![]() |
يا الله ..إني أنتظر دوري حين أقول أستجاب |
دعاء اليوم الذكر بعد الوضوء اشهد ان لا اله الا الله محمد رسول الله اللهم اجعلني من التوابين واجعلنى من المتطهرين ربى اجعلنى مقيم الصلاه ومن ذريتى ربنا وتقبل دعاء |
"الخير كله في الرضا فإن استطعت فارضى، وإن لم تستطع فاصبر |
لا يَذكُرُ أحدٌ أحداً فى دعاءِه إلا وقَد صدَق حُبه |
من علامات حب الله لك ، اصرارك على التوبه بعد كل ذنب..فاثبت |
إِنَّ اللَّهَ وَمَلائِكتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّـذِينَ آمـَنُوا صَلـُّوا عَلـَيْهِ وَسَلِّمُـوا تَسْلِيمـًا |
مُتعب مِن كُل شيء و أحتاجُ سلاماً.. يا الله أنقذني |
ولا تؤذينا في مَن نُحب يا الله ولا يمسّهم سوءٌ فَ يمسّنا أضعافهâ¤ï¸ڈ |
الحمدلله على ما أعطى، الحمدلله على مامضى، الحمدلله على ماسيأتي، والحمدلله ياربي بعد الرضا، الحمدلله دائماً و أبداً |
يا الله ؛ دعني أُحبّك إلى الحدّ الذي أقفُ فيهِ أمام معصيتك ولا أقترفها لأنَّ حُبّك ينهاني |
أشكو إليك أموراً انت تعلمها |
" لا تتوقَّفْ كاد سَهْمُ دُعَائِكَ أن يصيب !" |
"كل دعاء مُجَاب، كان اليقين سابقهُ." â¤ï¸ڈ #استغفروا |
"خُدوش قلبَّك ، يُداويها الله |
•اللهُم أكتب لنا الحياة المُريحة والأيام المُفرحة |
اللهم لا تحرمني خيرك بقلة شكري... ولا تخذلني بقلة صبري ولا تحاسبني بقلة إستغفاري فانت الكريم الذي وسعت رحمتك كل شيء |
ماذا عن قلبك ! شديد التعلق بدعوه .. يتمني من الله أن يجعلها واقع |
-لن ينْسى لكَ الله كُلّ لحظة سعيتَ فيها لسعادةِ أحد وأنتَ المخنوق من حُزنك لن ينْسى خطواتك لجبرِ قلوب من حولك |
”لا أحد منّا يعرف طريقة يتجاوز بها الأيام السيئة، لكنّنا ننجو بلطف الله |
اللهُم اكفني من يستغفلني... ومن يستغلني... ومن أراد لقلبي شرًا لا أعلمه.. .ولا تجعل حبي إلا لمن يستحق. |
إن الله في جبر الخواطر كريم |
ثلاث ساعات يوميا في رمضان لا تفرط فيها مهما كان الثمن فإنك إذا حافظت عليها وهي ثلاث ساعات بعدد أيام الشهر يكون المجموع (٩٠) ساعة وهن كالتالي … 🎐الساعة عند الإفطار جهز فطورك باكرا وتفرغ فيها للدعاء فإن للصائم عند فطره دعوة لا ترد إدعي لك ولأحبابك ولا تنسى أموات المسلمين فانهم يحتاجون منك الدعاء 🎐وأما الساعة الثانيه فهي اخر الليل إجعلها خلوة مع الله سبحانه فأنه ينادي هل من سأل فأعطيه هل من مستغفر فأغفر له فأكثر فيها من الإستغفار 🎐وأما الساعه الثالثه فهي جلوسك بعد صلاة الفجر في مصلاك حتى الإشراق 🎐هذه تسعون ساعة واحرص على باقي الوقت بالذكر وأجتناب الغيبه فإنها تحصد الأعمال واعزم إلا تفوتك صلاة فريضه واستغل النوافل فإنما هو ثلاثين يوما وما أسرع ما نقول أنقضى والله المستعان ⏪ثلاث أدعيه لا تنسونها في سجودكم اللهم إني أسألك حسن الخاتمة اللهم ارزقني توبةً نصوحه قبل الموت اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك 🎐حتى اذا نويت نشر هذا الكلام انوِي به خير لعل الله يفرج لك بها كربة من كرب الدنيا والاخرة 🎐وتذكر :~ افعل الخير مهما إستصغرته فلا تدري أي حسنة تدخلك الجنة. |
اللهم بدل أقدارنا إلي أجملها... فأنت القادر الذي لا يعجزه شئ |
