المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي

الكفالة الأولى

خاطرة من كلماتي بعنوان / يقتلني الشوق..

مُغرم بتفآصيلها ..
مُرغم على تحمُل مسافاتها ..
رآغب بإحتوآء كونها ..
مُغرم بها دون غيرها ..

يقتلني الشوق إليهآ..
يبعثرني الحنين للقائها ..
تشتعل كل حواسي عندما أهمس بإسمها وأناجي طيقها ..
يٌرهقني التقكير بها ..
يـتعبني الإنتظار ..


أناجي طيفها كل مساء ..
أحدث روحها بأن تأتي وتنهي البعد والمساقات ..
أهيم شوقاً لها خلف موجات الحنين ..


اسأل نقسي دائماً ؟؟
متى يحين اللقاء !!
متى ينتهي البعد وتتلاشى المساقات ؟؟
متى ألتقيها وأعيش طقوس الحب وجنون العشق والغرام ؟؟؟
متى يجمعني بها أرض مُزهرة وحـياة بـمذاق السـُكر تؤتيني السعادة والهناء كُل حين .!!


رباه ما أقسى الإنتظار !!!
وكم يقتلني الحنين للقاء ..
ما اتعس أوقاتي من غيرها ..
ما أقبح لحظاتي بدونها ..

هي عالمي الذي أنتمي إليه ..
وكوني الذي أعيش عليه..
هي موطني الذي أعشقه ..
وملأذي الذي ألوذ اليه عندما تعصف بي الحياة وترهقني الأحزان ..

حينما تبتعد عني ..
أعاني ..أعتم ..أأرقٌ
أغضب ..أثور ..أشعر بكأبة ..أحس بضيق شديد..

وحينما تقترب
أرتعب
تختلط على الأمور
أشعر بقيمة الوقت والدقائق والثواني واللحظات ..
أقول حماقات ..
أسرع قي الإرتعاش ..
وأبدأ بالجنون والهيام ..

لا أعلم كيف بدأت قصتي معها ..
ولكن ما أعلمه هو أنني لا أستطيع العيش بدونها
هي الهواء الذي أتنفسه والدواء الذي أتناوله عندما تٌصيبني الأمراض
هي ملِكي وملاكي وجزء مِن أملاكي



/
قصي
\

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خرآفيةة

كفالتي لأيلول ♡










كيف أشيد ها هنا بيتاً

والأرض للغرباء
وكيف لنبتة الأحلام
أن تسقى
إذا سرق المطر
وكيف لطفلة سمراء
تزهو بوردة حمراء
في حضن التصحر والخطر