المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرالغرباء

وهاي كفاله رقم 2

.....


بين جفني قمر ... يغفو نهار
وتغنى تراتيل .. العوده
فرفقا بنا. . يا اول الحكايا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرالغرباء

وهاي كفاله رقم ٢

.....


بين جفني قمر ... يغفو نهار
وتغنى تراتيل .. العوده
فرفقا بنا. . يا اول الحكايا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيّلول.

كفالتي ل الملاك البريئ

.
أنا أتمسكُ بك حتى الرمقِ الأخير، أقفُ معك حين يخذلك الجميع، واؤمن بأنك شخص جيد حين يقول عنك الجميع أنك لست كذلك ، أحب شحوب وجهك عندما ينبهر الباقون بإشراقة وجه آخر، أعرف أنك تعيسٌ جداً حين يصفق الآخرون لصمودك وابتسامتك دوماً ، وأعرفُ كل الذي تقوله حين يظنك غيري أنك صامت ، أمسك بيدك حين تتعثر ولا يهمني أن أسقط معك فأنا أعرف بأنك ستكمل الطريق ،لكنني حين أرحل لن أعود،حتى و إن كنت أحبك ، حتى لو أوجعني فراقك..أنا حقاً حين أرحل لا أعود .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أيّلول.

كفالتي ل الملاك البريئ

.
أنا أتمسكُ بك حتى الرمقِ الأخير، أقفُ معك حين يخذلك الجميع، واؤمن بأنك شخص جيد حين يقول عنك الجميع أنك لست كذلك ، أحب شحوب وجهك عندما ينبهر الباقون بإشراقة وجه آخر، أعرف أنك تعيسٌ جداً حين يصفق الآخرون لصمودك وابتسامتك دوماً ، وأعرفُ كل الذي تقوله حين يظنك غيري أنك صامت ، أمسك بيدك حين تتعثر ولا يهمني أن أسقط معك فأنا أعرف بأنك ستكمل الطريق ،لكنني حين أرحل لن أعود،حتى و إن كنت أحبك ، حتى لو أوجعني فراقك..أنا حقاً حين أرحل لا أعود .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيب العمر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حبيب العمر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خرآفيةة

كفآلتي لملوكة ♥


لقد عرفت يا كات أنني إغتربت عن نفسي مؤخرا، ربما تلك التفاصيل الصغيرة التي نتجاهلها هي التي تكشف لنا كل هذا في حقيقة الأمر.
و من المؤكد أنني سأجد منفذا لأناي القديمة ولكن ليس الآن يا كات، أنت تعلم ذلك جيدا. ما عدت أحتسي القهوة، ربما أعدها و لكنني سرعان ما أسكبها و إنني أشرد كثيرا و أنا أنظر إليها تتدفق من الفنجان... هل يبدو ذلك خطيرا يا كات؟ لا أتحدث عن الشرود بل عن إقلاعي عن القهوة... أيستطيع الإدمان أن يولد البرود بلا أدنى مجهود يذكر؟ فقدت شغف الإستماع لمقطوعات أنطونيو فيفالدي و بيتهوفن بعد أن كنت أدمنها ... أعلم ذلك يا كات، اعلم أنني أنشطر إلى نصفين و ذلك ما يجعلني حزينا جدا و بائسا إلى هذه الدرجة، ذلك ما يجعلني أتقلص تدريجيا داخل ثلاجة الحياة... هنا، حيث تتجمد الذكريات. هل تصدق يا كات!قاسية هذه الحقيقة، لست على ما يرام و هاته الملامح التي تحاكي تعبا على وجهي ليست لي و لن تكون يوما إلا أنها ترفع بطاقة الهوية الخاصة بي و تدسها داخل جيبي..فهل فعلا تكون لي؟ تصطك أطرافي في هذا المكان البارد فأنقذني يا كات... ليتني أستطيع أن لا أكون متثاقلا في مشيتي، ليتني أراقص الحياة كما كنت، ليتني أشكل سعادتي كما يروق لي و أضعها داخل قلبي كسابق عهدي، ليتني أتذكر كيف كنت يا كات، ليتك لم تكن مجرد قط. و لكن الحياة إذا نفرنا منها، فإنها تنثر التراب فوق جثثنا المتعفنة لذلك سأكون قويا و شجاعا حتى في حزني، فلا تتركني يا كات.
- نسرين عميش