منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   زوايا عامة (http://www.bntpal.com/vb/f3/)
-   -   أشياء «يومية» لا يستغني عنهــــــا أحد (http://www.bntpal.com/vb/t73886/)

اميرة 10-25-2018 06:10 PM

أشياء «يومية» لا يستغني عنهــــــا أحد
 
أشياء «يومية» لا يستغني عنهــــــا أحد


https://cache.emaratalyoum.com/polop...mage/image.jpg


خمسة أشياء لا يستغني عنها الناس، سواء كانوا متوجهين إلى العمل أو السوق، تشابهت كثيراً في إجابات من استطلعت «الإمارات اليوم» آراءهم، حيث كان الهاتف المحمول والبطاقة الائتمانية في المرتبتين الأولى والثانية لكلا الجنسين. وكاد الهاتف المحمول أن يكون الأهم، ومن الصعب الاستغناء عنه، وأحياناً يضطر الشخص الذي نسيه أن يعود ادراجه، ويتأخر عن موعده، كي لا يهمل مكالمة أو رسالة نصية، فيما كان في مقدمة هذه الأشياء بالنسبة للنساء أدوات التجميل، وللرجال بشكل عام مفتاح السيارة، وجهاز الكمبيوتر المحمول، ولو اختلفت نسبته عند بعضهم، والسجائر التي على الرغم من حظرها في أماكن عدة في الدولة فإنها أثبتت وجودها في حقائب النساء وجيوب الرجال. وخاتم الزواج كان ضرورة للرجال في بعض الأحيان للتخفيف من مشكلات الأسرة .

حكايا كثيرة وراء أشياء شخصية لا يمكن الاستغناء عنها، رواها بعضهم مختلفين على أشياء كثيرة، ومتفقين جميعاً على الهاتف المحمول.

خاتم المشكلات

خاتم الزواج بالنسبة لمؤيد الصافي «موظف بنك» يأتي بعد جهاز هاتفه المحمول، ويقول عن ذلك ممازحاً «لأني لو نسيت خاتم زواجي ستتصل زوجتي بي فورا وسأعود أدراجي سريعاً لجلبه مرة أخرى»، اما رقم ثلاثة فهو مفتاح السيارة ومحفظة نقوده رابعة، وخامساً مزيل رائحة العرق.

وقالت نانسي الوهابي إن هاتفها المحمول يأتي في الدرجة الأولى «فأنا أعمل في العلاقات العامة، وهذا مرتبط بشكل أساسي بهاتفي الخاص»، وأضافت «حتى إن خاتم زواجي أنساه في بعض الأحيان، ولا أنسى هاتفي المحمول»، ليأتي في الدرجة الثالثة «أدوات التجميل مع العطر وعلبة السجائر وجهاز الكمبيوتر المحمول».

وقال رائد سلامة (مهندس بناء) «خاتم الزواج والهاتف المحمول يأتيان في مقدمة الأشياء التي أجهد بأن لا أنساهما أبداً»، وأضاف «مفتاح سيارتي وطاقية الاحتماء من الشمس في المرتبة الثانية، أما بالنسبة للثالثة فهي حافظة نقودي، والشيء الرابع الذي لا أستغني عنه هو مزيل العرق، وتأتي النظارة الشمسية في المرتبة الخامسة».

وقالت دنيا أحمد «صحافية» إنها تنسى خاتم الزواج، ولا تنسى هاتفها المحمول «وهذا شيء له علاقة بعملي الذي يعتمد اعتماداً كلياً على المكالمات الصادرة والواردة مع مصادري»، وأضافت «لا يمكن أن أنسى أبداً الكعك الخاص بطفلي، وأضعه دائماً في سيارتي، الشيء الثالث هو عطري الخاص، والبطاقة الائتمانية».

وبالنسبة لإشراق ملحم (معلمة) يأتي خاتم الزواج وجهاز المحمول في المرتبة الأولى، وقالت «لخاتم الزواج قدسيته الخاصة، لاعتبارات لها علاقة باحترام شريك الحياة، وتقديره بشكل غير مباشر»، أما جهاز المحمول «فهو ضرورة الحياة اليومية والتخطيط لها بشكل مباشر»، ويأتي في المرتبة الثانية «مفتاح السيارة وسماعة الأذن وأدوات تجميل بسيطة، وعطري الخاص».

