|
قصة راقت لي أب عم يطعمي بنتو سندويشة و عم يحطلا كاتشب بكل لقمة بتاكلا .. صارت البنت الصغيرة تفتح تمها و تبكي صرخ عليها الأب و قلها : السندويشة باردة لا تمثلي رح تاكليا يعني رح تاكليا .. البنت تبكي .. و الأب يصرخ عليها و بعد ما خلصت السندويشة اجت امها أخدت البنت و نامت البنت بحضنا الدافي بلّش الأب ينضف الأكل و فتح البراد ليرجع علبة الكاتشب .. اتفاجأ إنو سحب علبة الشطة بدل علبة الكاتشب ! و البنت كانت عم تبكي و هو كل فكرو أنها كانت عم تبكي من سخونة السندويشة ! راح لعندها و مسح على راسا و هي نايمة وحكالا انا آسف يا بابا ما حسيت بوجعك لإني ما دقتو !💔 كم مرة حرقتوا غيركن بأفعالكن وتألموا بدموعهن و وبتقولولهن يوقفوا عن التمثيل ؟! كم مرة خليتوا غيركن ينام وهو عم يبكي؟! كم مرة جرحتوا حدا بدون ما تعرفوا ؟! كم مرة فكرتوا انو كلامكن بلسم وبالحقيقة هوي نار بتحرق القلب ؟ لو كل إنسان داق الكلمة أو الفعل قبل ما يوجهو لغيرو لكانت الحياة الاجتماعية تحولت لجنة أرضية .. بس مع الأسف ... أكترنا اكتسب كل الصفات السيئة وفقدنا نعمة الإحساس و الراحة تركو البشر تعيش متل ما بدها بدون مواعظكن و حكمكن انا ماني ملائكة بس ع الأقل بعمري ما أذيت إنسان حبو بعض 💙 |
قرأتها هاي القصه قبل بس مش متذكرة وين. عوافي خيتا ملوكه وردة :137: |
قصة عجبتني كتير. فعلا الي م بذوق الوجع م بيتوجع في حد بحس بالجرح الا صاحبوو يعطيكك العافية |
اقتباس:
نورتي يافا |
قصة حلوة كثير يعطيكي العافية |
الله يعافيكو نورتو صبايا |
التسرع و حب الذآت عنآ عآمي عيوننآ عن أغلآطنآ كتير بكون الغلط منآ بس مآ بنشوفو و بنحمل غيرنآ المسؤولية شكراً |
قصة حلوة كحضووركك عوآفى |
بتشكركم كنير كل التحية |
فكرة موضوعك قيمه مع شدة الالم اللي ممكن نسببه للبعض او للمقربين منا ممكن دون قصد او بقصد بالاخير ف شعور بالالم والوجع وده شيئ مخزى خاصة لو راجعت نفسك ياريت نتأني بتصرفاتنا أحسنتي حبيبتي الملاك نشر قيم |
| الساعة الآن 12:50 AM |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, vBulletin Solutions, Inc.
Search Engine Optimization by vBSEO ©2011, Crawlability, Inc.
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
new notificatio by 9adq_ala7sas
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd. Runs best on HiVelocity Hosting.