!~ آخـر مواضيع المنتدى ~! |
|
إضغط علي
![]() ![]() |
|
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #191 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() |
![]() |
![]() | #192 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() شايفه بالله الريحة ولا العدم ههههههه
|
![]() |
قائمة الشكر / الاعجاب |
|
![]() | #194 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() يا الله لغتي الاساسيه ![]() ![]() |
![]() |
قائمة الشكر / الاعجاب |
|
![]() | #195 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() انا ثقافتي المانية 🤦🏻♀️😂 |
![]() |
قائمة الشكر / الاعجاب |
|
![]() | #197 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() المشهد مرة أخرى 3 " في الجامعة " مضت سنوات الدراسة سريعاً، و( خالد ) لم يزل فريسة الخجلِ، معتنقاً الصمت مذهباً، أمام فاتنته، وما درت عما بداخلهِ شيئاً. ( أراكم في الغد، لا تنسوا تقديم أفكار مشروع التخرج، أريدها على مكتبي بداية المحاضرة القادمة ) قال المحاضر جملته الأخيرة، حين هم في مغادرة القاعة.. كانت عينا ( خالد ) معلقتانِ بوجه ( ميساء )، لا تبارحهما أبدا، حتى قطع نظراته صوت زميلته في المدرج .. ( تسمح ..؟ أريد أن أغادر المدرج .. قدمك لو سمحت .. ) بارتباكٍ، ودون أن ينبس ببنت شفة، تنحى من خلفها، وعيناه يتملأهما الخجل. استوقفته كلمات هذه الزميلة، حين ألقت على مسمعه ( تحدث إليها ..! )، وهي تغادر المقعد. لكنه .. لم يلتفت إليها. وبينما همت ( ميساء ) لمغادرة المقعد، استجمع ما تبقى من شجاعةٍ، وخطا خطوتين نحوها .. ولمّا استدارت .. كان لانعكاس أشعة الشمسِ على عينيها، بريقٌ، جعل عينيها تلمع في عينيه، فزادها جمالا .. عند باب المدرج، كانت زميلته تراقب المشهد، ورأتهما يبتسمان في خجلٍ.. حين غادرت المدرج إلى خارج الجامعة، كان القمر شاهداً على مولد قصة حبٍ، واحتضار العبرة في عين الزميلة. انتهى المشهد " هناك أكثر من خطأ/ أمور غير منطقية في المشهد السابق.. هل عرفتها ..؟ إن كنت قد عرفتها، فاقتبس الجزئية، واشرح لنا ما حدث هنا، وليس في رسالة خاصة. *الفائز في المشهد .. هو من يجد هذه الأخطاء، أو الخطأ، وطريقة شرح الأمر مهمة ( الأسلوب الأدبي ) في حالة أكثر من إجابة صحيحة، فالأولوية للرد الأسبق، وحسب تقديري القصصي، وبكل شفافية أكيد. |
![]() |
قائمة الشكر / الاعجاب |
|
![]() | #199 |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]()
مضت سنوات الدراسة سريعاً، و( خالد ) لم يزل فريسة الخجلِ، معتنقاً الصمت مذهباً، أمام فاتنته، وما درت عما بداخلهِ شيئاً. (ملتزماالصمت) ( أراكم في الغد، لا تنسوا تقديم أفكار مشروع التخرج، أريدها على مكتبي بداية المحاضرة القادمة ) تقديم الأفكار بيتناقش لانهاافكار وليست شئ ملموس على مكتبي خطأ المفروض أنهم بمدرج المحاضرات) قال المحاضر جملته الأخيرة، حين هم في مغادرة القاعة.. (قال الدكتور) كانت عينا ( خالد ) معلقتانِ بوجه ( ميساء )، لا تبارحهما أبدا، حتى قطع نظراته صوت زميلته في المدرج .. ( تسمح ..؟ أريد أن أغادر المدرج .. قدمك لو سمحت .. ) (كانت عينا خالد ينظران) بارتباكٍ، ودون أن ينبس ببنت شفة، تنحى من خلفها، وعيناه يتملأهما الخجل.(خطاأتنحي من أمامها) استوقفته كلمات هذه الزميلة، حين ألقت على مسمعه ( تحدث إليها ..! )، وهي تغادر المقعد.(وهي تغادر المدرج) لكنه .. لم يلتفت إليها. (لكنها لم تلتفت إليه) وبينما همت ( ميساء ) لمغادرة المقعد، استجمع ما تبقى من شجاعةٍ، وخطا خطوتين نحوها .. (لمغادرة المدرج) ولمّا استدارت .. كان لانعكاس أشعة الشمسِ على عينيها، بريقٌ، جعل عينيها تلمع في عينيه، فزادها جمالا .. عند باب المدرج، كانت زميلته تراقب المشهد، ورأتهما يبتسمان في خجلٍ.. حين غادرت المدرج إلى خارج الجامعة، كان القمر شاهداً على مولد قصة حبٍ، واحتضار العبرة في عين الزميلة. (كانت الشمس وليس القمر) |
التعديل الأخير تم بواسطة سارة المصرية ; 06-27-2019 الساعة 09:21 PM ![]() |
قائمة الشكر / الاعجاب |
|
![]() |
| |
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ثق أنَّ الدُّعاء يعيدُ ترتيب المشهد 💚 | فُـصحي | ▪« قطوُفٌ دَآטּـيَة ]≈● | 7 | 06-19-2017 07:17 PM |
المشهد الخامس من قصيدة لسة مصلتش العشا | أجمل مختصر~ | الــشعـر والـشعـراء | 12 | 11-24-2015 07:11 PM |
أعتذر عن بشاعة المشهد | قصي | الـטּـِقآشآتُ الجَّآدة والـפـوَآر..! | 10 | 02-18-2014 05:23 PM |
طبيعة غير كل الطبيعة - اعادة تشكيل المشهد | نقآء | غرائـب وعجائـب | 5 | 08-20-2013 02:38 PM |