![]() |
اقتباس:
بتمنالك التوفيق حبيبتي اسستمري |
اقتباس:
شكرا لأنك هنا❤ |
انا قلت هدول احلا زوجين مش عارف شو الي غيره وشو خلاه يخون معقول في هيك رجال يا ريت يكون في جزء تاني بركي تاب ورجعه لزوجته وبنته ههههههههه حبيت خيالك وطريقتك |
اقتباس:
لانو هاد اقتناعي الشخصي م بقدر أغيره بالقصة الراجل بيلف بيلف وبيرجع للست الأولى.. والباقي نزوات خاينات كلبات حسبي الله عليهن عهههههههههه يسعدك عمو |
حبيت القصة متابعة باقي الاجزاء يسعدها الكاتبة |
اقتباس:
|
ممممممممبستنى التتمه لاعطي رأيي |
اقتباس:
|
عرفتها .. عرفت تلك المرأة التي لم أتمنى يوماً أن اعرفها، جاءت إلى بيتي ، قالت كلام كثير أظنها حفظته قبل ان تأتي لتلقيه على مسمعي،صرخت في وجهي بأنه " لو هو حبك ما كان حبني " راودني ذات الاندهاش لكنني لن أتغاضى عن ألله منح للرجال فرصة اختيار أربعة قلوب ، من أنا كيلا أقتنع بفكرة جاء بها الله من الأساس ، كانت المرأة جميلة لكنني لم أستطع رؤية ذلك ، بصراحة لم أرَ امرأة اوقح مما رايت في حياتي ، بيني وبينها كثيراً من ساعات التربية ودروس الأدب لم أستطع تجاوزها واختراق كل سنين التربية في لحظات معها ، لم يكن وقع خيانة هادي الذي لم أحب رجلاً كما أحببته بنفس وقع لقائي بتلك المرأة ، لقاء لمرة واحدة دام لمدة أظنها لا تتجاوز الساعات ، جاءت لبيتي كي تخبرني بأنها تحب زوجي ! كانت تطلب مني أن أدعو له بالعودة وأنني لن أحظى به مرة آخرى ويجب علي الاقتناع بفكرة أن ليس كل رجل وامراة تزوجا كتب عليها الأبد ، كانت تطلب مني أن أدعي لزوجي بالعودة كي بيبت بين يديها ، بالله يا هادي كيف أحببتها ! هادي رحل لم ياتي للبيت لمدة لا تقل عن النصف شهر ، كان قلب هديل لا يهدأ ويسأل عن هادي دائما ، وظللت انظر من النافذة لم أكن انتظره ليأتي وآخذه إلى عمقي كنت انتظره لأرفضه ! جهزت كل ملابسي إلا بعض القطع التي كان يحبها هادي كنت العنها في اليوم ألف مرة ، وبدأت أخذ شكلاً جدي في مسالة هادي مع هديل كي تفهم بأنها توشك على الوقوع في حب أب خائن ! جاء هادي بعد أسبوع ، فتح الباب ونظر إلي ، لن أكن درامية و أقول بأنني كنت ملقاة على سريري و غارقة بالدموع ، لا .. بصراحة كنت أتناول شرائح اللحم مع هديل ، بينما كان ينظر إلي .. تسارعت دقات قلبي كمن يخيط جرحاً في قلبه ، لم أنظر لعينيه مباشرة .. لم أستطيع ، و هو أيضاً شعرت به .. كان ثمة صمت يبعث في عيني تفجع للمدع ثانية ، لم يعتذر كان ساخطاً علي جدا ، شعرت بنظرته ، وفي لحظة ما ، و لأن الحقوق غالباً ما تكون لأصحابها ،مسألة الحقوق هذه كانت قضيتي الأبدية مع زوجي ، كنا كثيراً ما نشدد بالحديث كل أمسياتنا إن اخبرته بهذا طان يصرخ في قائلاً : أظنكِ لم تدرسي محاماة ، واطراف أصابعكِ الوردية لا تعرف سوى الطريق من منزل اهلكِ لي ، لم تشعرينني دائماً أنك خُضتِ الف معركة ؟ الحقوق لا تعود هذا إن لم نكن نحن على ارض وطن ليس لنا في أساسه .. وكنت أصرخ ، فيشدني من يدي وعينيه تقول قبل فاهه بكم مهول من السخط علي وعلى وجودي السياسي، عندما عاد هادي ظل جالساً ساعات على الأريكة ، لم وجهه له اي كلمة ، لكن هديل ظلتْ تتأرجح من مكان لمكان ، على رقبته وتنزلق بين أحضانه وهو لا يحرك ساكن عدا أنها كان تغني على مدار الساعة : أنا ابن القدس و من هون مش متزحزح قاعد فيها ، ويجيبها وهو على شفة ضحكة يخجل من إظهارها : وأمك أيضاً قاعدة فيها ! وكانت هديل تقصد قدس أطهر من التي تدور في مخيلة هادي ، رتبت السرير لهديل وأخبرتها حكاية سخيفة لتنام ، وضعتُ رقائق الجبن على الطاولة تماماً كما افعل مذ عامين ، الشيء الوحيد الذي تغير هذه الليلة وأنني شعرت بأن شهر يوليو أبدي الطلة هذه المرة ، الشي الوحيد المختلف أن هادي لم يدعوني للمبيت بين يديه ، لم يقل تعالي إلى حضني يا قطتي ، وظللتُ أبعد نظري عن عينيه وكل ما فييّ منتبه له ، كان صمته يستفزني ، يحرقني ويوجعني في نفس اللحظة .. أردته أن يخبرني بأي شيء ان يَسعل على الأقل ، ألم يستفز وجودي وحبي وابنته وعامين بين هويتي " مدام هادي " صمته ؟ ألا نستحق كلمة عذر واحدة على الأقل ؟ وكمن يُنصت لأفكاري الداخلية رفع عينيه إلي مباشرة .. قال شيئاً وأظنه كان اعتذار .. يتبع '♡ |
@مُورفِينْ ، @آلرَّسَّآمْ ، @رجل منهك ، @مؤيد ، @ملك روحي ، @الملاك البريئ ، @سفير الامل ، @طارق التركماني ، للي حابب يقرأ الجزء التاني |
الساعة الآن 05:45 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.