منتديات بنات فلسطين

منتديات بنات فلسطين (http://www.bntpal.com/vb/)
-   حصريـات بـنات فلٍسطين (http://www.bntpal.com/vb/f102/)
-   -   لعنة أحلت على حبٍ مستحيل .~ (http://www.bntpal.com/vb/t68141/)

البريئة ! 12-17-2018 07:41 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الملاك البريئ (المشاركة 3990335071)
حلوة القصة
وبتألفي قصص
الفي قصة عني طيب هههه
بس اسلوبك حلو بالكتابة
ومشوقة للقراءة

الله يوفقك واستمري
وفرجينا كمان ابداعاتك
تقييمي

شآيفة هههه
يسعد قلبك ربي و يحميكِ
نورتي .

البريئة ! 12-17-2018 07:57 PM

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عدي بلال (المشاركة 3990335080)
القديرة البريئة
فكرة النص تطرح اشكالية إحدى العادات في المجتمع، وهي زواج الأخ من أرملة أخيه المتوفى.
اخترتِ أيتها القاصة الجميلة شخصية ضمير الغائب كشخصية رئيسة لتطرحي من خلالها هذه الإشكالية.
بدأتِ السرد باختيارك البيئة المكانية ( بيت صغير/ مدفأة ) ،وتسليط الضوء على الأحداث خارج هذا البيت ( حروب وطن ) .
عدسة القاصة تقترب أكثر لترصد حركة الشخصية / الضمير ( كوب شاي دافىء أمام المدفأة )
البيئة الزمانية هنا هي ( إحدى ليالي الشتاء الباردة ) .
تجلس هذه الشخصية، بيدها هاتفها الذكي، تقلب في مواقع التواصل الاجتماعي، تقرأ، تكتب )
تدون قصتها عن حبها الأول الضائع، ووجع الخيانة التي تعرضت له، ترثي شهيداً للوطن.
تقرر الشخصية الدخول إلى موقع ( منتدى ) اعتادت أن تدخل إليه، تحدث مشكلة بينها وبين شخصية جديدة " رئيسة " ( شاب وسيم ) .
من المفترض أن تكون المشكلة هنا هي بداية ( الحدث ) ..
لكن في السطر ذاته انتهى الحدث، وهذه نقطة تُأخذ على القاصة.

ثم ..
( بكلماتٍ معسولة، بالرقة مرسومة ... )
تؤكد القاصة نظرة الشخصية ( هي ) للحب وزيفه ، لكن الخلاف بين الشخصيتين يصبح شرارة الحب بينهما، وتقع في الحب من جديد .
ثم
( لن أقول أنها ضحية لعبة الحب، بل إنها ضحية لعبة القدر )
هذه الجملة نسميها تدخل الروائي في السرد، وابداء رأيه، وأقترح اسقاطها من النص، لسببين
الاول .. لأنها كاشفة للنهاية، والسبب الثاني هو أن النص لا يحتمل تدخل الروائي.
ثم
( مضى أيام وسنين على ذاك الحب .. إلى آخر العبارة )
( مضت ) " تأنيث الأيام والسنين "

بدأت الشخصية ( هي ) بكتابة الشعر وحروف العشق للشخصية ( هو ) .
وفي المقابل الشخصية ( هو ) يحاول تأمين البيت الدافىء لهما في المستقبل.
بداية الحدث من جديد ...

تمر الشهور ويتقدم لخطبتها، ويتفقان على أن أول أيام العيد سوف يكون تتويجاً لهذا الحب الجميل بينهما، والزمان " بعد أسبوع " سوف يغيب فيه عنها " ..! " لماذا ..؟
ثم
( لكن الغريب )
اقترح اسقاطها من النص، والسبب نحن لا نقيم أفعال الشخصيات، إنما نرصدها فقط.
يأتي الموعد ولا تأتِ الشخصية الرجل للوفاء بما أتفق عليه..
( هنا بداية الحبكة ... )
تختفي الشخصية الرجل، والقارىء هنا يبدأ بالتساؤل عن السبب، وماحدث ..
تمر الأيام والشهور، والشخصية ( هي ) تدخل دوامة الفكر، ومن الجميل التمهيد لأوضاع الوطن ( الشهادة ) في البداية، لأن تفكير القارىء سيجنح إلى هذا الافتراض لسبب الغياب .
التساؤلات التي طرحتها الساردة مشروعةً في ظل هذا الغياب، وحديث النفسِ، والثورة على مشاعرها في محاولة نسيان من وعد وأخلف.
لتأتي بعدها لحظة التنوير هنا ( لكنه أتى )
أقترح أن نسقط فعل التمنى بعدها ( ليته لم يأتِ ) والسبب "تدخل الروائي " .
تسرع الشخصية لاستقباله، فرح وحب ولهفة ..
الشخصية ( هو ) تعود بكل برود بدعوة الفرح على أرملة أخيه الذي استشهد .. ( فكرة النص ) .
والسؤال هنا ( لماذا أتى ببطاقة الفرح لها ) ..؟ !
ربما لتبرير موقفه، ولكن هذا يتعارض مع صفة ( البرود ) التي وصفته به الساردة.

