![]() |
ما هي الحياة من دون كلمة أمي وأبي. بعد أن تركتني أُمي و أنا أبلُغُ مِن العُمرِ ثلاث شهور ، تم العثورُ عليَّ ملقياً على أرضِ منزِلِنا أصرُخُ باكياً ، قيل أن أُمي كانت تجلِسُ على الكُرسي وآثارُ الرصاصِ يحتلُ جسدها المسكينِ وشهود قد أعطوا الإثباتَ برحيلها للرب ،ِ قيل ، بأني كُنتُ في يومها أرتدي بذلةً زرقاء اللونِ ، مع ربطةِ عُنقٍ سوداء ، و أن أُمي كانت ترتدي فُستاناً ابيضاً مليئٍ بالورودِ ، تم أخذي إلى دار الأيتام كي أعيش بقية عُمري يتيماًِ ، إلى أن وصلتُ للعُمرِ الّذي سأتحررُ بِهِ من ذلك الملجأ الكريه ، بعدَ غياب 20ٍ عاماً عن ذلِك المنزِل ، عُدتُ لأستعيدَ الأسباب ، لأنزع العتابَ من جذورِ قلبي ، لما رحلتي يا أُمي ،وفي كُل زاويةٍ من زوايا المنزِل ، يزدادُ بي الوجعُ عليكِ على الجُدرانِ ، والأرضياتِ ، والصورِ ، والروائِح ،لماذا لم أجد جواباً على ذلك.؟ ثُم على طاوِلةِ غُرفة الإستقبال وجدت أوراقٌ كانت أُمي تكتُبُها لأبي ،ذاك الذي لم يفي بالوعد المقطوعِ بعودته سالماً ، هي الأخرى قد سرقها الموتُ مني ، فما بقيت إلا الذكرياتُ الّتي لا أذكُرُ شيئاً مِنها!، عجباً كيف ليّ أن أحيا دون ذكريات دون أن أرى وجه والدايّ حتى! حتى الصورُ لم تنجو مِن رمادِ الحربِ ! ، أحرقت قلبي إحدى رسائِل أُمي الّتي تمِسُ القلب وجدها على تلك الطاولة ، إذ كتبت فيها: "في كُل البلادِ ، كانت الحكوماتُ تُخطئُ بأحصائيات الوفايات في الحربِ ، فكُل رصاصةٍ كانت تسرِقُ روحاً في الحربِ ، كانت تقتُل ُ إثنان ، العاشِقُ و المعشوقُ ". أي حب ذاك الذي كنتِ تكنيه لأبي يا أمي وإلى أي مدى يجعلكِ تفعليها لتلحقي به. لكُما التقديسُ يا والدايَّ على الحُبِ الّذي لم تسرقهُ الحرب منكم. ُ الآن قد حانَ وقتي لأقدم إليكما ، أو بالأحرى لأعود للوطن ، فما الغُربةُ عنكم إلا وجعاً همشَ قلبي ، سارقاًٌ كان لشبابي ، فما هو الشباب إذ كان قد خلى من أم وأب وما هي الحياة من دون كلمة أمي وأبي. |
بالحروب طرفان طرف مسستفيد وكلنا عارفينهم وطرف بدفع التمن كمان عارفينهم وبالمحصله اطفال يتامي وفقر وجوع وحرمان راقني المضضمون والاسسلوب ابدعتي غلاتي بالنقل |
نتيجة حتميه للحرب وخراب الحرب فقدان الكثير من الاحبه شوف كام طفل اتيتم وكام أسرة ادمرت وتشردت نهاية كلها وجع والم وطفل يكبر دون رعايه وحنان أي حياه هذي التي تعاش دون حنان الام والاب صعب اوصف اوحتى اعبر حروف كلها الم ووجع ميرسي ليكي |
. |
القصة مؤثرة جدآ اصعب شي الحياة بلا اهل شكرا لك |
قصةمؤثرة عوافي |
شي بحزن بجد الله لا يحرم حد عن امو ولا ابوه شكرا عالقصة المؤثرة |
قصة مؤثرةة الله لا يحرم حد من امه واهله شكرا |
الساعة الآن 11:01 PM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.