![]() |
مآ ققد كآن كآن ~ كان ما قد كان.. مات.. كان في عينيك حلم.. خانني وسط الطريق حين صار الموج وحشا لم يعد يرحم أنات الغريق كان في عينيك حلم يعزف الألحان في عمري.. وعمرك أغنيات للطيور.. كان سرا من خبايا الصبح حين يجيء في ليل جسور.. بحر عينيك توارى جف ماء البحر في صمت وصار الآن أسماكا تساقط جلدها بين الصخور كيف صار اللؤلؤ المسحور أحجارا على الطرقات حائرة وفي هلع.. تدور؟ كيف صار الموج في عينيك شيئا.. كالرفات؟ كيف مات الطهر فينا كيف صرنا كالأماني الساقطات؟ * * * آه من عينيك آه لست ادري في رباها غير عنوان أراه الآن ينكرني قلت يوما.. إن في عينيك شيئا لا يخون يومها صدقت نفسي.. لم أكن اعرف شيئا في سراديب العيون كان في عينيك شيء لا يخون لست ادري.. كيف خان؟ ليس يجدي الآن شيء فالذي قد كان.. كان احرقي الأحلام والذكرى فما قد مات .. مات واخرسي دمعا لقيطا ما الذي يجدي لكي نبكي على هذا الرفات؟ لـ فاروق جويدة |
قصيده رائعه جدا لجويده سلم لنا هذا الذوق الذي يقطف لنا اجمل العبارات واروعها من ننحرم من ذائقتك الجميله |
رائعة من روائع فاروق جويدة كلمات منتهى الروعة يسسسلمووو |
كلمات جميلةة كل الشكر |
اشكركم لحضوركم انرتم |
راااائع |
روعة حضورك انرت |
الساعة الآن 10:10 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.