لتأتي الخاتمة بعدها ..

( الصدمة أوقعت الفتاة أرضاً )
أقترح اسقاط هذه الجملة ( اللعنة على عادات أجبرتنا على ممارستهامنذ أيام الجهل )
والسبب " تدخل الروائي " من جهة، وإيجاد تبرير للشخصية (هو ) يتعارض مع وقع الحدث على الشخصية ( هي ) .

تنهي الساردة النص بعودة الشخصية ( هي ) إلى لعن الحبِ ، وتعود إلى سيرتها الأولى، بعد الصدمة الثانية لها .


ختاماً ..

هذا النص يشي بقاصة جميلة بيننا، والقاء مفتاح حالة الوطن، والشهادة في بداية النص، كان من مواطن القوة في هذا النص، والحبكة هنا كانت جيدة، والنهاية كانت موفقة.

تقديري لقلمك الجميل أ. البريئة .

شكراً لكِ


القديرة البريئة
فكرة النص تطرح اشكالية إحدى العادات في المجتمع، وهي زواج الأخ من أرملة أخيه المتوفى.
اخترتِ أيتها القاصة الجميلة شخصية ضمير الغائب كشخصية رئيسة لتطرحي من خلالها هذه الإشكالية.
بدأتِ السرد باختيارك البيئة المكانية ( بيت صغير/ مدفأة ) ،وتسليط الضوء على الأحداث خارج هذا البيت ( حروب وطن ) .
عدسة القاصة تقترب أكثر لترصد حركة الشخصية / الضمير ( كوب شاي دافىء أمام المدفأة )
البيئة الزمانية هنا هي ( إحدى ليالي الشتاء الباردة ) .
تجلس هذه الشخصية، بيدها هاتفها الذكي، تقلب في مواقع التواصل الاجتماعي، تقرأ، تكتب )
تدون قصتها عن حبها الأول الضائع، ووجع الخيانة التي تعرضت له، ترثي شهيداً للوطن.
تقرر الشخصية الدخول إلى موقع ( منتدى ) اعتادت أن تدخل إليه، تحدث مشكلة بينها وبين شخصية جديدة " رئيسة " ( شاب وسيم ) .
من المفترض أن تكون المشكلة هنا هي بداية ( الحدث ) ..
لكن في السطر ذاته انتهى الحدث، وهذه نقطة تُأخذ على القاصة.
كيف يعني نقطة تؤخذ على القآصة .


ثم ..
( بكلماتٍ معسولة، بالرقة مرسومة ... )
تؤكد القاصة نظرة الشخصية ( هي ) للحب وزيفه ، لكن الخلاف بين الشخصيتين يصبح شرارة الحب بينهما، وتقع في الحب من جديد .
ثم
( لن أقول أنها ضحية لعبة الحب، بل إنها ضحية لعبة القدر )
هذه الجملة نسميها تدخل الروائي في السرد، وابداء رأيه، وأقترح اسقاطها من النص، لسببين
الاول .. لأنها كاشفة للنهاية، والسبب الثاني هو أن النص لا يحتمل تدخل الروائي.
بقرأ روآيآت بكون فيهآ جمل متل هيك ( تفسير )
لآحظت هالوقت انت الروآيآت بتكون على لسآن أحد الشخصيآت
لو كآن في تفسير بسيط بكون عآدي
لكن هون على لسآن الكآتب ذآته

معلومة فآدتني جداً




ثم
( مضى أيام وسنين على ذاك الحب .. إلى آخر العبارة )
( مضت ) " تأنيث الأيام والسنين "

تم

بدأت الشخصية ( هي ) بكتابة الشعر وحروف العشق للشخصية ( هو ) .
وفي المقابل الشخصية ( هو ) يحاول تأمين البيت الدافىء لهما في المستقبل.
بداية الحدث من جديد ...