â*• عن عَبْدِ اللَّهِ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قال: *â–ھ« كَانَ رَسُولُ اللَّهِ ï·؛ أَجْوَدَ النَّاسِ وَكَانَ أَجْوَدُ مَا يَكُونُ فِي رَمَضَانَ حِينَ يَلْقَاهُ جِبْرِيلُ وَكَانَ يَلْقَاهُ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ مِنْ رَمَضَانَ فَيُدَارِسُهُ الْقُرْآنَ فَلَرَسُولُ اللَّهِ ï·؛ أَجْوَدُ بِالْخَيْرِ مِنْ الرِّيحِ الْمُرْسَلَةِ »â–ھ* �� اخرجه البخاري (1803 ) . *✅ المعنى العام للحديث *��قوله : ( أجود الناس )* : أي أكثر الناس جودا ، والجود الكرم ، وهو من الصفات المحمودة . وفي الصحيح من وجه آخر عن أنس " كان النبي ï·؛ أشجع الناس وأجود الناس " الحديث . *��قوله : ( وكان أجود ما يكون )* أي أنه كان رسول الله ï·؛ في رمضان أجود منه في غيره ، *��قوله : ( فيدارسه القرآن )* قيل الحكمة فيه أن مدارسة القرآن تجدد له العهد بمزيد غنى النفس ، والغنى سبب الجود . والجود في الشرع إعطاء ما ينبغي لمن ينبغي ، وهو أعم من الصدقة . وأيضا فرمضان موسم الخيرات ; لأن نعم الله على عباده فيه زائدة على غيره ، فكان النبي ï·؛ يؤثر متابعة سنة الله في عباده . *��قوله : ( فلرسول الله ï·؛ )* الفاء للسببية ، يعني أنه في الإسراع بالجود أسرع من الريح ، وعبر بالمرسلة إشارة إلى دوام هبوبها بالرحمة ، وإلى عموم النفع بجوده كما تعم الريح المرسلة جميع ما تهب عليه . ووقع عند أحمد في آخر هذا الحديث *" لا يسأل شيئا إلا أعطاه "* وثبتت هذه الزيادة في الصحيح من حديث جابر " ما سئل رسول الله ï·؛ شيئا فقال لا " . *✅ وقال النووي في الحديث فوائد : منها الحث على الجود في كل وقت ، ومنها الزيادة في رمضان وعند الاجتماع بأهل الصلاح . وفيه زيارة الصلحاء وأهل الخير ، وتكرار ذلك إذا كان المزور لا يكرهه ، واستحباب الإكثار من القراءة في رمضان وكونها أفضل من سائر الأذكار ، إذ لو كان الذكر أفضل أو مساويا لفعلاه . والله أعلم . *��فتح الباري شرح صحيح البخاري .* |
â*• عَنْ أم المؤمنين عائشة رَضِيَ اللهُ عَنْهُا أن رسول الله ï·؛ :â–ھ *« صلى في المسجد ذات ليلة فصلى بصلاته ناس ثم صلى من القابلة فكثر الناس ثم اجتمعوا من الليلة الثالثة أو الرابعة فلم يخرج إليهم رسول الله فلما أصبح قال قد رأيت الذي صنعتم فلم يمنعني من الخروج إليكم إلا أني خشيت أن تفرض عليكم قال وذلك في رمضان »*â–ھ رواه مسلم (761) . *✅ المعنى العام للحديث ذكر في الحديث : جواز النافلة جماعة ، ولكن الاختيار فيها الانفراد إلا في نوافل مخصوصة وهي: العيد والكسوف والاستسقاء وكذا التراويح عند الجمهور كما سبق . وفيه: جواز النافلة في المسجد وإن كان البيت أفضل ، ولعل النبي - ï·؛ - إنما فعلها في المسجد لبيان الجواز ، وأنه كان معتكفا . *✅ وفي الحديث* : إذا تعارضت مصلحتان اعتبر أهمهما ؛ لأن النبي - ï·؛ - كان رأى الصلاة في المسجد مصلحة لما ذكرناه ، فلما عارضه خوف الافتراض عليهم تركها لعظم المفسدة التي تخاف من عجزهم وتركهم للفرض . والله أعلم . * شرح النووي على مسلم* *â™» اللهم بارك لنا في رمضان واعنا على الصيام والقيام وصالح الاعمال.* |
