![]() |
غارقا في : عواصف الاحزان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في زمن تفوق فيه الانسان على نفسه وعلى كل الامم السابقه من تقدم تكنولوجي سريع ومتعدد عجز نفس الانسان ان يخترع شيئا ضد الاحزان بل وزادت فيه كل انواع الاحزان يحاور نفسه . متأملا . حائرا . متمردا غارقا في : عواصف الاحزان ..... ولم يفكر الانسان نفس الانسان ان حوله وربما بجواره وربما ايضا خلفه او امامه بشر ربما كانت حياتهم اقل من كل الحظوظ منه ورغم وجع ظروفهم ورغم قسوة الحياه عليهم ورغم عدم شعور الاخرين بهم الا انهم فرحين وصابرين بل وشاكرين المولى تبارك وتعالى اذا فكلمة السر هنا هي القناعة والرضا بين الحالتين فالاول وهو يعيش في رغد وحياه هانئه جميله لديه اغلب الاشياء ولكنه حزين والثاني وربما لايجد قوت وجبه واحده ولكنه قانع وسعيد وصابر بل وشاكر ايضا الرضا والصبر والقناعه هم ادوات قتل وقهر الاحزان اللهم اجعلنا من الصابرين والشاكرين لك في كل امور الحياه والحمد والشكر لله |
يعطيك العافية ع الطرح يسسلموو |
القديرة ورقاء مقال جميل، وراقت لي البداية، ثم احداث المفارقة، وصولاً بحصاد المقال ( القناعة والشكر ) سلم الفكر والذائقة تحاياي |
اميرة هارب اشكركم لمروركم الرائع |
يسلمو دياتك ع الطرح وددي |
نورتي عشق |
طرح جميل الف شكر غاليتي م ننحرم |
ادراج جميل عوافي |
الحمد لله على كل شيء موضوع رائع جداً كل الشكر . |
شتات البرىئة الرائع طلتكن هون |
الساعة الآن 10:15 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.