تمر الشهور ويتقدم لخطبتها، ويتفقان على أن أول أيام العيد سوف يكون تتويجاً لهذا الحب الجميل بينهما، والزمان " بعد أسبوع " سوف يغيب فيه عنها " ..! " لماذا ..؟
تركت القآرئ بحيرة هههه
لنعتبره عمداً



ثم
( لكن الغريب )
اقترح اسقاطها من النص، والسبب نحن لا نقيم أفعال الشخصيات، إنما نرصدها فقط.
ايش يعني نقيم افعآل الشخصيآت
و ايش يعني نرصدهآ .؟



يأتي الموعد ولا تأتِ الشخصية الرجل للوفاء بما أتفق عليه..
( هنا بداية الحبكة ... )
تختفي الشخصية الرجل، والقارىء هنا يبدأ بالتساؤل عن السبب، وماحدث ..
تمر الأيام والشهور، والشخصية ( هي ) تدخل دوامة الفكر، ومن الجميل التمهيد لأوضاع الوطن ( الشهادة ) في البداية، لأن تفكير القارىء سيجنح إلى هذا الافتراض لسبب الغياب .
التساؤلات التي طرحتها الساردة مشروعةً في ظل هذا الغياب، وحديث النفسِ، والثورة على مشاعرها في محاولة نسيان من وعد وأخلف.
لتأتي بعدها لحظة التنوير هنا ( لكنه أتى )
أقترح أن نسقط فعل التمنى بعدها ( ليته لم يأتِ ) والسبب "تدخل الروائي " .
صصح



تسرع الشخصية لاستقباله، فرح وحب ولهفة ..
الشخصية ( هو ) تعود بكل برود بدعوة الفرح على أرملة أخيه الذي استشهد .. ( فكرة النص ) .
والسؤال هنا ( لماذا أتى ببطاقة الفرح لها ) ..؟ !
ربما لتبرير موقفه، ولكن هذا يتعارض مع صفة ( البرود ) التي وصفته به الساردة.
ذكر هالصفة بالذآت كـَ تعآطف مع الشخصية ( هي )
كونهآ البطلة الرئيسية

لأن مهمآ كآن الأسبآب .. الغيآب ممنوع




لتأتي الخاتمة بعدها ..

( الصدمة أوقعت الفتاة أرضاً )
أقترح اسقاط هذه الجملة ( اللعنة على عادات أجبرتنا على ممارستها منذ أيام الجهل )
والسبب " تدخل الروائي " من جهة، وإيجاد تبرير للشخصية (هو ) يتعارض مع وقع الحدث على الشخصية ( هي ) .
برضوو صح هههه



تنهي الساردة النص بعودة الشخصية ( هي ) إلى لعن الحبِ ، وتعود إلى سيرتها الأولى، بعد الصدمة الثانية لها .


ختاماً ..

هذا النص يشي بقاصة جميلة بيننا، والقاء مفتاح حالة الوطن، والشهادة في بداية النص، كان من مواطن القوة في هذا النص، والحبكة هنا كانت جيدة، والنهاية كانت موفقة.

تقديري لقلمك الجميل أ. البريئة .

شكراً لكِ

سعيدةة بحضورك جداً جداً
عندي كمآن القصة اللي احكيتلك عنهآ و وقفت بسبب خلآف
رح ابعت لك الروآبط

الشكر لإلك
نورت .



عدي بلال 12-18-2018 08:06 AM

القديرة البريئة

معنى أن هناك نقطة تؤخذ على القاص، أي أن هذه النقطة ( بتر الحدث ) قد يعرضه للنقد واللوم من أحد النقاد.


في القصة ، نحن نرصد أفعال الشخصيات، أي ندونها كما يفعلونها ، ولا نقيّمها أي لا نحكم عليها، كأن نقول ( لكن الغريب ).


في انتظار الروابط يا أم امير


تحاياي


الساعة الآن 11:37 AM

Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.