â*• عن أبي هريرة رضي الله أن رسول الله ï·؛ كان يقول : *â–ھ« (الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة ورمضان إلى رمضان مكفرات ما بينهن إذا اجتنب الكبائر ) »â–ھ* رواه مسلم . *(مُكَفِّرَاتٌ مَا بَيْنَهُنَّ)*: أي سبب في مغفرة الذنوب (الصغائر) الحاصلة بينها. *(إِذَا اجْتَنَبَ الْكَبَائِرَ)*: أي إذا اجتنب فاعلها الكبائر، من الذنوب. *✅ من فوائد الحديث *الفائدة الأولى:* في الحديث دلالة على أفضلية الصلوات الخمس والجمعة وصوم رمضان فهي من أسباب مغفرة الذنوب، وفي هذا دليل على فضل الأعمال الصالحة وأنها من مكفرات الذنوب وجاءت أحاديث كثيرة تُبيِّن ذلك وسبق قريباً ما يكفره الوضوء والذكر الوارد بعده وأيضاً الصلاة وسيأتي أيضاً أحاديث أُخَر في الوضوء أيضاً والصلاة وكذلك الصيام كصيام عرفة وعاشوراء والحج فيمن لم يرفث ولم يفسق وغير ذلك من الأعمال الصالحة. وهذا يدل على فضلها، فيا سعادة من أخذ منها بحظ وافر، أضف إلى ذلك ما تورثه هذه الأعمال الصالحة من انشراح في الصدر وقرب من الرحمن ومحبته وقبولٍ في الأرض إلى غير ذلك من الفضائل الأخرى. *الفائدة الثانية:* في الحديث دلالة على أن الذنوب تنقسم إلى قسمين صغائر وكبائر حيث قال صلى الله عليه وسلم (إذا اجتنب الكبائر) وفي رواية أخرى عند مسلم ( ما لم تغش كبيرة )فالتكفير إذاً يقع على الصغائر، وسبق في كتاب الإيمان بيان حدِّ الصغيرة والكبيرة. *الفائدة الثالثة:* في الحديث دلالة على جواز قول (رمضان) بدون لفظ (شهر) وهو قول جمهور العلماء خلافاً لمن أنكر ذلك مستدلاً بحديث أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: "لا تقولوا رمضان، فإن رمضان اسم من أسماء الله، ولكن قولوا شهر رمضان ". * إبهاج المسلم بشرح صحيح مسلم* |
â*• عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو رضي الله عنهما أن رسول الله ï·؛ قال : *â–ھ« الصِّيَامُ وَالْقُرْآنُ يَشْفَعَانِ لِلْعَبْدِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ، يَقُولُ الصِّيَامُ : أَيْ رَبِّ مَنَعْتُهُ الطَّعَامَ وَالشَّهَوَاتِ بِالنَّهَارِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ . وَيَقُولُ الْقُرْآنُ : مَنَعْتُهُ النَّوْمَ بِاللَّيْلِ فَشَفِّعْنِي فِيهِ . قَالَ : فَيُشَفَّعَانِ »â–ھ* رواه الإمام أحمد (6589) صحيح الجامع" (7329) . *✅ المعنى العام للحديث ثبت في السنة الصحيحة أن الصيام والقرآن يشفعان يوم القيامة لأصحابهما ؛ وكما أن القرآن يشفع لأصحابه يوم القيامة ، فهو أيضا يشهد على مخالفيه بهجره وتضييع فرائضه وتعدي حدوده . روى مسلم عَنْ أَبِى مَالِكٍ الأَشْعَرِىِّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ï·؛ : *( ... وَالْقُرْآنُ حُجَّةٌ لَكَ أَوْ عَلَيْكَ )* *✅ قال العلامة بن عثيمين رحمه الله:* " فإما أن يكون لك ، وذلك فيما إذا توصلت به إلى الله ، وقمت بواجب هذا القرآن العظيم : من التصديق بالأخبار ، وامتثال الأوامر ، واجتناب النواهي ، وتعظيم هذا القرآن الكريم واحترامه ، ففي هذه الحال يكون حجة لك . أما إن كان الأمر بالعكس : أهنت القرآن ، وهجرته لفظاً ومعنى وعملاً ، ولم تقم بواجبه ؛ فإنه يكن عليك شاهداً يوم القيامة " الإسلام سؤال وجواب. *â™» اللهم بارك لنا في رمضان واعنا على الصيام والقيام وصالح الاعمال.* |
