أحبك يا قمري
فأنت بدرا كل الليالي
وحتى في النهار.
أحبك يا قمري
فأنت مضيئ في كل الأوقات
تزين أرضي
وتنير كل العتمات
في بدايات الشهور
وفي النهايات
أحبك يا قمري
حدائقي تحبك
أزهاري تشتهيك
أحبك يا قمري
لأنك ملكي أنا وحدّي
ولأن قمر السّماء
ليس لي وحدّي
ولأن قمر السماء
يغيب وينطفئ
أحبك يا قمري


//




عندما لا أجدك
لا يغني أحد عنك
كذاك القمر
لا ولن ترى النجوم بدونه
ولأنك قمري
أعتذر منك
أن شبهتك بالقمر
فأنت قمري وحدّي
وهو قمر كل البشر
فقط ل تعلم ..
أنّني أحبك وب شدّه
وروحي متعلقه بك ب قوه
ويفرط قلبي بحبّك
وب قسوه..
نعم .. يقسو حبّك عليّ يا حبيبي
فأنت لا تعلم حجم الألم ..
حجم الأنين ..
حجم الإنهاك ..
اللذي يحتضنه قلبي في ليالي غيابك
في الوقت الذي لا أراك به
أن لقياك, ورؤيتك
تزيدان من شعور الفرح والإنشراح بي
وتجعلاني لا أرا الدّنيا بأكملها
لأنني بك مغرور, ومتباهي
فإنّ مجرد إختفاؤك لثواني
يهدّيني إلى العذاب, والتيه


//




أحبّك..
لأن قلبي يحبّك
لأن قلبي إختار حبّك
أّنت..
ليس لأنني أريد رجلا فقط
و ليس لأنني أنثى..
أنا..
و بكل جوارحي
وقعت رغما عني بحبّك
إيمانا روحيا
و صدّقا عاطفيا
وشعورا ملتهبّا
و إرتياحا نفسيا
أعلم أنه من غير اللائق
أن أرمي بي أمامك
كما أعلم أنه غير مفروض عليّ
تبرير إحساسي, وتمتمات مشاعري
فيكفي جدّا..
إن قلت لك أنني أحبّك
بإختصار شدّيد ,
لأنني أحبّك