ينسى زهير الباشا (موظف بنك) اصطحاب أطفاله إلى المدرسة، ولا ينسى هاتفه المحمول، هذا ما قاله، وأضاف «قلت هذا، لأنني أعرف قيمة الهاتف المحمول في العصر الذي نعيشه، مع أنه يعتبر المنتهك الأول لأي نوع من الخصوصية»، مشيرا إلى «إن الشيء الثاني مزيل العرق، والسجائر تأتي في المرتبة الثالثة، وبطبيعة الحال نقودي رابعة والبطاقة الإئتمانية خامسة».

وذكرت ميس محمد (تسويق) أنها لا تخرج من المنزل أبداً من دون هاتفها المحمول، «ففيه مجمل علاقاتي مع الخارج، سواء العائلة والأصدقاء والعمل»، وتأتي أدوات التجميل في المرتبة الثانية، ويلحقها جهاز الكمبيوتر المحمول، ورابعاً بطاقتها الائتمانية وخامساً مفتاح سيارتها «حيث قد أستعين بسيارة أجرة إذا ما نسيت مفتاحي».

ووافقتها الرأي دانة جبر (مهندسة معمارية) «لا أستغني عن جهاز هاتفي المحمول ، لأنه الأهم»، مفسرة «فإذا نسيت أي شيء آخر، أجري مكالمة وأحصل عليه فوراً»، وأضافت «الشيء الثاني حافظة نقودي، والثالث مفتاح سيارتي، والرابع عطري الخاص مع عدد بسيط من أدوات التجميل، والخامس نظارتي الشمسية».

ولا يهتم محمد البدران (موظف بنك) إلا بأخذ جهازه المحمول، معبراً عن حالته في اقتباس بيت من شعر أبي الطيب المتنبي :ومن نكد الدنيا على الحرّ أن يرى عدوا له ما من صداقته بد .

و«في المرتبة الثانية مفتاح سيارته ومزيل العرق ثالثاً، وحافظة نقوده رابعة، وسجائره خامسة».

في المقابل، قال هاني إسماعيل إنه قديماً كان لا يستغني عن ساعة اليد أبداً «كنت أشعر بعدم الراحة من دونها»، مؤكدا «لكن، مع ثورة الجهاز المحمول استغنيت عنها وأصبح هذا الجهاز الأهم بالنسبة لأي شيء في حياتي»، وأضاف «يأتي بعده مفتاح السيارة وسماعة الأذن، ومزيل العرق وأخيراً بطاقاتي الائتمانية».

السجائر

لا يخرج نادر أبو عرقوق (موظف مبيعات) من منزله أبداً من دون هاتفه المحمول وسجائره «على الرغم من حظر التدخين في جميع الأماكن العامة في دبي، إلا أن السجار موجودة باستمرار معي»، وفي المرتبة الثالثة حافظة نقوده والرابعة جهازه المحمول، والخامسة عطره الخاص. وقالت زينب الحريري (كوافيرة) «سجائري قبل أي شيء مع أنه ممنوع التدخين في محال التجميل، ومع ذلك فهي معي، وثانياً هاتفي المحمول، وثالثاً مزيل رائحة العرق وحافظة نقودي رابعة، ونظارتي الشمسية خامسة». وأكدت نتاي خريسيان (ربة منزل) أنها «لا تخرج من المنزل إلى أي مكان آخر من دون علبة سجائرها وهاتفها المحمول، ثم سماعة الهاتف وبطاقاتي الائتمانية، ومفتاح سيارتي».

وقالت سهى مالكي، وتعمل في مجال التعليم، «أنا محبة للموبايل والسجائر»، وأضافت «علاقتي مع خطيبي من الممكن أن تنتهي إذا تجاهلت مكالمة منه من دون قصد، فهو للأسف قد يختلق مشكلات كبيرة بيني وبينه إذا لم أرد عليه يوماً» ثم تأتي أدوات التجميل وسماعة الهاتف وحافظة النقود.

ملك روحي 10-25-2018 09:49 PM

اكيد الهاتف والمفاتيح وخاتم الزواج وادوات المكياج ادوات لا يمكن الاستغنااء عنها او نيسيانها

كتير حبيت


الف عافيةة غاليتي للادراج


ودي

سَلامْ ♡. 10-26-2018 07:39 AM

شكراً عالموضوع

ماننحرم


الساعة الآن 09:59 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.