â*• عَنْ عَنْ أَبَي هُرَيْرَةَ رَضِي اللَّه عَنْه أن رسول الله ï·؛ قال : قال الله تعالى *â–ھ« َإِذَا كَانَ يَوْمُ صَوْمِ أَحَدِكُمْ فَلا يَرْفُثْ، وَلا يَصْخَبْ، فَإِنْ سَابَّهُ أَحَدٌ أَوْ قَاتَلَهُ، فَلْيَقُلْ: إِنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ »â–ھ* جزء من حديث قدسي رواه البخاري . *✅ المعنى العام للحديث *(فَلَا يرْفث)* وهو الْكَلَام الْفَاحِش ، ويراد به ايضا الجماع. ومقدماته،. *(وَلَا يَصْخَبْ)* أَيْ لَا يرفع صَوته وَلَا يغْضب على أحد ، ولا يخاصم . *(فَإِن شاتمه)* سابه أحد وفي رواية أَي خاصمه احد بِاللِّسَانِ أَو الْيَد . *(أو قاتله)* قال عياض: قاتله أي دافعه ونازعه ويكون بمعنى شاتمه ولاعنه وقد جاء القتل بمعنى اللعن . *فَلْيقل اني صَائِم* أَي فليعتذر عِنْده من عدم الْمُقَابلَة بالمثل، بقوله إني صائم ، أَو فليذكر فِي نَفسه أَنه صَائِم ليمنعه ذَلِك عَن الْمُقَابلَة بِمثلِهِ . *✅ قال كثير من العلماء:* إن المراد به في هذا الحديث الفحش وردى الكلام وقبيحه. وقيل: يحتمل أن يكون النهي لما هو أعم من ذلك . وهذا كله ممنوع على الإطلاق لكنه يتأكد بالصوم . ولذا قال القرطبي: لا يفهم من هذا إن غير يوم الصوم يباح فيه ما ذكر وإنما المراد إن المنع من ذلك يتأكد بالصوم . والمقصود ان الصائم مأمور. بأن يكف نفسه عن ذلك، ولا تصدر منه الأفعال التي رتب عليها الجواب خصوصاً المقاتلة ، فإن كان المراد بقوله قاتله لاعنه، فالمراد بالحديث إنه لا يعامله بالمثل . جامع السنه وشروحها. |
â*• عن طلحة بن عبيد الله رضي الله عنه قال: *â–ھ « كان النبي ï·؛ إِذا رأى الهِلالَ قال: «اللَّهُمَّ أَهْلْهُ عَلَيْنَا بِاليُمْنِ وَالإِيمَانِ وَالسَّلَامَةِ وَالإِسْلَامِ، رَبِّي وَرَبُّكَ اللَّهُ » . â–ھ* رواه الترمذي وحسنه â*•وعند الدارمي بلفظ: *«اللَّهُ أَكْبَرُ، اللَّهُمَّ أَهِلَّهُ عَلَيْنَا بِالْأَمْنِ وَالْإِيمَانِ، وَالسَّلَامَةِ وَالْإِسْلَامِ، وَالتَّوْفِيقِ لِمَا يُحِبُّ رَبُّنَا وَيَرْضَى، رَبُّنَا وَرَبُّكَ اللَّهُ»* سنن الدرامي . *✅ المعنى العام للحديث* ذكر الله عز وجل في كتابه الكريم أن كل المخلوقات تعبده، وتُسَبِّح بحمده؛ قال تعالى: *{وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَـظ°كِن لَّا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ}* [الإسراء من الآية:44]؛ ولذا كان رسول الله ï·؛ يستشعر ذلك جيدًا؛ ومن ثَمَّ نجده في بعض الأحاديث يُخاطب هذه المخلوقات غير العاقلة، ويخبرها أنه ï·؛ والمؤمنون يعبدون الله عز وجل معها، وكان من هذه المخاطبة ما يفعله مع الهلال في أول كل شهر هجري، كما في الحديث الذي معنا. *✅ قال العلامة بن باز رحمه الله جاء في عدة أحاديث فيها ضعف ومما ورد في ذلك التكبير: *(الله أكبر هلال خير ورشد، اللهم أهله علينا بالأمن والإيمان، والسلامة والإسلام، والتوفيق لما تحب وترضى )* لكن في أسانيدها ضعف، فمن قالها فنرجو أن لا حرج عليه، ولكن ليست ثابتة عن النبي ï·؛. موقع الامام بن باز رحمه الله *â™» اللهم بارك لنا ولكم في رمضان وتقبل منا ومنكم الصيام والقيام .* عجلوا الافطار واخروا السحور |
سُبحآنك آللهم وبحمدك آشهد آن لآ إله آلآ آنت آستغفرك وآتوب إليك |
اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعفوعنا |
يارب عفوك ورضاك |
يارب فرحه تملأ قلوبنا |
اللهم أسألك العفو والعافيه ف ديني ودنياي |
اللهم يامجيب الدعاء أجب دعائي |
اللهم تقبل صيامنا |
اللهم تقبل صلاتنا |
اللهم تقبل سجودناوركوعنا |
اللهم تقبل قيامنا |
اللهم لاتأخذنا الا وانت راض عنا |
الساعة الآن 03:00 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.