230 | الدولهـ | الجنس ~ | MMS ~ | SMS ~ | | لوني المفضل : Black | | اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي بلال
المشهد مرة أخرى 4
( ضعف ذاكرة )
حين سألهُ الضابط عن مكانه ساعة مقتل السيد ( ماهر )، أجابه:
( في تمام الساعة السابعة مساءً، كُنت أقود سيارتي عائداً من زيارة صديقي، استوقفني القتيل، واستأذنني أن أحمله معي إلى داخل المدينة ففعلت، ولمّا اقتربت من الحي الذي أسكن فيه، أخبرته، وسألته عن وجهته القادمة، أخبرني أن أتوقف على جانب الطريق، ففعلت، ولم أرهُ بعد ذلك )
سأله الضابط: والحقيبة التي كانت معه ..؟ أين هي .؟
أجابه: لم يكن مع هذا الراكب أي حقيبة سوداء . الضابط م جاب سيره انو الحقيبه سوداء
فكيف عرف انو الحقيبه سوداء وهو م شاف معو اي حقيبه
طلب الضابط منه أن يصف هذا الراكب .. فأجابه:
( كان في الستين من عمره تقريباً، متوسط الطولِ، يلبس بدلة رسمية، له شارب ولحية كثيفة بيضاء )
عاد الضابط لسؤاله: ما لون عينيه ..؟
( حقيقة ً لا أعرف، فقد ظل مرتدياً نظارته الشمسية طوال الرحلة ) المفروض انو الدنيا ليل فليه ليكون لابس نظاره شمسيه
مع انو في ناس بتلبسها بلليل
وقف الضابط في انفعال، ونادى على العسكري خارج المكتب..
دخل العسكري، وأدى التحية له ..
التفت إلى السيد ( ماهر ) وقال له: ( أنت القاتل أيها المجرم.. خذه يا عسكري ) ، ففعل. المقتول هو السيد ماهر
مش القاتل
انتهى المشهد .. وانتهى تحليلي
| 
@البريئة !
مع اني دايماً بفضل اجاوب اخر واحد بس م قدرت م لبي النداء
|
| |