انت كلي وأنا قطعه منك
 

وَ ذُبتْ ...
وَ كُنتَ حاضراً ( تماماً ) في تِلكَ الليلةِ الهادِئة ..
وَ كُنتَ في داخلي ..و كنتُ أنا حُباً أرتجف..!
وَ كنتَ ابتهالاتي ..
عمري...وكل حياتي
وَ ذِكري استحضرها بكل اوقاتي
أتَجِهُ نَحوَك ..
شِمالُكَ يَشُدُني!
أسمَعُ صَوتَك ..
"يُشتتُني..!"
فَ ينتابُني شُعورٌ ب الرهبةِ
أرتَبِك ..!
ألعبُ بِ أصابعِ يَدي ..
أشابِكهُم مرةً ...و مرةً أُفرِقهُم
أراكَ مبتسماً أمامي تَسألُني ..
ماذا تَفعلين ؟!!
أضحكُ أنا من فَرط خَجلي ..!
وَ تموتُ أنتَ بينَ شِفاهي ..!
وَ أقولُ :"جُرعةٌ زائدةٌ من عَينيكَ سَيدي قَتلتني"
أختبئُ بينَ يَديكَ ..
وَطنٌ بِ أكملهِ يَحتويني.. !
وَ تقولُ لي ..
"أنتِ كلُي" ..
وَ باقي كلُ النساءِ ..
نَعم ...أنتِ يَقيني !!!
"فَ أموتُ أنا عِشقاً "..
لِ يُعلنَ الفجرُ قُدومَهُ
بِ أن الله أكبَر ..!
قُلت :خُذ ما تَحتاج ... وَ اترُك ما تُريد..!
ضَمَمتَني بينَ أضلاعِك ...
وَ ترَكتَ قُبلةً على جَبيني ..
وَ أقَمنا الصلاة ..!
أنتَ كُلي ..وَ أنا قِطعةٌ مِنك.

إنَ حبي لكِ ثوره اُؤمنُ بها
أنا في حبكِ صاحب قضيه
ومقتنعٌ أنكِ في عيني

ساره الرائعه
قلب مليء بالحب
يتفرد على ذات الورق بأحساس مرهف
يمسك بالقلم فيطاوعه لاهثاً ملتاعاً
يتسابق إلى القلب برذاذ الروح
لكن بعض الجمل في الجزء الأول تحتاج إلى تعديل أو تبديل
لأنها لا تجوز ولا تليق الا بالله عز وجل. مع اعتذاري لهذا النقد البسيط

مرورك الأجمل وانتقادك اتقبله بصدر رحب انرت

شو هالاحساس الرائع سسارة

كلمات رومانسيه جداا وصيااغة رائعةة

مبدعه فعلاا

تقييمي غاليتي ونجومي

ميرسي ليكي حبيبتي ملك

انرتي متصفحي

عآرفة يآ سآره قليل جداً
لمآ بقرأ خوآطر حتى لو كآنت حصرية
دآئماً بقرأ أول كلمتين وبنخنق وومآ بكمل
بس لمآ قرأت كلمآتك صرآحتاً كتير إندمجت
مآ رح أقول دُبت هه بس بجد إستمتعت بآلقرآئة
حبيت الكلمآت وحبيت أكتر إحسآسك
إستمري يآ عسل
عوآفي

احلاشيئ شادي. انك صريح وعفوي

وده بيعجبني. كتير فيك ميرسي ليك أخي،
انرت

كلمات بتجنن

كتييير حبيت

يسلمو سارة
ماننحرم من ابداعك

القديرة سارة المصرية

وذبتُ ..

ما أجملها من بداية ..
حرف الواو هذا، يختصر زمناً وحدثاً لم نكن شاهدين عليه، لكننا شعرنا بأننا ننصت لكِ قبله، ونكمل معكِ شعوركِ ..
وماذا حدث بعد ( وذبتُ )، اكملي، اكملي ..

راقني استحضار الحبيب، والغزل الجميل.

" القُبلة على الجبين " أربكتني، فهي تكون غالباً للأخ أو الأب، مما يجعلها تغرد خارج السرب.

أحببت الخاتمة جداً

كُنتِ جميلة المفردة، ورقيقة المشاعر في هذه الخاطرة أ. سارة

شكراً لكِ

الأجمل حضورك المميز أستاذنا

كن بالقرب دائما