وأمضي في حياتي نائما ..!
 

يقول "أنا أبكم، ونفسي صمَّاء، اجتمعنا لحديثٍ بالإشارة، وانقطعت الكهرباء"..! ")

كـ قطفِ تفاحة آدم ، كان ذنبها ..
مهما من عصيانهِ إعتصر


ذنبٌ تهجوه حواسه
تصرخ به : لا تغتفر ، لا تغتفر .

حلَّقتُ كي أثبتَ فكرة
و لم أتقنِ الهبوط
أصبحتُ بعد كِفاحي
أيّلاً للسقوط ..

مبروووك المدونه نيكوتين

متابعة لالكك ��

شكرا

أنرتي

كيف أنني مبتذلٌ إلى هذا الحد ، و ما هذه القوقعة الروتينية التي تلتهمني ، و كيف للعزلة أن تغزوني بهذا الشكل ، و من أين أملكُ شهيةً كهذه ، شهيةً ركيكةً مبتورةَ الحواس ...


أجيب نفسي بإبتسامة ..
و هزة رأسٍ تضخُ سخريةً و موت .

كـ السَاعة ..
كُنتُ عَقربَ الدقائقْ
وَ هيَ الثَواني


خَالدةٌ كَانت ..
وَ أنا ..
إلى حينِ غزوتهَا فاني

روحي رادتك انت وتعرف انك مو الها

مساء الخير ل قلبك الذي ماعاد انا ، مساء الخير لعينيك اللاتي ماعادت تراني ، مساء الخير للبرد المخيّم بيننا، للتأرجح، للصمت، للزيف، للصدأ، مسا الخير للرجوع المستحيل ، ل اللهوّ ومعاودة التيه، للضياع المكتوم بحجّة اللذة، لإحتجاج القدر، لهذياني السخيف فيك، للأسف، للرعشة، للنحيب، للحقّ، لتأنيب الليالي، للندم، للأنصاف للظلم للموت بالطرق الغير شرعية ، مساء الخير لي، لسحابتي المتقلّبة، لتلميع الحزن القديم وارتصاف الاحزان القادمة ل الاغاني التي تذبحني بالطرق الداعشية ، مساء الخير لمزيد من الخراب والدمار